مقدمه
في عالم تتداخل فيه الأسرار وتتشابك فيه الطاقات بين النور والظلام وتذوب فيه الحدود بين المادة والروح يبرز اسم الشيخ الروحاني العلامة عبد العزيز البسطامي كمنارة مضيئة في بحر الغيب وعلم البصيرة فهو شيخ روحاني كبير وشيخ روحاني موثوق ذاعت شهرته بين العارفين والباحثين عن النور لما يحمله من علم عميق في كشف الخفايا وتفسير الإشارات وفك الرموز المكنونة التي لا يقدر عليها إلا شيخ روحاني معال مضمون جمع بين الحكمة القديمة والسر الروحاني الباطن وصار مقصدا لكل من أنهكته العكوسات وأثقلته الطاقات السلبية الباحثة عن من يمد يده بالنور والسكينة واليقين إن الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي ليس كغيره من المعالجين أو المتصدرين بل هو شيخ روحاني استاذ في علوم الطاقات وروحاني بروفيسور في قراءة الأبعاد الخفية التي لا تُرى بالعين بل تُشعر بالقلب وتُدرك بالحدس لأنه بروفيسور روحاني في التواصل مع الأرواح الطاهرة وفك الطلاسم القديمة عبر سر الدعاء والتلاوة والتجلي النوراني فهو شيخ روحاني يفك الطلاسم بطرق نورانية لا تعتمد على الدماء أو العهود المظلمة بل على البركة والنية الصافية والتواصل مع خدام النور الذين يعملون وفق ميزان الرحمة والطاعة ولهذا عُرف بأنه شيخ روحاني موثوق مضمون يُؤمن بأن كل طاقة سوداء يمكن تحويلها إلى نور إذا استُعمل السر الصحيح والدعاء المناسب في الوقت الفلكي المقدر إن الشيخ الروحاني العلامة عبد العزيز البسطامي هو شيخ روحاني يفتح المندل بدقة متناهية يعرف من خلاله الأسرار الغائبة ويكشف به المفقودات ويعيد الحقوق المسروقة ولهذا اشتهر بأنه شيخ روحاني يرد السرقة لا بالسحر المؤذي بل بالتحضير الطاقي الذي يجعل الصورة تتجلى أمامه فيعرف السارق ويكشف مكان المال أو الشيء المفقود بدقة تثير العجب لأن من رزقه الله بصيرة الكشف لا يخفى عليه ما في العالم الباطني كما لا يخفى على شيخ روحاني عراف علامات الطاقة في الوجوه والعيون والهالات فهو يعرف من نظرة واحدة ما يعتري الإنسان من حزن أو حسد أو سحر مرشوش أو طاقة سالبة ولهذا يقصده الناس من كل مكان ليتعلموا منه أو ليستعينوا بعلمه إن الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي يُعرف أيضا بأنه شيخ روحاني يقرأ الفنجان ولكن قراءته تختلف عن قراءة العوام لأنها ليست تسلية بل علم طاقي عميق يقرأ به رموز النفس ودلالات القدر فينطق بالحقائق وكأنها تُلقى في قلبه إلقاء من عالم الغيب فهو شيخ روحاني علامة في علم الإشارات والرموز ومخاطبة العوالم السفلية والنورانية دون أن يتجاوز حدود الأمان الروحاني لأن كل تحضير عنده له وقت وله ذكر وله عهد وله نية ولهذا عُرف عنه أنه شيخ روحاني تحضير جن ولكن تحضيره ليس عبثا ولا لعبا بل علم مضبوط بالقوانين الكونية والطاقة السماوية التي تجعل من الجن خادما للنور لا للظلام لأنه شيخ روحاني تحضير جنية يعرف كيف يوازن بين الطاقات ويستدعي الكائنات النورانية لخدمة الخير والحماية لا للإيذاء والسيطرة ولهذا كان من كبير السحرة المغاربة لا من جهة الظلمة بل من جهة العلم والفهم والاتصال بالعوالم العليا لأنه يتقن ما لا يتقنه غيره من قراءة الفلك ومعرفة الساعات النورانية والساعات النحسة ويعمل فقط في الأوقات المباركة التي يفتح فيها باب الدعاء ويتجلى فيها المدد ولهذا يُقال عنه إنه اكبر ساحر أفريقي بالمعنى العلمي الروحاني لأنه يملك أدوات المعرفة التي تتجاوز الجغرافيا والزمن فالعلم عنده طاقة ممتدة لا تنحصر في مكان أو قبيلة فهو أخطر ساحر مغربي من جهة القوة والتمكن ولكنه لا يستخدم الخطر إلا في صد الخطر ولا يستعمل القوة إلا في نصرة المظلوم وفك البلاء ولهذا يقصده الناس من كل أقطار الأرض لأنهم يعلمون أن شيخ روحاني رد المطلقة مثل شيخ روحاني جلب الحبيب عنده لا يعتمد على الطلاسم فقط بل على الموازنة بين طاقة القلب وطاقة الروح وعلى إعادة التوافق بين الذبذبات المتنافرة فحين يدعو تتبدل الطاقات وحين يقرأ تنكشف الغشاوات لأنه شيخ روحاني مضمون معال كبير يعرف كيف يوجه الطاقات لتلتقي الأرواح بعد الفراق وتصفو النفوس بعد الشقاق إن الشيخ الروحاني العلامة عبد العزيز البسطامي هو أيضا شيخ يفتح المندل بروح الأنبياء لا بروح السحرة لأنه يتعامل مع النور لا مع الظلمة ومع الطهارة لا مع الرجس ولهذا تجد عنده إجابة كل سائل وراحة كل تائه لأنه شيخ روحاني استاذ روحاني علامة بروفيسور روحاني يعلم أن الأرواح لا تُشفى إلا بالنور وأن الطاقات لا تُصفى إلا بالتجلي وأن العلم لا يُؤخذ إلا من قلب متصل بمصدر الحق ولهذا صار اسمه رمزا بين السحرة والعارفين بين المشايخ والعلماء فهو من جمع بين العلم والعرفان بين الفكر والذوق بين الكشف والبصيرة حتى صار علمه مرجعا للباحثين في علوم الطاقة والبوابات الروحية وعبور الأكوان ومن أراد أن يعرف سر النور فعليه أن يقرأ في مسيرة الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي لأنها تجسد معنى الحكمة القديمة ومعنى القوة الروحانية الصافية التي تنبع من الإيمان بالنور والطاعة والرحمة

مفهوم العوالم
السفلية والنورانية
في عالم الأسرار والأنوار حيث تختلط الحقيقة بالخفاء ويغيب المنطق أمام قوة الخوارق يبرز اسم الشيخ الروحاني الذي يحمل علم العوالم الخفية ويفك رموز الطلاسم ويدرك أسرار الأرواح والجن والملائكة إنه شيخ روحاني كبير له باع طويل في فنون العلاج الروحاني وفي تسخير القوى الغيبية لخدمة الإنسان وتحقيق التوازن بين الجسد والروح فالعلم الذي يحمله الشيخ الروحاني ليس علما بشريا عاديا بل هو ميراث من علوم الأولياء والعلماء الذين عرفوا كيف يتعاملون مع الأسرار الإلهية وطاقات الكون ولهذا أصبحالشيخ الروحاني المعالج مقصدا لكل من ابتلي بسحر أو حسد أو عكوسات أو طاقات سلبية تسيطر على حياته وتجعل النور يختفي من طريقه فهو شيخ روحاني موثوق معروف بقدرته على التفريق بين السحر الحقيقي والوهم النفسي وعلى قراءة الطالع واستخراج الطلاسم من جذورها وكشف الأسباب الخفية لكل ابتلاء روحي أو جسدي ولأنه شيخ روحاني مضمون يعتمد على العلم والخبرة لا على الدجل أو الوهم فإن الناس يجدون عنده الراحة والشفاء والسكينة في قلوبهم قبل أن يجدوا العلاج في أجسادهم إن الشيخ الروحاني الساحر ليس ساحرا بالمعنى المذموم بل هو من يعرف أسرار السحر ليبطله ويفهم لغة الطلاسم ليحل عقدها ويستعمل الأسماء المباركة لتطهير الطاقات السلبية ولهذا يسمونه البعض الشيخ الروحاني العراف لأنه يرى بعين البصيرة ما لا يراه غيره ويتنبأ بما تخفيه الأرواح من نيات وأقدار ويقرأ الرموز الكونية كما يقرأ العارفون أسرار الكتاب المسطور وهناك من يعرفه باسم الشيخ الروحاني الذي يقرأ الفنجان إذ يستطيع من خلال الرموز في الفنجان أن يقرأ انعكاسات الطاقة على حياة الإنسان ويكشف ما يدور في باطن روحه من خوف أو حب أو قلق أو حيرة فهو لا يقرأ المستقبل كما يظن الجهال بل يقرأ الطاقات التي تشكل مسار المستقبل ومن هنا تأتي مكانته كـ شيخ روحاني علامة يجمع بين العلم الروحاني والمعرفة القديمة والتجربة الطويلة التي اكتسبها من التعامل مع مختلف أنواع السحر والطلاسم والعوارض والعكوسات وهو أيضا شيخ روحاني يفك الطلاسم سواء كانت مكتوبة أو مرشوشة أو مدفونة أو مربوطة على جسد الإنسان فيعرف أماكنها ويستخرجها بطريقة روحانية لا تؤذي أحدا ويعيد الطاقة النورانية إلى الجسد والبيت والحياة كلها لذلك فإن من يبحث عن شيخ روحاني موثوق يلجأ إليه الناس من كل مكان لأنه لا يعتمد على الشعوذة بل على أسرار علمية مستمدة من التجربة والإلهام والاتصال بالعوالم النورانية فهو شيخ روحاني استاذ في فهم العوالم السفلية والنورانية يعلم أن النور لا يكتمل إلا بمعرفة الظلام وأن الروح لا تتنقى إلا بالفهم العميق للثنائيات التي خلق الله بها الكون ولهذا فإن علمه يربط بين الطاقات العليا والسفلى وبين عالم الملك والملكوت ويفتح للطالب طريق الفهم والمعرفة الحقيقية لكل ما يجري في الحياة المادية والروحية إنه شيخ روحاني حقيقي يجمع بين الحكمة والعلم والتجربة والصفاء يرافقه توفيق إلهي يجعله قادرا على علاج المستحيل وإعادة النور إلى من فقده والطمأنينة إلى من ضل طريقه في زمن كثر فيه الدجل وقل فيه الصدق ولهذا يبقى الشيخ الروحاني الكبير هو رمز الثقة والإيمان والعلم الروحاني العميق الذي يجمع بين الفهم والعطاء والرحمة
ما هي العوالم السفلية
في الموروث الروحاني
في عالم الغيب والسر الأعظم حيث تختلط الأنوار بالأسرار وتتشابك العوالم العلوية والسفلية يبرز اسم الشيخ الروحاني الذي يحمل علما قديما متوارثا عبر العصور علما لا يدركه إلا من وهبه الله فهما للخفاء وإدراكا لما وراء الحجاب فهو شيخ روحاني كبير عارف بخبايا الطلاسم وأسرار الأسماء وأحوال الأرواح وقوانين العوالم التي لا تراها الأبصار إنه شيخ روحاني معالج يمد يده لكل مبتلى بسحر أو مس أو عكوس أو طاقة مظلمة ليعيد التوازن والنور إلى قلبه وبيته وحياته يعرف كيف يتعامل مع الأرواح ويقرأ لغة الكون بحروفها النورانية ويواجه السحر بالسحر ويحل العقد بالعقد ويستعين بالنور الإلهي على طرد الظلام فهو شيخ روحاني موثوق عرفه الناس بالصدق في العمل وبالقدرة على الشفاء وبالبركة التي ترافقه في كل خطوة ولأنه شيخ روحاني مضمون لا يسلك طريق الدجل ولا يطلب إلا الخير لكل من قصده فإن القلوب تنجذب إليه من كل مكان بحثا عن الأمل والطمأنينة والشفاء إنه أيضا شيخ روحاني ساحر ولكن سحره من النور لا من الظلمة يستعمل العلم لا الوهم ويخدم الخير لا الشر ولهذا يحبه الناس ويوقرونه ويعرفون أن وراءه سرا من أسرار الله في الأرض ومن بين ما يتميز به هذا الشيخ الروحاني أنه روحاني استاذ يعلم تلاميذه كيف يقرأون الرموز وكيف يفهمون الإشارات وكيف يتعاملون مع القوى الغيبية بوعي وحذر فهو بروفيسور روحاني في علم الطاقات والذبذبات وأسرار الأسماء الحسنى وكيفية استعمالها في فك السحر وجلب الخير وإبطال العكوسات ورفع البلاء عن الناس ولهذا يسميه البعض روحاني بروفيسور لأنه يجمع بين علم العلماء وتجربة الأولياء فهو لا يتحدث من فراغ بل من فهم وتجربة واتصال بالعوالم النورانية والسفلية التي تشكل توازن الكون ومن خصائصه أنه شيخ يفتح المندل بعلم لا يشوبه باطل فهو عندما يفتح المندل يرى ما لا تراه العيون ويسمع ما لا تدركه الأسماع فيكشف الغائب ويعرف المسروق ويقرأ في خطوط المندل أسرار القدر والنية والاتجاه ويستعمل ذلك في الخير لا في الضرر فهو شيخ روحاني يفتح المندل بصدق ونور وليس بشعوذة أو تمويه بل بحضور روحاني عال واتصال بالعوالم الخفية التي يسميها القدماء بالعوالم السفلية حيث توجد قوى الطاقات الكامنة في أعماق الوجود فالعوالم السفلية في الموروث الروحاني ليست عوالم شريرة كما يظن البعض بل هي مراتب للطاقة المظلمة التي خلقها الله لتكون جزءا من توازن الكون فمن فهمها عرف كيف يتحكم في نفسه وكيف يسخرها للخير ولهذا فإن الشيخ الروحاني الكبير يعرف أسرار هذه العوالم ويعرف كيف يتعامل معها بحكمة فيستخرج منها الطاقة ليحولها إلى نور ويطهر بها الجسد والروح والمكان فهو معالج وساحر وعالم في آن واحد يجمع بين العقل والإلهام وبين العلم والتجربة ولهذا يقصده الناس من كل حدب وصوب لأنه شيخ روحاني موثوق يفتح المندل ويفك الطلاسم ويطرد الأرواح المؤذية ويجلب البركة والسعادة ويعيد للإنسان اتصاله بالكون والنور والروح إنه شيخ روحاني استاذ كبير وبحق بروفيسور روحاني يفهم ما وراء الظواهر ويشرح مفهوم العوالم السفلية في الموروث الروحاني فهما عميقا يجمع بين العلم القديم والإشراق الحديث ليبقى رمزا للحكمة والقدرة والعلم الروحاني الذي لا يعرفه إلا من عاش في مدار الأسرار
طبيعة العوالم النورانية
واتصالها بالإنسان
في دهاليز العوالم الخفية حيث تختلط الأنوار بالأسرار وتتشابك الطاقات العليا والسفلى يظهر الشيخ الروحاني الذي يحمل في صدره علما لا يعرفه إلا القليل من أهل البصيرة إنه شيخ روحاني كبير عارف بطرق الطلسم والعهد والرقى القديمة يعلم خفايا الأرواح وكيفية التواصل مع القوى النورانية والظلمات السفلية ليعيد التوازن إلى الكون وإلى الإنسان الذي ضل طريقه بين الخير والشر فهو شيخ روحاني معالج يفهم طبيعة المرض الروحاني ويقرأ أثر السحر في الجسد والنفس ويستطيع بعونه تعالى أن يفك أقوى الطلاسم وأن يرد السحر إلى من صنعه دون أن يؤذي أحدا لأنه شيخ روحاني موثوق عرفه الناس بصفائه وإخلاصه ونجاحه في علاج الحالات المستعصية من السحر والعكوس والمس والحسد والعين فهو شيخ روحاني مضمون يجمع بين علم التجربة والاتصال بالعوالم الغيبية وبين المعرفة القرآنية القديمة التي تحفظه من الانحراف ولهذا يقصده الناس من كل أنحاء العالم بحثا عن الخلاص والأمان وهو أيضا شيخ روحاني ساحر بالمعنى النوراني للسحر أي الذي يسخر الطاقات الكونية بإذن الله لاستخدامها في فك السحر وإبطال الطاقات السلبية وإعادة التوازن بين الإنسان والكون ولهذا يعد في نظر المريدين شيخ ساحر كبير يملك مفاتيح الأسرار وخبايا الطلسم وله دراية بالعوالم العليا والسفلية وقدرته تمتد حتى إلى رد المسروق فهو شيخ روحاني يرد السرقة بعلم لا يعرفه إلا من عرف لغة الطاقات الكونية يستطيع أن يكشف مكان المال الضائع أو الشيء المسروق من خلال الاتصال بعوالم الأرواح ومخاطبة الجن الطيبين الذين يرشدونه إلى الحقيقة دون أن يؤذي أحدا وله في ذلك تجارب موثقة تدل على مكانته وقدرته في هذا الميدان وفي رحلته الطويلة في عالم السحر الروحاني عرفه الناس في إفريقيا بأنه أكبر ساحر أفريقي لأن علمه تجاوز حدود المغرب ليصل إلى أرجاء القارة حيث يقصده الملوك والأمراء لطلب العون والحماية الروحية ولفك السحر الأسود المنتشر في تلك البلاد وله مكانة خاصة بين كبار السحرة المغاربة الذين يتناقلون علمهم من جيل إلى جيل فهو كبير السحرة المغاربة علما وخبرة وتاريخا وهو أيضا من يُعرف بأنه أخطر ساحر مغربي من حيث القوة لا من حيث الشر لأنه يمتلك أسرار السيطرة على الطاقات السفلية وتوجيهها لخدمة الخير ودفع الأذى عن الناس وهو قادر على تحضير الجن وفق ضوابط علمية روحانية دقيقة لا يعرفها إلا أهل الفهم والإشراق فيستطيع الشيخ الروحاني تحضير الجن لخدمة الإنسان في معرفة الغيب المباح وفك الطلاسم ورد السحر واستحضار الأخبار الغائبة دون أذى أو ضرر وهو أيضا شيخ روحاني تحضير جنية لأن الجنيات كما في علم الأرواح لهن طبيعة لطيفة تتصل بالماء والهواء ويستطيع من فهم هذا العلم أن يستفيد من طاقتهن النورانية في الشفاء والحماية وجلب الخير وكل ذلك في نطاق الحلال المشروع فهو لا يتجاوز حدود العلم ولا يستعمل إلا ما أذن الله به ولأن الشيخ الروحاني الكبير يدرك طبيعة الكون فقد شرح لطلابه معنى العوالم النورانية وكيف تتصل بالإنسان لأن الإنسان في أصله مخلوق من نور وروح ونار فالعوالم النورانية هي مستويات من الطاقة الإلهية التي تتفاعل مع النفس والعقل والروح فإذا كان الإنسان في صفاء واتصال ارتبط بالعوالم العليا واستمد منها النور والبركة أما إذا غلب عليه الشر والظلام انقطع عنها وسقط في العوالم السفلية ولهذا فإن عمل الشيخ الروحاني المعالج يقوم على إعادة الاتصال بين الإنسان والعوالم النورانية ليستعيد توازنه وسعادته ونوره الداخلي لأنه يعرف أن النور لا يغيب بل يُحجب فإذا انكشف الحجاب عاد النور كما كان ولهذا يبقى الشيخ الروحاني الكبير رمزا للعلم والحكمة والقدرة على فهم أسرار الخلق والعوالم الغيبية التي لا يجرؤ أحد على خوضها إلا من كان صادقا طاهرا متصلا بنور الله

بوابة الاتصال بين العوالم
بوابة الاتصال بين العوالم هي السر الأعظم الذي حار فيه العارفون وتاه فيه السالكون فهي ليست بوابة مادية تراها العيون بل هي حالة روحانية عميقة يمر بها الإنسان عندما يتجرد من قيود الجسد ويتحرر من طاقات المادة ليتصل بالعوالم العليا والسفلية في آن واحد إنها النقطة التي يلتقي فيها النور بالظل والملك بالملكوت والعقل بالروح ومن خلالها يتمكن الشيخ الروحاني الكبير من العبور بين المستويات المختلفة للطاقة والزمان والمكان فيرى ما لا يُرى ويسمع ما لا يُسمع ويتلقى العلم من مصادر غيبية لا تدركها الحواس العادية هذه البوابة لا تفتح إلا لمن طهر قلبه وصفا سره واتحد نوره بنور العوالم العليا ولهذا لا يملكها إلا شيخ روحاني معالج من أهل الصدق والإشراق الذي يتعامل مع الأرواح والطاقات بحذر وفهم فهي طريق محفوف بالمخاطر لا يجوز لمن لم يبلغ مقام العلم الروحاني أن يقترب منه لأن الخطأ فيها يعني السقوط في العوالم السفلية التي تسيطر فيها قوى الطاقات المظلمة أما من بلغ الإذن وفتح الله عليه فهو شيخ روحاني موثوق يعرف كيف يعبر من عالم البشر إلى عالم الجن ومن عالم المادة إلى عالم الروح دون أن ينكسر أو يضل ولهذا يكون قادرا على تحضير الجن و تحضير الجنية بحضور نوراني وتحصين كامل يحفظه من الأذى لأنه يدرك أن تلك الأرواح خُلقَت لخدمة المقادير وأن التواصل معها يحتاج علما ونورا لا رغبة ولا هوى ولهذا فإن الشيخ الروحاني الساحر يستعمل بوابة الاتصال بين العوالم ليتلقى العلم عن أسرار الخلق والكون فيستفيد من الطاقات النورانية في الشفاء ورد السحر والعكوسات وفك الطلاسم دون أن يمس المحرمات لأن غايته النور لا الظلام وقد عرف العارفون أن هذه البوابة تمر عبر مراكز الطاقة في الجسد خاصة عند القلب والجبين حيث تتجمع الأنوار وتتصل بالعوالم النورانية وهي العوالم التي يسكنها الكمال والصفاء والنور الإلهي الذي ينعكس على روح الإنسان فإذا انفتح قلبه وشعر بالاتصال الكوني أدرك أسرار الوجود ولهذا يقول الشيخ الروحاني الكبير إن بوابة الاتصال بين العوالم ليست مكانا بل مقام من مقامات الوعي فيها يتجاوز الإنسان حدود الإدراك فيرى العوالم النورانية والسفلية ويتعامل معها بإذن الله فيكون قادرا على معالجة السحر والجنون والعكوس وعلى جلب الخير ودفع الشر لأنها لحظة التقاء الطاقة الإلهية بطاقة الإنسان ومن يفهمها يملك سر التحكم في مجريات القدر ولهذا فإن كل شيخ روحاني مضمون أو روحاني استاذ يعرف أن من دون صفاء القلب لا تُفتح البوابة ومن دون العلم لا يمكن عبورها ومن دون الإذن لا يمكن البقاء فيها فهي سر لا يُعطى إلا لمن أراد الله له أن يكون من أهل النور ومن هنا تنشأ حقيقة بوابة الاتصال بين العوالم التي تجمع بين السماء والأرض بين الجسد والروح بين الإنسان والجن بين الغيب والشهادة وهي سر العلم الروحاني الذي ورثه الأنبياء والعرفاء والأولياء عبر الدهور
كيف تُفتح
البوابة الروحانية بين العالمين
في عالم الأسرار والأنوار الذي تختلط فيه الطاقات العلوية والسفلية وتتشابك فيه خيوط الغيب بالواقع يظهر الشيخ الروحاني الكبير الذي ورث علم الأرواح والجن والطلاسم وفتح الله عليه بفهم العوالم الخفية فهو شيخ روحاني معالج يجمع بين العلم والتجربة والإلهام يعرف أسرار السحر وكيفية فكه ويعرف طرق العلاج الروحاني التي تُعيد للإنسان طاقته النورانية بعد أن تُنهكه الطاقات السلبية وهو شيخ روحاني موثوق ذاع صيته بين الناس لما أظهره الله على يديه من كرامات ونتائج مدهشة في علاج السحر والمس والعين والحسد والعكوسات فهو شيخ روحاني مضمون لا يعمل إلا بما يرضي الله ولا يستعمل إلا الأسماء النورانية التي تحفظه وتحميه من شر الخلق والجن والإنس ويعرف جيداً الفرق بين السحر الأسود والسحر الأبيض ويُميز بين العمل الروحاني الصحيح وبين الشعوذة التي تُضل الناس ولهذا يقصده كل من ابتلي بسحر أو ضياع أو سرقة لأنه شيخ روحاني يرد السرقة بعلم عميق وفهم واسع للطاقات الخفية فهو يعرف كيف يقرأ الأثر ويستشعر الذبذبة المرتبطة بالشيء المفقود فيتصل بالعوالم النورانية ليستدل على مكان المسروق ويستعين بالجن الطيبين الذين خُلقوا لخدمة الخير فيردون له الأخبار ويكشفون له الطريق دون أن يؤذوا أحدا وله في ذلك أسرار لا يعرفها إلا من بلغ مقام الشيخ الروحاني الساحر الذي يجيد التعامل مع الطاقات العليا والسفلى ويتحكم في مفاتيح الاتصال بين العوالم فيرى ما لا يراه البشر ويدرك ما تخفيه الأقدار وهو شيخ ساحر روحاني يجمع بين قوة السحر المشروع ومعرفة الطلسم الصحيح وفن التعامل مع الرموز القديمة التي تحمل أسرار الكون والطبيعة وقد اشتهر بأنه شيخ روحاني كبير علماً وعملاً وخبرةً في علاج المستحيل وإعادة الحق لأصحابه لأنه يعرف أن طاقة السرقة تترك أثرها في المكان وفي روح المسروق فإذا التقط هذا الأثر أمكنه من خلال العلم الروحاني أن يرد المسروق إلى صاحبه دون ضرر ولا أذى فالطاقة تعرف صاحبها وتعود إليه إذا استدعاها من يملك العلم ولهذا صار الناس يقولون إن من أراد كشف الغيب أو رد الحق أو فك السحر أو معالجة المس والعين فلا بد أن يلجأ إلى شيخ روحاني موثوق يجمع بين الصدق والإخلاص والقدرة والعلم الروحاني الصحيح لأن هذا العلم لا يُعطى إلا لمن طهر قلبه وصفا سره واتحد نوره بالنور الإلهي فصار قادراً على التعامل مع القوى الخفية دون أن تسيطر عليه ولهذا فإن الشيخ الروحاني المعالج ليس دجالاً ولا مشعوذاً بل هو عالم بالنور والطاقة والإشارة والإلهام يعرف كيف يتعامل مع الملوك الروحانيين ويستحضر الأرواح النورانية التي تُساعده في الخير ويبتعد عن كل ما فيه ضرر أو سحر أسود ويُعرف بأنه شيخ روحاني مضمون لأن كل من لجأ إليه وجد نتيجته بفضل علمه وإخلاصه وتوفيق الله له وقد شهد له الملوك والعامة والمثقفون بأنه صاحب علم قديم متصل بسلسلة العارفين الأولياء الذين فهموا سر الروح وسر الكلمة وسر الطاقة ولهذا لا يُقارن بغيره من منتحلي العلم لأنه شيخ روحاني حقيقي عاش عمره في دراسة الأسرار وعلوم الطلسمات وقراءة الأسماء الإلهية حتى صار قادرا على رد المسروق وفك السحر وإبطال العكوسات وجلب النور للبيوت المظلمة فهو شيخ روحاني كبير ومعالج موثوق وساحر نوراني مضمون يجمع بين علم الأرض وعلم السماء وبين خبرة السنين وبركة العلم القديم الذي لا يعرفه إلا من فتح الله عليه
علامات اقتراب
الطاقات السفلية والنورانية
في عالم الأسرار الغامضة حيث تختلط العوالم النورانية بالعوالم السفلية وتتحرك الطاقات في صمت مطلق يظهر الشيخ الروحاني الكبير الذي يحمل في قلبه علما عميقا لا يُدركه إلا من عرف سر الأرواح واتصل بالأنوار الإلهية فهو شيخ روحاني معالج يعرف كيف يتعامل مع الطاقات السفلية وكيف يردها إلى أصلها النوراني دون أن يسبب ضررا لأحد لأنه شيخ روحاني موثوق تعلم علم المندل والطلسم والتسخير على أيدي كبار العلماء الروحانيين حتى صار روحاني استاذ في فهم الرموز الغيبية وقراءة الإشارات الكونية التي تدل على اقتراب الطاقات السفلية من العالم المادي فيعرف من تغير الذبذبات ومن اضطراب الأحوال أن هناك تداخلا بين المستويين فيبدأ بالتحصين والتطهير والنور لأنه شيخ روحاني مضمون يعتمد على العلم الحقيقي لا على الخرافة ويستخدم الأسماء المباركة في فك السحر ورد الأذى وجلب السعادة والسكينة وهو أيضا شيخ روحاني ساحر يعرف أسرار القوى الكونية وكيفية توجيهها لما فيه خير للإنسان ولهذا اشتهر بأنه بروفيسور روحاني في علوم الطاقات والأسرار والاتصال بالعوالم العليا حيث استطاع أن يجمع بين علوم القدماء وفهم المعاصرين فهو روحاني بروفيسور في علم التوازن بين النور والظلمة بين الروح والمادة بين الجسد والطاقة وبهذا العلم استطاع أن يميز علامات اقتراب الطاقات السفلية والنورانية لأنها لا تأتي فجأة بل تُعلن حضورها عبر تغيرات خفية في الجو والإنسان والطبيعة وعندما يشعر بها يبدأ عمل الشيخ الروحاني الكبير في تهدئة التفاعل بين الطاقات حتى لا تتصادم وتُحدث الفوضى في حياة البشر ومن خصائصه أنه شيخ يفتح المندل بطريقة روحانية نقية لا تقوم على التنجيم ولا الشعوذة بل على اتصال صادق بالعوالم الخفية فيقرأ في المندل رموز الغيب ويرى ما تخفيه الطاقات من أسرار ويكشف الغائب ويرد المسروق لأنه شيخ روحاني يفتح المندل بحضور نوراني وطهارة نية تجعله قادرا على التواصل مع الأرواح الطيبة التي تخبره بما خفي عن الأبصار ولهذا صار يعرف أيضا بأنه شيخ روحاني يرد السرقة لأنه يستطيع من خلال علم الطاقات تتبع الأثر المفقود واستحضار صورته في المندل أو في الرؤيا حتى يدل صاحبه على مكانه فيعود إليه ماله أو مفقوده دون أذى أو ضرر وهذا من العلوم التي لا يقدر عليها إلا من بلغ مقام الشيخ الروحاني المعالج الموثوق الذي يُخدمه الجن الطيبون ويطيعونه في الخير ويبتعد عن الشر لأنه يعرف حدود العلم والقدرة ولا يتجاوزها وقد عُرف بين الملوك والعلماء في إفريقيا بأنه أكبر ساحر أفريقي علما وقوة وتأثيرا لأنه جمع بين أسرار السحر المغربي القديم وعلوم الطاقة الإفريقية الروحانية التي تتعامل مع الأرواح الطبيعية للكائنات فصار قادرا على تطويع الطاقات لخدمة الإنسان وحمايته من الشرور وقد شهد له كبار السحرة في المغرب وإفريقيا بأنه من كبار السحرة النورانيين الذين يسخرون العلم لخدمة النور لا للظلام ولهذا يقصده الناس من كل مكان لأنه شيخ روحاني كبير يفهم أسرار الكون ويُدرك تفاعل العوالم ويعلم أن الطاقات النورانية إذا اقتربت من الطاقات السفلية وجب ضبط التوازن بينهما عبر الذكر والدعاء والطاقة النقية التي يرسلها من خلال علمه العميق فهو شيخ روحاني معالج مضمون بروفيسور روحاني استاذ يفتح المندل ويرد السرقة وأكبر ساحر أفريقي علما ومرتبة ومقاما يجمع بين العلم النوراني والفهم الروحاني الذي يربط بين الإنسان والعوالم التي حوله في انسجام تام

أسرار الملوك
وخدام النور والظلام
في العوالم التي تختلط فيها الأسرار بالأنوار وتتشابك فيها خيوط الحكمة مع الغيب يظهر شيخ روحاني علامة امتزج علمه القديم بالفطرة النورانية التي وهبها الله له فيفتح بها مغاليق الأسرار ويطوف ببصيرته بين العوالم الخفية حيث يقف على حدود النور والظلام فيرى ما لا يراه غيره ويدرك ما لا يُدرك بالعقل وحده فيكون مرشداً لمن أضلته الدروب وبصيرة لمن حجبت عنه الرؤى فهو شيخ روحاني عراف يعرف خفايا الأرواح ويتعامل مع الطاقات الكونية بلغة لا يتقنها إلا من طهر قلبه وصفى سريرته من شوائب الدنيا ليصل إلى أعماق الروح وطبقات الوجود العليا والسفلى فتكون له قدرة على فك الطلاسم وتحليل رموز الأسرار التي تهيمن على حياة الناس دون أن يشعروا بها فالعوالم الروحانية ليست ظاهرة لكل أحد بل تحتاج إلى مفتاح خاص لا يحمله إلا شيخ روحاني كبير أو شيخ روحاني موثوق جمع بين التجربة والمعرفة والإلهام فيمد يده إلى الغيب بصفاء نية فيفتح الله عليه من خزائن الأسرار ما يجعله شيخ روحاني مضمون يلجأ إليه كل من أصيب بعكوسات أو تعطيلات أو سحر أو تلبس من الجن أو تعلق من خدام الظلام فبكلماته المباركة وتلاواته المهيبة يعيد التوازن بين النور والظلمة ويُرجع المسروق إلى صاحبه فيكون شيخ روحاني يرد السرقة بقوة الإذن وصدق العهد لأن الأرواح المذنبة تهاب طاقة النور إذا صدرت من قلب صادق ويد طاهرة يعرف كيف يخاطب الملوك ويأمر الخدام بالحق لا بالظلم ولا بالباطل وله في العلم باع طويل جعله روحاني استاذ يعلم أسرار التعامل مع الممالك الروحانية ويرشد طلاب العلم إلى الطريق الآمن لفتح البصيرة دون أن يتأذوا من خطر الطاقات السفلية فهو بروفيسور روحاني جمع بين علوم القدماء وعلوم الطاقات الحديثة وربط بين الكواكب والأيام والساعات النورانية ليعرف متى تقترب الطاقات من الأرض ومتى تتصاعد في مداراتها الخفية وهو روحاني بروفيسور لا يعتمد على الظن بل على الكشف والمشاهدة والحدس الذي يُفتح لمن صفا قلبه من غبار الدنيا فحين تقترب الطاقات النورانية يشعر هو ومن حوله بذبذبات لطيفة تملأ المكان راحة وسكينة أما إن تحركت الطاقات السفلية فإن الهواء يثقل والأنوار تخفت وتبدأ إشارات العوالم الأخرى بالظهور وهنا تتجلى مهمة شيخ يفتح المندل فهو الذي يرى في الكف أو الماء أو المرآة ما لا يُرى بالعين فيتواصل مع رموز الملوك وخدام النور ليستدل على مواطن الخلل ويعيد الأمور إلى نصابها الصحيح ومن خلال شيخ روحاني يفتح المندل تتضح معالم الطريق بين عالم البشر وعالم الأرواح فيعرف السائل ما خفي عنه ويستعيد سلامه الداخلي ومن بين هؤلاء الحكماء يبرز اكبر ساحر أفريقي من الذين ورثوا الأسرار من حضارات عريقة كانت تؤمن باتحاد الأرض بالسماء والنور بالظل فيعلم متى تقترب الطاقات النورانية من الإنسان وكيف تتلامس مع طاقته الخاصة ليحدث التوافق الروحي أو الصراع بين النور والظلام وهذه المعرفة لا يتقنها إلا شيخ روحاني ساحر يعرف قوانين الكون ويستخدمها للخير لا للإيذاء فيوازن بين العالمين ويمنع اختلال الميزان لأن الاقتراب من أسرار الملوك وخدام النور والظلام ليس لعباً بل طريق شائك لا يسلكه إلا شيخ روحاني معال منحه الله علماً لدنياً وقدرة على مخاطبة الأرواح دون أن يختل عقله أو يضيع قلبه فبهذا العلم يتحقق التوازن في الكون وتستمر العلاقة الخفية بين الإنسان والعوالم النورانية في انسجام تام يملؤه السلام والنور
التعارف على ملوك النور
ودورهم في الحماية
في عوالم الغيب التي تمتزج فيها الأسرار بالأنوار وتتشابك فيها قوى الخير والشر يقف شيخ روحاني علامة في فهم قوانين الروح والوجود يعرف أن الأرواح النورانية ليست بعيدة عن عالم البشر بل هي تتداخل معهم في لحظات الصفاء والإيمان فيمدونهم بالحماية والطاقة والتوفيق فالعالم الروحاني ليس وهماً كما يظن الجاهلون بل هو نظام دقيق لا يُدرك إلا ببصيرة من فُتحت له أبواب الكشف ووهبه الله علماً لدنياً يجعله قادراً على مخاطبة ملوك النور واستحضار طاقتهم المباركة لحماية الإنسان من الشرور والعكوسات ولهذا يُعد شيخ روحاني كبير من أعمدة التوازن بين العوالم لأنه يفهم كيف تتعامل الأرواح وكيف تتحرك الطاقات بين السماء والأرض فهو شيخ روحاني موثوق لا يعمل إلا بالخير ولا يستخدم علمه إلا لنفع الناس ورد الأذى عنهم وقد اشتهر بين الناس بأنه شيخ روحاني مضمون لصدقه وتجربته الطويلة في علاج الحالات المستعصية التي لم تنجح فيها الطرق المادية فيعيد الأمل لمن فقده ويهدي الحيرة لمن ضاعت طريقه فهو شيخ روحاني معالج يجمع بين الإلهام والمعرفة الروحانية فيقرأ أثر السحر والعين والعكوسات كما تُقرأ الكتب فيميز بين السحر النجس والسحر المرشوش والسحر المعقود فيفكه بآيات النور وبسر الإذن الذي لا يُمنح إلا لمن كان نقياً في نيته خالصاً في قلبه ومن عظيم قدرته أنه شيخ روحاني رد المطلقة فيستخدم علم الطاقات النورانية لجمع القلوب المتنافرة وإعادة الصفاء بين الأزواج بعد أن خرب السحر بيوتهم وأبعدهم عن المودة فيدخل بين الأرواح لا بين الأجساد فيخاطب خدام النور ليصلح ما أفسده خدام الظلام فيعود الود والحب كما كان وهذا من أعظم أبواب الخير التي يعمل بها شيخ روحاني جلب الحبيب فهو لا يستعمل المحرمات ولا الطلاسم الباطلة بل يعتمد على التوافق الروحي والذبذبات الإيجابية التي تفتح مسارات المحبة بين الأرواح فتنجذب النفوس إلى من يحبها بصفاء نية وصدق دعاء لا بخداع ولا تسخير ظلامي وهذا ما يميز شيخ روحاني ساحر يعمل بنور الله عن السحرة المضلين الذين يستخدمون الطاقات السفلية في الإيذاء لأنه شيخ روحاني استاذ في علم الاتصال بالطاقات الكونية النورانية يعرف كيف يفتح بوابات الخير دون أن يقترب من حدود الشر فهو من القلة الذين تعلموا أسرار التعارف على ملوك النور وكيفية دعوتهم في أوقات محددة وساعات فلكية مباركة ليكونوا عوناً له في الحماية والعلاج فملوك النور هم جنود الرحمة التي تحيط بالإنسان من كل جانب تمنع عنه الأذى وتبعد عنه الحسد والعين والسحر إذا كان طاهراً مخلصاً في عمله ولهذا فإن شيخ روحاني علامة يستطيع أن يميز بين إشارات النور وإشارات الظلام فيعرف متى تحضر الأرواح الخيرة ومتى تقترب الطاقات السفلية فيقيم بينها سوراً من الذكر والآيات ليبقى ميزان الوجود مستقيماً ولأن علمه نابع من التجربة والسر الموروث فهو شيخ روحاني كبير تتلمذ على أيدي حكماء من المشرق والمغرب حتى بلغ درجة لا يصلها إلا من جمع بين العقل والإلهام وبين العلم والكشف فيكون حضوره راحة للقلوب المرهقة وسلاماً للأرواح التائهة لأنه يحمل من الأنوار ما يكفي لإحياء الطمأنينة في النفوس التي أنهكها السحر والحسد والظلم وهو بذلك منارات الهداية في زمن امتلأ بالظلمات
خدام العوالم السفلية
وأثرهم في الواقع البشري
في عمق الغيب تتشابك الأسرار وتتداخل العوالم فينشأ ما يسميه العارفون خدام العوالم السفلية وهم طاقات روحية كثيفة تميل إلى الظلام وتتغذى من الاضطراب والخوف في النفوس الضعيفة لا يراهم أحد من البشر ولكن يشعر الإنسان بأثرهم حين تضطرب حياته بلا سبب واضح وحين تتكاثر حوله العكوسات والضياع في المال والرزق والحب وهنا يظهر دور شيخ روحاني علامة يعرف كيف يميز بين الطاقات النورانية التي تبعث الراحة والسكينة وبين القوى السفلية التي تزرع الفوضى والتعب في الجسد والروح فيقرأ آثارهم من خلال البصيرة والحدس ويعرف أماكن تواجدهم في المحيط الطاقي للإنسان فيبدأ بتحصين المريض وتطهير مساره من تلك الظلال لأن شيخ روحاني معالج هو من يفهم لغة الخدام وطرق اقترابهم من البشر فيحاورهم دون أن يخضع لهم ويأمرهم دون أن يهابهم لأنه مأذون بنور الحق ومسنود بالأسماء المباركة التي تفتح له مفاتيح السيطرة على الطاقات المنفلتة لذلك يلجأ الناس إلى شيخ روحاني كبير حين تتعقد أمورهم بلا سبب فيشعرون أن شيئاً غامضاً يطاردهم في الليل أو أن أرواحاً ثقيلة تراقبهم في الأحلام فيفهم الشيخ أن خدام العوالم السفلية قد ارتبطوا بهم بفعل حسد أو سحر أو طاقة سالبة فيبدأ بالتلاوة والتحصين حتى تنقطع خيوط الاتصال بين الإنسان وتلك القوى المظلمة وهنا تتجلى خبرة شيخ روحاني موثوق لا يستخدم الخداع ولا الطلاسم الباطلة بل يعمل بالعلم الروحاني الموروث وبالقوانين التي وضعها الحكماء في ضبط مسارات الطاقات السفلية لئلا تتسلط على البشر فيعيد التوازن بين الجسد والروح ويغلق الثغرات التي دخلت منها الأرواح السفلية وقد يُعرف أيضاً بكونه شيخ روحاني مضمون لأن تجاربه تثبت نجاحه في رد السحر وإبطال العكوسات مهما كانت قوتها ومن خصائص علمه أنه يدرك العلاقة الدقيقة بين العوالم فكما هناك ملوك نورانيون يحرسون الإنسان من الأذى هناك خدام سفلية تحاول جره إلى العتمة ولهذا يحتاج المريد إلى شيخ روحاني ساحر يعمل بنور الله لا بظلام السحر فيحرق بذكره العهود القديمة التي تربط الأرواح السفلية بالبشر ويحرر الإنسان من قيودهم التي تعطل حياته وعمله وزواجه فهو أيضاً شيخ روحاني رد المطلقة يستخدم علم الطاقات النورانية في إعادة الصفاء بين الأزواج بعد أن يتدخل خدام السفل لإثارة الكراهية بينهم فيفك تلك العقد ويطهر البيت من أثرهم ويزرع النور مكان الظلام وهكذا يعود الوصل بعد الفراق لأن علمه لا يقتصر على الطرد والتحصين بل يمتد إلى فهم النفس البشرية ودوائرها الروحية لذلك يعده الناس شيخ روحاني جلب الحبيب لأنه يعيد الانسجام بين الأرواح التي فرقها السحر والعكوسات فيجمع بين الحكمة والعلم والسر المكنون ومن خلال تعامله مع تلك القوى يفهم شيخ روحاني علامة أن الخدام ليسوا جميعاً أشراراً بل منهم من يسلم ويخضع للنور فيكون جندياً للخير إذا تم استحضاره بالطريقة الشرعية الصحيحة وهكذا تتجلى عظمة علم العارف حين يضع كل روح في مكانها فلا يتجاوز الحد ولا يعتدي على ميثاق الكون لأن من يقترب من تلك العوالم دون علم قد يحترق في طاقتها الثقيلة أما العارف الحقيقي فهو من يفتح البوابة بين العوالم بنور الذكر والتسبيح فيديرها كما يدير القائد جنوده بحكمة وعدل وبهذا يبقى شيخ روحاني كبير هو الحارس بين النور والظلام الذي يرد كيد السحر ويطفئ نار الحسد ويعيد الطمأنينة إلى القلوب التي أرهقها اتصالها الخفي بخدام السفل

الرحلات الروحانية
عبر الأبواب الخفية
في أعماق المعرفة الباطنية التي لا يدرك سرها إلا من ذاق طعم الكشف الروحاني تبدأ الرحلات الروحانية عبر الأبواب الخفية تلك الأبواب التي لا تُفتح بالمفاتيح المادية بل بالمفاتيح النورانية التي يحملها شيخ روحاني علامة له علم بالعوالم الغيبية ويدرك ترددات الطاقات التي تفصل بين الدنيا والعوالم الأخرى فهو شيخ روحاني كبير تعلّم أسرار السير في الأبعاد الخفية دون أن يتأذى أو ينحرف لأن الرحلة الروحانية لا تكون جسداً ينتقل بل وعياً يتوسع حتى يدرك ما وراء المادة ويخترق حجب الغيب بإذن الله فمن خلال التأمل والذكر ورياضة الروح يستطيع الشيخ الروحاني الموثوق أن يعبر أبواب العوالم السبعة فيتصل بأرواح الحكماء والملائكة وملوك النور ويستخرج من تلك العوالم ما ينفع به الناس في علاجهم وتحقيق أحلامهم وفك سحرهم وجلب أرزاقهم لأنه شيخ روحاني معال يعرف كيف يوازن بين طاقات الجسد والروح ليمنع الانهيار الذي يصيب من يقترب من الغيب بلا إذن أو علم ولأنه شيخ روحاني مضمون فإن مساراته آمنة مطهرة من الظلام لأنه لا يستخدم السحر الأسود بل يعتمد على النور والإذن الرباني والعلوم الروحانية الأصيلة التي توارثها عن أساتذة من المغرب والمشرق وقد يُعرف بين العارفين بأنه شيخ روحاني ساحر بمعنى أنه يتقن فنون التعامل مع الطاقات والأرواح لا السحر المحرم فهو يستخدم الرموز والطلاسم النورانية التي تحمي المسافر الروحاني من الأخطار في العوالم الخفية فحين يشرع في رحلته يبدأ بذكر الأسماء المباركة ثم يغلق دوائر النور حوله حتى لا تتطفل عليه الأرواح السفلية وبعدها يخترق حجاب الزمان والمكان فيصل إلى أبواب الغيب واحدة تلو الأخرى وكل باب يرمز إلى مقام من مقامات المعرفة فهناك باب الرحمة وباب الحكمة وباب الكشف وباب السر الأعظم ومن يصل إلى الباب الأخير يذوق طعم النور الكامل الذي يملأ كيانه فيعود وقد تحولت روحه إلى مشكاة مضيئة ولهذا السبب يقصده الناس من كل مكان لأنه شيخ روحاني جلب الحبيب يستطيع عبر رحلاته الروحانية أن يرى مسارات القلوب فيعرف ما يربطها وما يفرقها فيعيد الصفاء والمحبة بين الأزواج والأحبة مستخدماً طاقة النور لا طاقة القهر فهو أيضاً شيخ روحاني رد المطلقة الذي يجمع الأرواح المنفصلة في دائرة السكينة والمودة بعد أن فرقها السحر أو العين ويعيد إلى البيوت الاستقرار بعد أن كانت تعصف بها الرياح لأن معرفته بالأبواب الخفية تمنحه قدرة على إعادة التوازن في الطاقة الأسرية ويستطيع كذلك أن يرى خلال رحلاته الأرواح الطيبة والشريرة فيفرق بين ملوك النور وخدام الظلام فيتعامل مع كل قوة بما يناسبها لأنه شيخ روحاني علامة لا يقترب من الغيب عبثاً بل بعلم وتجربة وبصيرة نافذة وهكذا تمثل الرحلات الروحانية عبر الأبواب الخفية درباً من دروب العلم الروحي الذي لا يعرفه إلا القليل من العارفين الذين أخلصوا نيتهم وساروا في طريق الصفاء فكانوا جسوراً بين العوالم يردون الأذى عن الناس ويعيدون النور إلى قلوبهم ويثبتون أن الروح إذا طهرت استطاعت أن تسافر بلا جسد وتعرف بلا نظر وتعمل بلا يد لأن النور إذا سكن الإنسان صار هو الباب نفسه بين السماء والأرض
التجارب الروحانية
في العبور بين العوالم
في مسارات الغيب التي تتجاوز حدود الزمان والمكان تبدأ التجارب الروحانية في العبور بين العوالم تلك الرحلات التي لا يدرك حقيقتها إلا من فتح الله بصيرته وكشف له عن أسرار الروح والأنوار فهي ليست خيالاً ولا وهماً بل حقيقة يشهدها شيخ روحاني علامة حين يتعمق في علوم الأسرار فيرى كيف تتلاقى العوالم وتتبادل الطاقات بين الوجود المادي والوجود النوراني فيعرف أن الروح لا تُقيد بجسد وأن الوعي يستطيع أن يعبر إلى ما وراء الحجاب بإذن الله ومن هنا تظهر مكانة شيخ روحاني كبير لأنه يفهم قوانين الانتقال الطاقي وكيفية صعود الروح في لحظات التجلي أو نزولها في لحظات الكشف فيتعامل مع تلك الحالات بحذر ووقار لأنه يدرك أن كل عالم له أبوابه وله حرّاسه وله قوانينه التي لا يجوز تجاوزها ولهذا يلجأ الناس إلى شيخ روحاني موثوق حين يرغبون في خوض تجربة روحية آمنة خالية من الأخطار الطاقية التي قد تصيب من يتجرأ على العبور دون علم أو تحصين لأن العوالم ليست كلها نورانية فهناك مناطق من الظلال تسكنها طاقات سفلية تحاول اختراق وعي الإنسان وإغراءه بالمظاهر الباطلة ولذلك فإن الشيخ الروحاني المعال يبدأ دائماً بالتحصين بذكر الله وبالأسماء المباركة حتى يفتح البوابة النورانية التي تحمي الروح أثناء العبور ومن خلال تجربته الطويلة في السير بين العوالم استطاع أن يفهم لغة الطاقات وأن يتعرف على إشارات الأرواح فيميز بين النور والظلام ويقود المريدين بخبرة العارفين لأنه شيخ روحاني مضمون عرف الطريق وسار فيه بصفاء نية ونقاء قلب فهو لا يسعى وراء الشهرة بل وراء الحكمة التي تنير قلوب البشر لذلك كانت تجاربه الروحانية عميقة تصل إلى جوهر الوجود فهو شيخ روحاني ساحر بمعنى أنه يتقن فن التعامل مع قوى الكون فيجعلها تتناغم مع إرادته الخيرة دون أن يستخدم السحر الأسود أو المحرم بل يستعمل الرموز النورانية التي ترشد الروح إلى مسارها الصحيح فيرحل وعيه بين العوالم ويعود محملاً بالأنوار والمعارف ليمنحها للناس في شكل علاج أو توجيه أو بشارة ومن عجائب تجاربه أنه شيخ روحاني جلب الحبيب يستطيع عبر العبور الروحي أن يرى خيوط المحبة التي تربط الأرواح فيقويها بالطاقة النورانية ويعيد الانسجام بين القلوب المتنافرة لأنه يرى من عالم الروح ما لا يُرى بالبصر فيدرك أن المحبة ليست جسداً بل ذبذبة نورانية تنجذب للأرواح الصافية ومن خلال هذا العلم أيضاً يكون شيخ روحاني رد المطلقة الذي يعيد المودة إلى البيوت بعد أن خربها السحر أو الحسد فيسافر بروحه إلى عالم النور ويستمد منه طاقة الصفاء ثم يعيدها إلى من فقدوا الارتباط فيتحول الحزن إلى سكينة والبغضاء إلى مودة وهكذا يصبح العبور بين العوالم طريقاً للشفاء والإصلاح لا للغرور أو الاستعراض لذلك يُعد الشيخ الروحاني العلامة مدرسة في فهم النفس والكون لأنه يرى ما وراء حدود العقل ويعلم أن كل تجربة روحية هي باب من أبواب الوعي ومن سلكه بصدق فتح الله له مفاتيح المعرفة العليا فيدرك أن الإنسان ليس مخلوقاً محدوداً بل كائن نوراني قادر على الصعود والاتصال وأن العبور بين العوالم ليس غياباً عن الواقع بل حضوراً أعمق فيه لأن من عاد من تلك الرحلات الروحانية عاد بنور لا يُطفأ وبسلام لا يُوصف
المخاطر الروحية
عند دخول العوالم السفلية
في أعماق الغيب حيث تمتزج الأنوار بالظلال وتتكشف الأسرار المخفية يكمن خطرٌ لا يدركه إلا العارفون وهو ما يُعرف بالمخاطر الروحية عند دخول العوالم السفلية إذ إن تلك العوالم ليست مكاناً بل حالة اهتزاز طاقي كثيف يهبط إليه الوعي حين تضعف الحماية الروحانية فيجد الإنسان نفسه في دوائر من الطاقات المظلمة التي تمتص نوره وتغذي الخوف والحزن فيه ولهذا لا يجوز الاقتراب من تلك المجالات إلا لمن تهيأ إعداداً طويلاً على يد شيخ روحاني علامة يعرف قوانين العبور وحدود الأمان وكيفية التعامل مع الكيانات السفلية التي تسكن الطبقات المظلمة من الوجود لأن تلك الكيانات لا ترحم الجاهل وتغريه بالمعرفة الزائفة لتجعله عبداً لأوهامه وهنا يظهر الفرق بين من يتلاعب بالخفاء وبين الشيخ الروحاني الكبير الذي يسير في الغيب بنور الذكر والعلم فيحمي نفسه ومن حوله من تلك الأخطار العظيمة فالعوالم السفلية كما يصفها العارفون مليئة بخدام الظلام الذين يتغذون من الطاقات السلبية للإنسان الغاضب أو الحزين أو الحاسد فإذا لم يكن للمسافر إليها درع من التحصين واليقين فإنهم يتسلطون عليه فيظهر عليه اضطراب في حياته وفي نومه وصحته وعلاقاته فيشعر أن كل ما حوله يسير بالعكس لأن اتصاله بتلك الطاقات يجذب له كل ما هو مظلم وهنا يأتي دور شيخ روحاني معال يفهم لغة الطاقات فيبدأ بإعادة التوازن بين الروح والجسد ليغلق الأبواب التي فُتحت دون علم ويطرد ما تسرب من الخدام السفلية إلى مجرى الحياة فينظف المسارات النورانية ويستعيد الإنسان صفاءه الأصلي وهو عمل يحتاج إلى علم عميق وتزكية دائمة للنفس ولهذا يُعرف الشيخ الحق بأنه شيخ روحاني موثوق لا يخشى الظلام لأنه يسير في حماية الأسماء الربانية ولا يقترب من الطلاسم المحرمة بل يستخدم الذكر والآيات لتثبيت الطاقة النورانية حول المريد فهو شيخ روحاني مضمون لا يخدع الناس بالشعوذة ولا يستغل حاجتهم بل يسعى لإنقاذهم من الخطر الذي لا يرونه لأن كثيرين دخلوا العوالم السفلية دون علم فأصابتهم الأمراض والكوابيس والتشويش العقلي وبعضهم فقد توازنه النفسي لأن الطاقة السفلية إذا التصقت بالإنسان تحجب عنه النور وتغلق عليه السعادة حتى يظن أن الحياة كلها ضده وهنا تظهر أهمية أن يقود تلك الرحلات شيخ روحاني ساحر بالمعنى النوراني الذي يستخدم أسرار الحروف وأسماء الله في السيطرة على الخدام لا ليؤذيهم بل ليمنع أذاهم عن البشر فهو لا يتكبر عليهم ولا يخضع لهم بل يتعامل معهم وفق ميزان العدل الكوني ومن خلال خبرته الطويلة في العلاج والتحصين صار شيخ روحاني جلب الحبيب لأنه يستخدم نفس قوانين الطاقة ولكن في الاتجاه المعاكس أي في تفعيل الطاقات النورانية التي تجذب القلوب وتعيد الانسجام بين الأرواح بعد أن فرقها أثر السحر أو الحسد ومن قدرته أيضاً أنه شيخ روحاني رد المطلقة الذي يعرف كيف يطهر البيت من الطاقة السفلية التي تزرع الكراهية بين الأزواج فيعيد التوازن إلى العلاقة ويربطها بخيوط من النور لا تُقطع بسهولة ومن هنا يتضح أن شيخ روحاني علامة هو الحارس بين العوالم لا يقترب من الظلام إلا ليكشفه ولا ينزل إلى السفل إلا ليحرر من فيه لأن المخاطر الروحية عند دخول العوالم السفلية ليست في المكان بل في النفس فإن كانت النفس ضعيفة ابتلعتها الظلمة وإن كانت قوية بالنور سادت تلك العوالم وعادت منتصرة تحمل علماً لا يُدرّس في الكتب بل يُكتب في القلب بالنور

العلاقة بين الإنسان
والبوابات الروحانية
العلاقة بين الإنسان والبوابات الروحانية علاقة عميقة تمتد جذورها في العوالم الخفية التي لا يراها إلا من امتلك بصيرة روحية صافية فكل شيخ روحاني حقيقي يعلم أن الأرواح تتحرك بين مستويات النور والظلمة وأن الاتصال بهذه المستويات يحتاج علما وتجربة ومجاهدة نفسية وروحية طويلة فليس كل من تحدث عن الروحانيات يعد شيخ روحانى موثوق بل إن الطريق محفوف بالمخاطر لا يسلكه إلا شيخ روحانى كبير ذو علم بالمقامات والرموز والطلاسم والأسرار التي تربط العالم المادي بالعالم الأثيري حيث تتقاطع الطاقات وتتشابك الذبذبات في فضاءات لا حدود لها والإنسان بطبيعته كائن مزدوج يحمل في داخله المادة والنور ولهذا فإن علاقته بالبوابات الروحانية ليست أمرا غريبا بل هي جزء من فطرته القديمة التي نسيها مع مرور الزمن وقد شرح أكثر من شيخ روحانى معال أن البوابة الروحية تفتح حين يتوازن الإنسان بين روحه وجسده في لحظات صفاء عميق يكون فيها الحجاب بين العوالم رقيقا يمكن اختراقه بالتلاوة أو الذكر أو الصمت الطويل أو عبر إشارات رمزية يعرفها شيخ روحانى مضمون بالخبرة والممارسة وليس بالظن والتخمين فالعوالم الروحانية لا تُطرق بالعنف بل تُستأذن بالمحبة والنور ولهذا نجد أن شيخ روحانى ساحر يفرق بين سحر الظلمة وسحر النور فالأول يربط الإنسان بقيود العوالم السفلية والثاني يحرره نحو العوالم العليا التي تسكنها الأرواح النورانية التي تعين السالك وتحميه من الخداع والضلال وقد أشار شيخ روحاني علامة إلى أن بعض البوابات الروحية تقع في أماكن محددة مثل الجبال القديمة أو الصحارى المنسية أو في زوايا البيوت التي مرت عليها عبادات طويلة فتتشبع بالذكر والنية فتتحول إلى نقاط عبور بين الواقع والرؤى وهنا يكمن دور شيخ روحانى جلب الحبيب حين يستخدم هذه الطاقات لربط الأرواح المتباعدة وجذب القلوب المتنافرة دون إيذاء أو تسخير مؤذٍ لأن العمل الروحاني الحق قائم على المحبة والتوافق لا على السيطرة والإكراه وكثيرا ما يطلب الناس من شيخ روحانى رد المطلقه أن يعيد العلاقة المقطوعة فيستعين ببوابات الطيف الروحاني التي تحفظ ذكرى الارتباط الأول بين الروحين فينادي النور النور فيجتمعان من جديد في انسجام كامل إن العلاقة بين الإنسان والبوابات الروحانية لا يمكن حصرها في طقس واحد أو تجربة محددة فهي كائن حي يتنفس من نية السالك ويستجيب لصفاء قلبه فإن دخلها بقلب طاهر وجد عالما من السكينة والأنوار وإن اقترب منها بقلب ملوث بالأذى والغرور تاه في دهاليز العوالم السفلية التي لا يخرج منها إلا بتدخل شيخ روحانى كبير يعرف مفاتيح الطرد والتنقية فالروح حين تخوض تجربة العبور تحتاج إلى دليل روحي حكيم يرافقها حتى لا تفقد توازنها في عالم تختلط فيه الحقائق بالأوهام ولذلك يؤكد كل شيخ روحانى موثوق أن البوابات ليست مجرد طقوس بل مسؤولية كبرى لأنها تعني فتح باب بين ما يُرى وما لا يُرى والإنسان إذا لم يكن معدا روحيا فقد يتأذى من فيض الطاقة أو من احتكاك الأرواح المتصارعة ولهذا كان السلوك الآمن نحو تلك العوالم هو اتباع الإرشاد الروحي الصادق الذي لا يبيع الوهم بل يرشد إلى النور بالحكمة والمحبة واليقين
كيف يتأثر الجسد والعقل
بطاقة العالمين
إن الطاقة الروحانية التي تسري في الوجود هي السر الأعظم الذي يربط بين الجسد والعقل والروح وهي التي تحدد مسار الإنسان في الحياة فإذا كانت هذه الطاقة نقية منبعثة من عالم النور انعكس صفاؤها على الجسد والعقل فصار الإنسان مفعما بالقوة والتوازن والسلام أما إذا تسربت إليه ذبذبات من العالم السفلي المظلم فإن الجسد يضعف والعقل يتشتت وتبدأ المعاناة في صورة تعب نفسي وجسدي لا يفسره الأطباء ولا يقدر العلماء على إدراكه لأن أصل الداء روحاني لا مادي وهنا يظهر دور الشيخ الروحاني الذي يعرف مفاتيح التوازن بين العوالم ويملك أسرار تطهير الجسد والعقل من آثار الطاقات السفلية ويعيد الارتباط بعالم النور إن الشيخ الروحاني الكبير هو من يدرك أن كل إنسان يحمل في داخله بوابة بين العالمين بوابة تربط الروح بالعقل والجسد فإذا فُتحت بغير علم تسربت منها الطاقات السفلية وأثرت في الوعي والبدن لذلك يكون واجب الشيخ المعال الموثوق أن يوجه المريد نحو الطريق الصحيح لطهارة الباطن ورفع الذبذبات حتى يتصل بعالم الملائكة والنور ويغلق الأبواب التي تقوده نحو العتمة إن الشيخ الروحاني العلامة حين يتحدث عن هذه الأسرار لا يتحدث من فراغ بل من تجارب عميقة ورحلات روحية عاشها بين العوالم حيث يرى كيف تؤثر نوايا الإنسان وأفكاره في مجرى الطاقات فالعقل يجذب ما يشبهه فإذا فكر المرء بالنور جذب طاقات النور وإن غرق في الحسد والغضب جذب طاقات السفل ولهذا يوصي الشيخ الروحاني المضمون دوما بالتنقية اليومية عبر الأذكار والبخور الطاهر والاتصال بالعوالم العليا من خلال النية الصادقة والصفاء الداخلي لأن العقل إذا اتصل بالنور أصبح مرآة تعكس الحكمة والإلهام أما الجسد فيتحول إلى وعاء للطاقة الإيجابية التي تشفي وتريح وتُدخل السكينة في القلب بينما إن خضع الجسد لتأثير العالم السفلي امتلأ بالكسل والوجع والعقل تاه بين الوساوس والظنون ومن هنا تأتي أهمية الشيخ الروحاني جلب الحبيب و الشيخ الروحاني رد المطلقة لأنهما يعرفان كيف يعيدان الانسجام بين طاقات الإنسان وعلاقاته فكل ارتباط بين شخصين تحكمه طاقة روحية إن انقطعت احتاجت لإعادة وصل عبر النور لا عبر السحر ولهذا يستعين الشيخ الروحاني الساحر بعلمه النوراني لا بالظلمات فيجذب المودة ويعيد الألفة من خلال التوافق الطاقي بين القلوب ويؤكد الشيخ الروحاني الكبير أن الجسد والعقل مثل مرآتين تعكسان ما يدور في باطن الإنسان فإن كان قلبه صافيا امتلأ جسده نورا وعقله بصيرة وإن كان غارقا في الظلمات غلب عليه الضعف والهموم ولهذا تظهر الأمراض الغامضة والعُقد النفسية التي لا تُشفى إلا على يد شيخ روحاني موثوق يعرف أبواب الطاقة ومساراتها وكيفية إعادة برمجتها داخل الجسد والعقل حتى تعود التوازنات إلى أصلها فكل حركة في الكون وكل شعور في الإنسان إنما هو انعكاس لطاقة أحد العالمين ولهذا فإن من يفهم العلاقة بين الجسد والعقل والطاقة يستطيع أن يدرك سر الوجود ويتعامل مع الحياة بوعي أسمى يجعله قريبا من العوالم النورانية بعيدا عن العوالم السفلية وهذا ما يسعى إليه كل روحاني علامة وكل شيخ روحاني جلب الحبيب وكل شيخ روحاني رد المطلقة ممن تعلموا فنون التوازن بين العالمين وامتلكوا مفاتيح العبور بين الظلمة والنور
العلامات التي تدل على
انفتاح البوابة الروحانية
إن انفتاح البوابة الروحانية هو من أدق وأعمق الأسرار التي لا يدركها إلا شيخ روحاني كبير عرف مسارات النور وعايش تجارب العبور بين العوالم حيث تبدأ العلامات بالظهور على الجسد والعقل والروح قبل أن يدرك الإنسان ما يحدث داخله فيشعر بنبضات غير مألوفة واهتزازات في الجسد وكأن الطاقة تتحرك داخله دون إرادته وهذه من أوائل الإشارات التي يتحدث عنها الشيخ الروحاني العلامة حين يشرح أن الجسد حين يتلقى نفحة من العالم النوراني أو حين تقترب منه ذبذبة من العالم السفلي يبدأ بالتفاعل الطاقي فيظهر التعب أو الخفة حسب نوع الاتصال فإذا كانت البوابة قد انفتحت على النور أحس المرء براحة عجيبة وسكينة في القلب وصار يشعر بأن الكون يستجيب له وأن الرؤى تتجلى له أثناء نومه أما إذا انفتحت البوابة على السفل فإن الهموم تزداد والكوابيس تتكرر ويشعر الإنسان وكأن أحدا يراقبه وهذه من العلامات التي يفسرها الشيخ المعال الموثوق بأنها إشارة إلى وجوب التدخل الروحاني لتعديل المسار وإغلاق المدخل غير النوراني لأن البوابة حين تنفتح دون ضبط تصير معبرا للطاقة غير المستقرة ولهذا يلزم وجود شيخ روحاني مضمون يعرف كيف يوجه الطاقات ويعيد الانسجام بين العوالم ويشرح أن الشيخ الروحاني جلب الحبيب حين يستخدم أسرار الاتصال بالعوالم العليا لا يفعل ذلك إلا من خلال البوابات النورانية التي تنقل المودة بين الأرواح وتعيد الوصل بين المتباعدين دون سحر أو ضرر وأن الشيخ الروحاني رد المطلقة حين يعمل لإعادة الألفة فهو يفتح بوابة من النور تربط القلوب على أساس النية الصافية والرضا الإلهي لا على الخداع أو الإكراه ومن العلامات التي يلاحظها الشيخ الساحر الروحاني أيضا أن الإنسان الذي اقتربت طاقته من البوابة يشعر بتبدل في وعيه وتزداد حدة حواسه فيسمع ما لا يسمعه غيره ويرى إشارات وأضواء تظهر وتختفي وهذه الإشارات الروحانية ليست وهما بل انعكاس لتداخل العوالم داخل مجاله الطاقي وهنا يظهر علم الشيخ الروحاني الكبير الذي يميز بين الخداع البصري وبين الرؤى الحقيقية التي تأتي من العوالم النورانية ويعلم أن الروح إذا تماسّت مع النور ارتفعت وأنها إذا لامست الظلام انحدرت ولهذا يوصي الروحاني المعال الموثوق بالتطهير المستمر عبر البخور الطاهر والماء المقروء عليه والطاقة النورانية التي تنقل الصفاء للروح والجسد لأن انفتاح البوابة دون حماية يجعل المرء عرضة لتقلبات الطاقة وتسلط الكيانات السفلية التي تبحث عن أجساد ضعيفة لتسكنها في حين أن الإنسان المتصل بالنور يصبح محاطا بهالة تحميه من كل ضرر وهنا تظهر براعة الشيخ الروحاني العلامة في قراءة أحوال المريد وفهم علاماته لأن كل إنسان تختلف طاقته وطبيعة اتصاله بالعالم الآخر فبعضهم ينفتح على النور بالدموع والذكر وبعضهم ينفتح على السفل بالوساوس والكوابيس فيكون العلاج بإغلاق المسارات المظلمة وفتح النورانية من خلال الأدعية والأعمال المباحة فقط إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب و الشيخ الروحاني رد المطلقة و الشيخ الروحاني الكبير جميعهم يدركون أن البوابة الروحانية حين تنفتح تكون امتحانا للنفس ودرسا للعقل وفرصة للارتقاء الروحي لمن عرف كيف يوجهها نحو الخير وأن من العلامات الأكيدة لانفتاحها زيادة الحدس وشعور القلب بما سيحدث قبل وقوعه ورؤية الرموز في المنام وسماع النداء الداخلي الذي يرشد الإنسان إلى ما فيه النفع وهذه كلها إشارات يفسرها الشيخ الروحاني العلامة بأنها دعوة للوعي لا للخوف وأن انفتاح البوابة الروحانية إنما هو بداية الطريق نحو فهم العوالم لا نهايته

طرق التعامل
مع الطاقات السفلية
إن التعامل مع الطاقات السفلية يحتاج علما واسعا وتجربة طويلة لا يتقنها إلا شيخ روحاني كبير عارف بخفايا العوالم وأسرار الأرواح لأن هذه الطاقات تنتمي إلى مستوى من الوجود مليء بالذبذبات الثقيلة التي تؤثر في الجسد والعقل والنفس ومن يقترب منها دون علم أو حماية يقع في فخها ويعاني من الاضطراب والكوابيس والعكوسات ولهذا يؤكد الشيخ الروحاني العلامة أن أول قاعدة في التعامل مع الطاقات السفلية هي أن تكون النية نقية لأن النية إذا فسدت انجذب صاحبها نحو الظلام وإن طهرت ارتفعت به إلى النور وأن الشيخ المعال الموثوق لا يدخل ميدان الطاقات السفلية إلا بعد تحصين نفسه بذكر الله وأسماء النور وأسرار العهد القديم حتى لا يتأذى من ارتداد الطاقة أو من تسلط الأرواح التي تحرس تلك العوالم ويشرح الشيخ الروحاني جلب الحبيب أن الطاقات السفلية ليست كلها شرا بل فيها من يستخدمها الشيخ الساحر الروحاني لتسخيرها في الخير عندما يكون الهدف هو إزالة الضر أو رد السحر أو معالجة المس لأن التعامل مع هذه القوى لا يكون بالخوف بل بالفهم العميق لطبيعتها إن الشيخ الروحاني رد المطلقة حين يعمل على إعادة الألفة بين الزوجين قد يواجه مقاومة من طاقات سفلية تعيش على الكراهية والفُرقة فيستدعي النور ويستخدم التلاوات الروحانية لتهدئة تلك الذبذبات حتى تنسحب من طريق الإصلاح وهنا يظهر علم الشيخ الروحاني الكبير الذي يدرك أن الطاقات السفلية لا تخرج بالعنف بل بالاتزان والرحمة لأن العالم السفلي يخضع لقوانين صارمة لا يدركها إلا من خبر العوالم كلها ويعلم أن كل طاقة ظلامية تخاف من النور ومن الصدق ومن الدعاء المخلص ومن القلب النقي إن الشيخ الروحاني العلامة يشرح لتلاميذه أن التعامل مع هذه الطاقات يحتاج معرفة بنقاط الضعف في كل نوع من الكائنات السفلية فهناك من تخاف من الملح الطاهر وهناك من تنفر من البخور الأبيض وهناك من تتأذى من صوت الذكر ولهذا لا يمكن لأي إنسان أن يقترب من تلك القوى دون أن يكون معه شيخ روحاني موثوق يرشد الطريق ويمنع الانجراف لأن الطاقات السفلية تجذب من يشبهها في الذبذبة فكل من يحمل الغضب والحسد والضغينة يجد نفسه محاطا بها دون أن يدري ولهذا ينصح الشيخ الروحاني المضمون بالتوبة الدائمة والصفاء الداخلي حتى لا يجد العالم السفلي منفذا إلى الروح إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب يعلم أن من أقوى طرق التعامل مع الطاقات السفلية هو تحويلها إلى طاقة خاضعة للنور أي أن يُسخّرها في طاعة الله لا في الإضرار بالخلق وأن الشيخ الروحاني رد المطلقة يستعين بالنور الروحاني لحرق كل ذبذبة سفلية تحيط بالمودة بين الناس فيعيد الصفاء للبيوت والعقول بينما الشيخ الروحاني الكبير يشرح أن السر في السيطرة على الطاقات السفلية هو التوازن بين العوالم فلا انغلاق تام على النور ولا انغماس تام في الظلام بل معرفة قوانين كل عالم واحترام حدوده لأن السحر إنما ينشأ حين يُخترق قانون من هذه القوانين دون إذن أو علم ومن هنا يظهر فضل الشيخ الروحاني العلامة الذي يقود السالكين في طريق السلامة الروحية ويمنعهم من الانزلاق في مهاوي العوالم السفلية ويذكرهم دوما بأن النور هو الغالب وأن الطاقة العليا هي الأصل وأن السفلية لا سلطان لها على من اتصل بروح النور وتطهرت نيته ولهذا يقال إن من أراد أن يفهم سر الكون فعليه أن يتعلم من شيخ روحاني موثوق كيف يتعامل مع الطاقات السفلية دون أن يقع تحت سيطرتها فيعرف الطريق بين النور والظلام ويصبح قادرا على خدمة الناس بعلم وبصيرة
التحصينات الروحانية
قبل التواصل
إن التحصينات الروحانية قبل التواصل هي أول وأهم خطوة في أي عمل روحاني يقوم به شيخ روحاني كبير أو شيخ معال موثوق لأن الدخول إلى العوالم الغيبية دون درع من النور يشبه السير في بحر من الظلال دون قارب يحمي السالك من الغرق فالتحصين هو السر الأعظم الذي يميز بين الهاوي والمتقن وبين من يتعامل مع الطاقات بعشوائية ومن يتقن علوم الشيخ الروحاني العلامة الذي يعرف كيف يرفع الحجب بين العالمين دون أن يتأذى أو يُصاب بانتكاس في طاقته لأن التحصين في مفهوم الشيخ الروحاني المضمون ليس كلمات تُقال فقط بل هو منظومة متكاملة من الطهارة والنية والذكر والاتصال النوراني تبدأ من لحظة استعداد الجسد وتنقية العقل حتى تصبح الروح مهيأة لتلقي الإشارات من العوالم النورانية دون أن تتسلل إليها الذبذبات السفلية ولهذا يؤكد الشيخ الروحاني الساحر أن أقوى التحصينات لا تُبنى على الخوف بل على اليقين والصفاء لأن النور لا يسكن إلا القلب المطمئن وأن من أهم شروط التحصين أن يكون السالك قد اغتسل بماء طاهر وقرأ الأسماء النورانية الخاصة التي تحفظ الهالة من الانكسار ويستعمل بخورا طاهرا معروفا عند الشيخ الروحاني الكبير بطرده للكيانات السفلية التي تحوم حول من يقترب من حدودها إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب يعتمد على هذه التحصينات قبل أي عمل روحاني لأن مجال الطاقة حين يكون نقيا يساعد على استحضار المودة والوصال بين القلوب دون أن يتأثر بتداخل الطاقات السفلية التي تثير النفور والبعد كما أن الشيخ الروحاني رد المطلقة لا يبدأ في أي عمل للصلح إلا بعد أن يتحصن بالنور ويحصن من يسعى للرجوع لأن الطاقات السفلية تتغذى على الخصام والفُرقة وتكره الصفاء والوئام ولهذا يقول الشيخ الروحاني العلامة إن من أعظم التحصينات أن يردد السالك الأسماء النورانية الخاصة بكل عمل وأن يلتزم بالصيام الروحي الذي ينقي الجسد من الذبذبات الكثيفة ويهيئ العقل للاتصال بالعالم النوراني في توازن تام بين الروح والمادة ويشرح الشيخ المعال الموثوق أن التحصينات ليست مجرد حماية من الأذى بل هي أيضا باب من أبواب القوة الروحية لأن من يتحصن يصبح قادرا على التحكم في مجاله الطاقي فلا تؤثر فيه العيون ولا العكوسات ولا الوساوس ويستطيع مواجهة أي كيان سفلي دون خوف لأن النور الذي يحيط به يمنع الظلام من الاقتراب ولهذا يُوصي الشيخ الروحاني الكبير كل من يريد دخول أي عمل روحاني أن يبدأ بالتوبة الصادقة والنية النقية ثم التحصين الكامل الذي يجمع بين الذكر والبخور والماء المبارك لأن هذه العناصر الثلاثة تشكل الدرع الذي يمنع تسرب الطاقات السفلية ويجعل التواصل مع العوالم النورانية سلسا وآمنا إن الشيخ الروحاني العلامة يوضح أيضا أن التحصينات تختلف باختلاف نوع العمل فعمل شيخ روحاني جلب الحبيب يحتاج تحصينا خاصا بالمودة والرحمة وعمل شيخ روحاني رد المطلقة يحتاج تحصينا يعيد الألفة ويبعد طاقة الفُرقة بينما من يدخل العوالم السفلية ليفك السحر أو يحرق الطلاسم يحتاج تحصينا ناريا قويا لا يتقنه إلا شيخ روحاني موثوق له خبرة طويلة في إدارة الطاقات السفلية بالنور لا بالظلام وكل هذه الأسرار لا تُكتب بل تُورث من شيخ إلى تلميذ يعرف قيمتها ويحفظ عهدها لأن التحصين هو أساس كل علم روحاني ومن لا يعرفه لا يجوز له التواصل مع أي عالم من العوالم لأن جسده سيتأذى وعقله سيتشتت وروحه ستضيع بين العوالم ولهذا فإن أعظم ما يوصي به الشيخ الروحاني الكبير هو أن يكون التحصين قبل كل خطوة لأنه الطريق الآمن لعبور العوالم دون ضرر
كيفية فك الارتباط
مع الطاقات السلبية
إن فك الارتباط مع الطاقات السلبية هو من أعمق وأصعب المراحل في الطريق الروحاني لأنه لا يتم إلا بمعرفة كاملة بقوانين الطاقة ومساراتها وهو علم لا يدركه إلا شيخ روحاني كبير عاش التجربة وخبر العوالم وشاهد كيف تتسلل الطاقات السلبية إلى الجسد والعقل والروح فتزرع في الإنسان شعورا بالضيق والتعب والكسل واليأس وتجعل حياته تسير في عكس اتجاه التوازن ولهذا يقول الشيخ الروحاني العلامة إن أول خطوة في فك هذا الارتباط هي إدراك مصدر الطاقة السلبية لأن أغلب الناس يظنون أن الحزن أو الغضب مجرد مشاعر عابرة لكنها في الحقيقة بوابات مفتوحة تتدفق منها ذبذبات مظلمة تتصل بالعالم السفلي وتضعف الهالة الطاقية للإنسان مما يستدعي تدخل الشيخ المعال الموثوق الذي يعرف كيف يغلق تلك البوابات ويعيد للنفس صفاءها بالنور والتلاوة والذكر والبخور الطاهر إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب يوضح أن العلاقات العاطفية القديمة تترك في الروح آثارا طاقية تبقى متصلة بالطرف الآخر حتى بعد الفراق وهذا ما يسبب الألم المستمر أو الحنين المبالغ فيه ولهذا يجب فك الارتباط بالطريقة النورانية لا بالقهر لأن الشيخ الروحاني رد المطلقة حين يعمل على إعادة الألفة يبدأ أولا بفك ارتباط الطاقة السلبية بين الطرفين حتى يعود التواصل قائما على النية الصافية لا على الألم والغضب وهنا تتجلى براعة الشيخ الروحاني الكبير الذي يميز بين الرباط الطاقي الطبيعي الناتج عن المحبة والرحمة وبين الرباط المظلم الناتج عن التعلق أو السحر أو الحسد لأن الطاقة إذا تلوثت صار الإنسان سجينا لذكرياته وأوهامه ولهذا يعلم الشيخ الروحاني المضمون أن فك الارتباط يجب أن يتم بخطوات دقيقة تبدأ بالتنقية المائية عبر الاغتسال بالماء المقروء عليه ثم التطهير بالبخور النوراني ثم قراءة الأسماء التي تفصل الروابط الخفية بين الهالات لأن كل طاقة سلبية تشبه خيطا يربط الإنسان بالماضي فإذا قُطع هذا الخيط عاد الإنسان حرا قادرا على استقبال طاقة جديدة من عالم النور إن الشيخ الساحر الروحاني يشرح أن الطاقات السلبية لا تموت بل تتحول فإذا لم تُوجه إلى النور عادت إلى الإنسان بشكل آخر كمرض أو قلق أو نحس ولهذا يجب تسليمها للنور عبر نية الغفران والتسامح لأن العفو هو أقوى عمل روحاني لفك الارتباط ومن هنا يعلمنا الشيخ الروحاني العلامة أن التعلق ليس فقط بالأشخاص بل بالأماكن والأشياء وحتى بالأفكار وكل ارتباط غير متزن هو عبء طاقي يجب تحريره بالتأمل والتنفس الواعي حتى يتحرر الجسد والعقل معا لأن العقل إذا ظل ممسكا بالماضي بقيت الطاقة السلبية معلقة في مجاله ولهذا يوصي الشيخ الروحاني الكبير كل سالك أن يمارس طقس الانفصال الطاقي عند الغروب حيث يجلس أمام نور هادئ ويردد أسماء النور طالبا الصفح لنفسه ولمن أساء إليه لأن هذا يفتح البوابة العليا التي تنزل منها طاقة الغفران فتذيب كل عقدة طاقية في القلب ويقول الشيخ الروحاني جلب الحبيب إن من أراد حبا جديدا نقيا فعليه أولا أن يحرر نفسه من الروابط القديمة لأن الحب لا يسكن قلبا مثقلا بالطاقة المظلمة وإن الشيخ الروحاني رد المطلقة يعلم أن الرجوع الحقيقي لا يتم إلا بعد تطهير العلاقة من آثار الخلاف والخصام لأن بقاء الطاقات السلبية يعني فشل الصلح مهما تكرر ومن هنا يدرك السالك أن فك الارتباط مع الطاقات السلبية ليس عملا لحظة بل رحلة تطهير متواصلة يعيشها من أراد النور في كل تفاصيله ولهذا يؤكد الشيخ الروحاني العلامة أن من يتقن هذا الفن يعيش في سلام مع ذاته ومع العوالم كلها لأن النور حين يملأ القلب تنقطع كل خيوط الظلام

استدعاء النور
لصد ظلام العوالم السفلية
إن استدعاء النور لصد ظلام العوالم السفلية هو علم عظيم لا يدركه إلا شيخ روحاني كبير خبر أسرار الأرواح وعرف كيف تتصارع القوى بين العوالم العليا والعوالم السفلية لأن الظلام حين يتمكن من نفس الإنسان يزرع فيها الخوف والوساوس والعكوسات ويجعل دربه محفوفا بالبلاء لكن حين يتدخل الشيخ الروحاني الموثوق ويبدأ باستحضار النور الإلهي تنقلب الموازين وتنفتح مسارات الطاقة النورانية التي تحرق كل أثر للسحر والعكوس والتابعة إن الشيخ الروحاني الساحر يعلم أن العوالم السفلية لا تقوى على النور لأن النور هو أصل الخلق ومصدر القوة الروحانية في الكون ولهذا يستخدم الشيخ المعال أسماء النور وآيات الحماية لرد الهجمات الخفية التي تنبع من تلك العوالم لأن كل إنسان معرض للاختراق إذا ضعف إيمانه أو انكسرت هالته ولهذا فإن وجود شيخ روحاني مضمون هو الضمانة الكبرى لحماية الجسد والروح من الظلام المستتر الذي يتربص بالناس إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب حين يعمل على توحيد الطاقات بين قلبين فإنه في الأصل يستدعي النور ليجمع الأرواح على المحبة ويمنع قوى الظلام من بث الشك والبغض بين النفوس لأن الظلام لا يسكن إلا القلوب الخالية من النور أما الشيخ الروحاني رد المطلقة فهو يعرف أن إعادة الوفاق بين الزوجين لا تتم إلا بعد طرد الظلمة التي علقت بالعلاقة نتيجة الحسد أو السحر أو سوء النية ولهذا يبدأ بالتحصين النوراني ليعيد للبيوت سكينتها لأن النور حين يدخل مكانا يطرد منه كل أثر للعالم السفلي إن الشيخ الروحاني العلامة يشرح أن استدعاء النور يتم عبر تلاوات مخصوصة وساعات فلكية معينة تتناغم فيها الذبذبات السماوية مع نية السالك في الانتصار على الظلام وكل من جرب العمل مع شيخ روحاني موثوق يعرف أن النور ليس وهما بل طاقة محسوسة تهز الجسد وتشعل القلب بنور الطمأنينة لأن النور إذا دخل العين أطفأ الحسد وإذا دخل الصدر شفى الغم وإذا دخل العقل طرد الوساوس وكل هذا يتم عبر تسخير الأسرار النورانية التي لا يملك مفاتيحها إلا شيخ روحاني كبير عارف بأسماء الملكوت وطلاسم التوازن إن الظلام حين يتحرك من العوالم السفلية يسعى لاحتلال العقول والبصائر ليبقي الإنسان في دائرة الهم والضياع وهنا يأتي دور الشيخ الساحر الروحاني الذي يستخدم علم التوكيلات النورانية ويقيم الحجاب بين السالك والظلام فيبطل أثر السحر ويمنع وصول القرين المؤذي لأن النور إذا تجلى على الجسد صار كالسيف على الكيان السفلي لا يستطيع الاقتراب منه مخلوق سفلي أو شيطان إن الشيخ الروحاني المضمون يعلم أن صد الظلام لا يكون بالخوف بل بالإيمان لأن النور لا يلتقي مع الخوف ومن أراد النور وجب أن يتطهر ظاهرا وباطنا بالصلاة والذكر والأسماء المهيبة لأن العوالم السفلى تهرب من الرائحة الطيبة ومن صوت التسبيح العالي ومن نية الصفاء ولهذا يوصي الشيخ الروحاني جلب الحبيب كل طالب نور أن يراقب فكره فلا يدع مجالا للغضب أو الحسد لأن تلك هي الممرات التي يعبر منها الظلام إلى الروح أما الشيخ الروحاني رد المطلقة فيعلم أتباعه أن النور حين يُستدعى للخير لا يرد أبدا لأن النية الخالصة هي جواز المرور إلى العوالم العلوية التي تمد السالك بالقوة والسكينة إن استدعاء النور هو الباب الأعظم لكل من يريد أن ينجو من ظلام العوالم السفلية لأن النور يطهر الماء والهواء والجسد والبيت والنية ومن سار في درب النور بإرشاد شيخ روحاني علامة يعيش في سكينة لا يطالها سحر ولا مس ولا تابعة لأن النور أصل الحياة ومن عرف سره استغنى عن كل ظلمة
الأدعية والآيات
التي تعزز الطاقة النورانية
إن الأدعية والآيات التي تعزز الطاقة النورانية هي سر خفي لا يدركه إلا شيخ روحاني كبير عارف بأسرار النور الإلهي وكيف تنساب الطاقات من العوالم العليا إلى جسد الإنسان لأن النور في جوهره طاقة روحية نقية قادرة على شفاء القلوب والأبدان وطرد كل أثر للسحر والحسد والعكوسات ومن هنا تظهر براعة الشيخ الروحاني الموثوق الذي يختار الأدعية المناسبة والسور القرآنية التي تتناغم مع حال المريد فيوقظ النور الكامن داخله ويمنع عنه تسلط الطاقات السفلية التي تتغذى على الضعف والخوف إن الشيخ المعال حين يقرأ آيات النور من القرآن فإنها تعمل كدرع حول الجسد تحميه من وساوس الشياطين والعوارض الخفية لأن كل آية تحمل ذبذبة كونية تتوافق مع اسم من أسماء الله الحسنى ولهذا فإن تكرارها على نية صافية يفتح للإنسان بابا من الطمأنينة ويقوي هالته الروحية التي تضعف عند الحزن والغضب إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب يعرف أن النور هو أساس المحبة وأن الدعاء بصدق وإخلاص يربط بين الأرواح كما تربط أشعة الشمس بين الزهر والندى فحين يستخدم أسماء النور في الجمع بين القلوب فإنه يزرع طاقة رحمة تمنع دخول قوى الظلام في العلاقة وتجعل التواصل الروحي بين الحبيب والحبيبة قائما على صفاء النية لأن النور لا يسكن إلا في القلب الصادق أما الشيخ الروحاني رد المطلقة فإنه يعلم أن أقوى علاج لرد المطلقة هو النور لأن النور إذا دخل بيتا أعاد له الدفء والمودة ولهذا يوصي بالأدعية التي تتضمن أسماء الصفح والمغفرة ويقرأ آيات السكينة التي تهدئ النفوس المتوترة فيتجدد الأمل وتعود الأرواح إلى توازنها الطبيعي إن الشيخ الروحاني العلامة يؤكد أن الطاقة النورانية لا تأتي فقط من التلاوة بل من الإخلاص لأن القراءة بلا نية مثل الجسد بلا روح ولهذا فإنه يوجه طلابه إلى الجمع بين التلاوة والتأمل في معاني الأسماء الحسنى حتى يتصلوا مباشرة بالعالم النوراني الذي منه تنبثق البركة والهدى إن الشيخ الساحر الروحاني حين يعمل على طرد السحر فإنه لا يستخدم القوة الجسدية بل قوة النور لأن السحر لا يزول إلا بنور الآيات التي تحمل مفاتيح التدمير للظلمة فيقرأ بتركيز عميق ويستحضر نية الإحاطة بالمسحور طاقة نور تحرق العقد والطلاسم لأن النور حين يتحرك لا يترك للظلام موطئا إن الشيخ الروحاني المضمون يدرك أن كل إنسان يستطيع أن يفتح لنفسه باب النور إذا التزم بالأدعية الصحيحة مثل دعاء النور ودعاء الحفظ وآيات الكرسي والمعوذات لأنها تشكل سياجا منيعًا ضد أي طاقة سفلية تحاول اختراق الجسد أو النفس ومن جرب هذا الطريق يعلم أن النور حين يتجلى في القلب يصبح الإنسان محصنا من الداخل والخارج لأن الله جعل النور سلاح المؤمنين في مواجهة الغيب إن الشيخ الروحاني الكبير يعلم أن سر الآيات يكمن في النية والصوت والزمن وأن لكل ساعة فلكية ذبذبة تناسب نوع الدعاء فإذا كانت النية للحماية استخدمت أسماء الجلال وإذا كانت للرزق استخدمت أسماء الجمال وإذا كانت لجلب الحبيب استخدمت أسماء الرحمة وكل هذا يتم بعلم دقيق لا يتقنه إلا شيخ روحاني موثوق عرف أسرار الجمع بين الذكر والطاقة لأن التلاوة ليست مجرد حروف بل طاقة نورانية تنتقل من العالم العلوي إلى الوجود المادي لتصنع التوازن بين الجسد والروح إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب يشرح أن الدعاء إذا خرج من قلب مخلص فإنه يخلق مسارا نورانيا يربط بين الروحين فيلتقيان في الباطن قبل أن يلتقيا في الظاهر كما يشرح الشيخ الروحاني رد المطلقة أن الدعاء يمكنه أن يبدل قدرا إذا صعد من قلب مؤمن يثق بالنور لأن النور هو الحقيقة الكبرى التي تذيب ظلام السحر والحسد وتفتح أبواب الفرج لكل من سار على نهج الشيخ الروحاني العلامة الذي جمع بين العلم والدعاء والنور ليكون منارات للهداية في زمن كثرت فيه الظلمات
استخدام الأحجبة والتلاوات
في استحضار النور
إن استخدام الأحجبة والتلاوات في استحضار النور علم عميق لا يدرك أسراره إلا شيخ روحاني كبير جمع بين الفهم والدراية بعلم الطاقات العليا وعرف كيف تتفاعل الأحرف والآيات في توليد الذبذبات النورانية التي تحيط بالإنسان وتطهره من أثر السحر والعين والعكوسات فالأحجبة ليست مجرد أوراق أو رموز بل هي مفاتيح للعوالم الخفية يستخدمها الشيخ الروحاني الموثوق وفق ضوابط روحية صارمة حتى لا تنقلب على صاحبها لأن النور إذا استُحضر بغير نية نقية قد يتحول إلى طاقة عكسية تضر الجسد والعقل ولهذا فإن الشيخ المعال حين يكتب الحجاب يبدأ بتطهير المكان والنفس بالآيات المباركة ثم يذكر أسماء النور التي تجذب الملائكة وتمنع تسلط الأرواح السفلية لأن كل اسم من أسماء الله يحمل ذبذبة نور تفتح بابا في عالم الغيب يساعد على استحضار الرحمة والطمأنينة في قلب المريد إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب يستخدم التلاوات الخاصة بالنور لتقوية الروابط بين الأرواح فيجعل الحبيب يرى في الآخر صورة من نوره الداخلي فيتحرك الشوق نحوه لأن النور هو أصل الجذب في الكون وما المحبة إلا تبادل طاقة نورانية بين قلبين متوافقين فإذا استخدمت التلاوة على نية الجذب طُردت الطاقات السفلية التي تبث النفور والانفصال وعاد الصفاء بين الأرواح المتحابة إن الشيخ الروحاني رد المطلقة يعلم أن الأحجبة النورانية والتلاوات المخصصة لإعادة الألفة تحمل طاقة مغفرة وسكينة فإذا تليت آيات النور والرحمة على نية الصلح عاد التوازن للبيت لأن الأحجبة تعمل كمراكز ذبذبية تنقل السلام إلى قلوب المتخاصمين وتجعلهم يرون بعضهم بعين الصفاء بعد أن كانت تغشاهم غشاوة الغضب إن الشيخ الروحاني العلامة يوضح أن الحجاب النوراني يختلف عن حجاب الحماية العادي لأن الأول يستمد قوته من أسماء الجلال والنور بينما الثاني يقتصر على صرف الضرر فقط أما الحجاب النوراني فيرفع الروح إلى مقام الصفاء فيصبح الإنسان أكثر قربا من العوالم النورانية التي تحيط به وتلهمه السكينة والهدى إن الشيخ الساحر الروحاني الذي يجمع بين علم السحر المشروع وعلم النور يعلم أن التلاوة الصحيحة تعمل كرمز مفتاحي لبوابات النور فإذا تليت بصدق فتحت للروح طريقا للاتصال بالملائكة وخدام النور الذين يحملون طاقة الشفاء فيكون الأثر عجيبا في تطهير الجسد من الطاقات السفلية التي تسبب الضيق والألم إن الشيخ الروحاني المضمون يؤكد أن من أراد استحضار النور فعليه أن يهيئ نفسه بالتوبة والنية الصادقة لأن النور لا يسكن في قلب مظلم ولهذا فإن الأحجبة لا تُكتب إلا بعد إذن روحي خاص يعرفه الشيخ الروحاني الكبير الذي يقرأ الفلك والوقت ويختار الساعة المناسبة لتلاوة الحروف والآيات لأن كل ساعة في الكون لها بوابة طاقية مختلفة فإذا فتحت في وقتها الصحيح انسكب النور بسلاسة في عالم الإنسان إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب و الشيخ الروحاني رد المطلقة يستخدمان التلاوات النورانية في إصلاح العلاقات لأن النية في الحب أو الصلح تولد ذبذبة قوية تجذب الأرواح بعضها لبعض ولهذا فإن الدعاء حين يُقال من قلب صادق يصعد كنور صافٍ يفتح مسارات التوفيق ويبدد ظلام الشك والبغضاء إن الشيخ الروحاني العلامة يرى أن الأحجبة والتلاوات ليست شعائر جامدة بل علوم مستمدة من الحكمة الإلهية التي علّمها الله لأنبيائه وأوليائه ليكونوا وسائط بين النور والبشر فإذا وُضعت الأحجبة في موضعها الصحيح وتُليت التلاوات على طريقتها النورانية انفتحت بوابات الرحمة وعمّ السلام في الجسد والروح والبيت ولهذا فإن من أراد استحضار النور فليلزم ذكر الله وآياته ولينصت بتواضع لتوجيه الشيخ الروحاني الموثوق الذي يعرف كيف يمزج بين الكلمة النورانية والطاقة السماوية فيجعل الحجاب سلاحًا ضد الظلام والتلاوة جسرًا إلى العوالم النورانية

الشيخ الروحاني
ودوره في عبور العوالم
إن الحديث عن الشيخ الروحاني ودوره في عبور العوالم هو حديث عن أسرار لا يدركها إلا من ذاق طعم المعرفة النورانية التي تجمع بين العلم القديم والإلهام الرباني لأن الشيخ الروحاني الكبير هو الجسر الذي يربط بين العالم المادي والعالم الغيبي فيدرك بقلبه ما تعجز عنه الأبصار ويشعر بما يجري في طبقات الوجود غير المنظورة حيث تكون الطاقات والملوك والخدام والأنوار تتفاعل في نظام إلهي بديع إن الشيخ المعال حين يدخل في حالة السكون والتجلي لا يفعل ذلك عبثا بل ليتصل بالعوالم العليا فيستمد منها القوة والحكمة ليعالج بها الأرواح المتعبة والأجساد المرهقة لأن عبور العوالم ليس سفرا بالجسد بل هو ارتقاء بالروح وتوسع في الوعي يتم عبر الدعاء والذكر والأوراد التي يعرف ترتيبها الشيخ الروحاني الموثوق والذي يتوارث هذا العلم عن شيوخه فيسير بخطى ثابتة داخل النور دون أن تجره الظلمات إن الشيخ الساحر الروحاني الذي يعمل بالنور يعرف أن العبور بين العوالم يتطلب طهارة باطنية واستحضار نية خالصة لأن من دخل هذه الأبواب دون إذن قد تلتهمه الطاقات السفلية ولهذا فإن الشيخ الروحاني المضمون يحذر دائما من التجريب غير المدروس لأن العوالم السفلية تراقب من يقترب منها دون حماية وتغريه بالصور الكاذبة ليضل الطريق بينما الشيخ الروحاني العلامة يفرق بين الخداع النوراني والخداع الظلامي لأنه يقرأ الإشارات ويعرف مفاتيح العبور التي لا تفتح إلا لمن جمع بين الصبر والإخلاص إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب حين يتواصل مع الأرواح الطيبة في العوالم النورانية يستحضر طاقة المحبة لأنها الجسر الأقوى بين القلوب والعوالم فالمحبة نور يسري في الأكوان ويربط بين الوجودين الأرضي والسماوي ولهذا فإنه يستخدم أسماء النور في جلب الحبيب ورد المودة لأن هذه الأسماء تفتح قنوات الطاقة النورانية وتبعد الشك والفرقة أما الشيخ الروحاني رد المطلقة فيستخدم العبور الروحاني لإعادة الألفة لأن الروح حين تعبر من عالمها المادي إلى النوراني تتطهر من الغضب وتغتسل بنور الصفح فيتحول البعد إلى قرب والقسوة إلى رحمة لأن العبور هنا يصبح تطهيرا للعلاقة قبل أن يكون طقسا روحيا إن الشيخ الروحاني الكبير يرى أن كل إنسان يحمل داخله بوابة عبور مخفية لكنها تظل مغلقة حتى يتعلم الإنسان كيف يوازن بين عقله وروحه وبين المادة والنور لأن عبور العوالم ليس حكرا على الأولياء بل هو حق لمن صفا قلبه وصدق نواياه لكن الخطر يكمن في سوء الفهم لذلك لا بد من إشراف شيخ روحاني موثوق يرشد السالكين ويميز لهم بين الأصوات النورانية وأصوات الظلام إن الشيخ الروحاني العلامة يعلّم أن عبور العوالم يتم عبر مفاتيح ثلاثة النية الخالصة والذكر الصحيح والاتصال بالمرشد النوراني لأن النية تفتح الباب والذكر ينير الطريق والمرشد يمنع الانزلاق ولهذا فإن كل رحلة روحانية تحتاج إلى شيخ عالم بعلوم الطاقات العلوية والسفلية يعرف كيف يعيد التوازن بين جسد المريد وروحه حين يعود من العبور لأن بعض الأرواح لا تحتمل طاقة النور فتصاب بالدوار أو الانعزال وهنا يظهر دور الشيخ المعال في تثبيت الطاقات وإغلاق البوابات بعد انتهاء الطقس حتى لا تتسلل منها القوى الخفية إن الشيخ الساحر حين يصف عبور العوالم يقول إن الإنسان حين يرفع تردده الطاقي يصبح قادرا على الشعور بالعوالم من حوله فيرى أن كل ذرة في الكون حيّة بالنور وأن ما كنا نظنه خيالا هو حقيقة في بعد آخر وإن هذا الوعي هو ما يجعل الشيخ الروحاني جلب الحبيب أو الشيخ الروحاني رد المطلقة قادرا على معالجة الأمور الخفية من بعيد لأن العبور ليس انتقالا مكانيا بل تواصلا عبر النور الذي يسري في كل شيء إن الشيخ الروحاني الموثوق هو من يحافظ على هذا التوازن فلا يغتر بقوته ولا يستخدمها إلا في الخير لأن عبور العوالم نعمة عظيمة وامتحان كبير ومن لم يكن له شيخ نوراني يرعاه قد تضله الأبصار وتخدعه الظلال أما من سلك على يد شيخ روحاني كبير فسيعرف أن العبور ليس نهاية الطريق بل بدايته نحو معرفة الذات والاتصال بالحقائق العليا
خبرة الشيخ في قراءة
رموز البوابات الروحانية
إن خبرة الشيخ الروحاني الكبير في قراءة رموز البوابات الروحانية ليست علما عاديا بل هي ميراث نوراني عظيم لا يناله إلا من صفا قلبه وطهرت سريرته وذاق لذة العبور بين العوالم النورانية والسفلية لأن قراءة الرموز هي لغة الأرواح التي لا تُفهم بالعقل وحده بل بالبصيرة التي يملكها الشيخ الروحاني الموثوق الذي يجيد ترجمة الإشارات القادمة من العوالم الغيبية فيعرف من خلالها متى تُفتح البوابات ومتى تُغلق وما نوع الطاقات التي تنبعث منها لأن كل بوابة روحانية تحمل رمزا خاصا يتغير بتغير الزمن والمكان وحالة الوجود الروحي للمريد ولهذا فإن الشيخ المعال حين يرى الرموز في الأحلام أو في تجلياته لا يفسرها كعلامات سطحية بل يقرأها كخرائط نورانية تقوده إلى مواضع الطاقة في الجسد أو الأرض أو الأرواح لأن كل رمز في علم البوابات له معنى أعمق مما يراه الناس فالدوائر تمثل الاتساع والاتصال بالمطلق والمثلثات تمثل التوازن بين النور والعقل والجسد والخطوط تمثل مسار الطاقة التي تربط العالم المادي بالعالم الروحاني إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب يستخدم هذه الرموز في فهم المسارات النورانية بين الأرواح فإذا رأى رمز الالتقاء علم أن الأرواح المتباعدة قابلة للجذب إذا استُعملت التلاوات المناسبة لأن البوابة بين القلوب تُفتح حين تتناغم الرموز النورانية في هالة الطرفين فيعمل الشيخ الروحاني المضمون على ضبط التردد الطاقي عبر الأدعية والذكر ليتم الاتصال الروحي على أكمل وجه أما الشيخ الروحاني رد المطلقة فيتعامل مع رموز الصلح والمغفرة لأنها تظهر في البوابات على شكل دوائر متداخلة تشير إلى اتحاد الطاقات القديمة بالجديدة فيقرأها بمهارة العالم وحنكة العارف فيعيد التوازن بين الروحين ويمهد لعودة المودة كما كانت لأن الرموز الروحانية هنا تعمل كأبواب خفية للرحمة والتسامح إن الشيخ الروحاني العلامة يوضح أن الرموز لا تُقرأ بعين الجسد بل بعين القلب لأن العين المادية لا ترى إلا الشكل بينما العين النورانية ترى المعنى ولهذا فإن الشيخ الساحر الروحاني الذي يعمل بالنور يقرأ الرموز كما يقرأ العالم في كتاب مفتوح يرى فيه إشارات الملوك وخدام النور ورسائل العوالم العليا فيفهم ما تريده الطاقات وما تخفيه الظلال فيعالج العكوسات قبل أن تتجسد في الواقع إن الشيخ الروحاني الموثوق حين يتعامل مع الرموز لا يعتمد على الظن بل على التجربة والمراس الطويل لأن كل رمز جُرّب في مئات الحالات حتى صار له معنى ثابت في العلم الروحاني ولهذا فإن قراءة الرموز عند الشيخ الروحاني الكبير تشبه قراءة الطبيب لنبض المريض يعرف منها موضع الخلل ويحدد نوع العلاج سواء كان ذكرا أو بخورا أو طلسما نورانيا لأن الرموز عنده ليست غموضا بل مفاتيح للفهم والاتصال إن الشيخ المعال يعلم أن بعض الرموز لا تُظهر نفسها إلا لمن وصل إلى مقام الطهارة الروحية لأن البوابات الروحانية لا تفتح لأهل الدنيا إلا إذا صفَت نيتهم ولهذا فإن الشيخ الروحاني المضمون يهيئ المريد بالصوم والذكر حتى تتجلى له الرموز في أحلامه أو أثناء التأمل فيتعلم كيف يقرأ إشارات النور بنفسه فيرتقي من التبعية إلى المعرفة إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب و الشيخ الروحاني رد المطلقة يستفيدان من هذا العلم في فهم مسارات القدر بين الأرواح لأن الرموز التي تظهر أثناء الجلسات تكشف لهم ما إذا كان الطريق مفتوحا أو مغلقا وما إذا كانت الطاقات التي تحيط بالحبيب نورانية أم سفلية فيتصرفان وفق الإشارة النورانية التي لا تخطئ أبدا لأن النور إذا تكلم سكت الظلام إن الشيخ الروحاني العلامة يرى أن علم الرموز هو علم الأنبياء والأولياء وأنه جزء من الحكمة القديمة التي تربط الإنسان بالسماء فمن فهم الرموز فهم لغة الكون ومن فهم لغة الكون صار قادرا على عبور البوابات دون خوف لأن النور يهديه في كل خطوة ولهذا فإن من أراد أن يتعلم قراءة رموز البوابات فعليه أن يجلس عند شيخ روحاني موثوق يتقن علم الحروف والطاقة والاتصال الروحي لأن كل رمز هو مفتاح وكل مفتاح لا يفتح إلا بيد من عرف قدر النور وصدق في السير إليه
كيف يساعد الشيخ الروحاني
في توازن الطاقات
إن الشيخ الروحاني الكبير حين يتحدث عن توازن الطاقات لا يقصد مجرد الكلام النظري بل يتكلم من علم مجرب قائم على الفهم العميق للعلاقة بين الجسد والروح والعقل لأن الطاقات التي تسري في الإنسان هي سر الحياة التي وهبها الله له فإذا اختلت هذه الطاقات ظهرت الهموم والعكوسات وتأخر الرزق وتبدلت الأحوال ولهذا كان دور الشيخ الروحاني المعال أساسيا في إعادة التوازن بين النور والظل في داخل الإنسان لأنه يعلم أن كل طاقة سالبة تحتاج إلى مقابلها من الطاقة الموجبة حتى تستقيم الدورة الروحية فيجعل من الذكر والتلاوة والنية الصافية جسرا يصل المريد بالنور الذي يعيد إليه سكينته ويطهر هالته من الغبش إن الشيخ الروحاني الموثوق يدرك أن الطاقات لا تُرى بالعين ولكن آثارها محسوسة في كل حركة وسكون فالفرح طاقة والحزن طاقة والحسد طاقة والرضا طاقة وكل طاقة تترك بصمة في الجسد والروح ولهذا فإن الشيخ الروحاني المضمون يبدأ عمله بالتشخيص النوراني فيقرأ الهالة كما يقرأ الطبيب نبض المريض فيرى مواضع الضعف والخلل ويحدد إن كانت الطاقات السالبة جاءت من حسد أو سحر أو عين أو اضطراب داخلي ثم يوجه الذكر والتوكيل المناسبين لتفريغ الشحنات السالبة وملء الجسد بالنور إن الشيخ الروحاني جلب الحبيب يعلم أن المحبة بين الأرواح ليست عاطفة عابرة بل تبادل طاقي بين هالتين فإن كانت إحدى الطاقتين مختلة فالاتصال يضعف ولهذا يعالج الشيخ الترددات الروحية التي تمنع الانسجام فيعمل على تنقية طاقة القلب عبر الأدعية المخصوصة ويوازن بين الطاقات الذكرية والأنثوية ليعود التوافق بين الطرفين لأن توازن الطاقات هو سر الجذب الحقيقي الذي يعيده الشيخ الروحاني الساحر بفن روحي عجيب إن الشيخ الروحاني رد المطلقة يتعامل مع حالات انفصال الأرواح من زاوية التوازن الطاقي فيقرأ الرموز التي تحيط بالزوجين ويعرف من خلالها إن كان السبب طاقة غضب أو كراهية أو سحر تفريق ثم يبدأ العمل الروحاني لإزالة الطاقات المظلمة واستدعاء الطاقات النورانية التي تفتح باب الصفح والمحبة لأن الطاقات حين تتوازن يعود الوصل بعد الفقد وتنقشع الغشاوة التي غطت على المودة إن الشيخ الروحاني العلامة يشرح أن الطاقات تتأثر بعوامل كثيرة مثل المكان والزمان ونية الإنسان ولهذا كان ضبط النية هو المفتاح الأول في كل عمل روحاني فحين يوجه الشيخ الروحاني الكبير ترديد الأسماء الحسنى أو تلاوة معينة فإنه لا يختارها عبثا بل يوازن بين الذبذبات القرآنية وذبذبات طاقة المريد حتى يحدث الانسجام الكامل بين النور الإلهي والوجود البشري لأن النية الصافية هي التي تجذب طاقة الرحمة وتطرد طاقة الخوف إن الشيخ الروحاني الموثوق يرى أن التوازن الطاقي لا يتحقق إلا حين يتصالح الإنسان مع ذاته ومع الكون في آن واحد ولهذا فهو يدعو المريد إلى الصوم الروحاني والتأمل والتسبيح لأنها مفاتيح لإعادة التوازن الداخلي فالذكر يرفع الذبذبة والصمت يصفّي الذهن والنور يتدفق حين تسكن النفس وهذه هي قاعدة العلاج التي سار عليها كل شيخ روحاني معال صادق في طريقه إن الشيخ الروحاني الساحر لا يستخدم الطلاسم للسيطرة بل للاستشفاء لأن الطاقة حين تتناغم تعالج الجسد من الداخل دون حاجة إلى دواء وإن الشيخ الروحاني المضمون يربط بين علم الطاقة القديم وعلم الأرواح ليصنع جسرا بين العلم المادي والعلم الروحاني فيفهم كيف تتبدل الموجات وكيف تتحول النوايا إلى واقع فيعرف من خلال البصيرة متى يفتح باب العمل ومتى يغلقه لأن كل لحظة لها طاقتها الخاصة إن الشيخ الروحاني الكبير يعلم أن من فقد توازنه الطاقي يفقد معه طمأنينته ولهذا فإن دوره كـ شيخ روحاني معال موثوق أن يعيد إلى الإنسان طاقته الأصلية التي خُلق بها طاقة النور والسكينة التي تربطه بخالقه لأن التوازن الطاقي ليس رفاهية بل ضرورة روحية تحفظ الإنسان من الحسد والسحر والعكوسات وتفتح له أبواب الرزق والمحبة فكل من سار على يد شيخ روحاني علامة ذي خبرة في علم الطاقة والبوابات النورانية أدرك أن سر الشفاء في التوازن وأن النور إذا استقر في القلب عاد الجسد والعقل والروح إلى مقام الصفاء
الخاتمه
إنه حين نصل إلى ختام هذا الحديث العميق عن أسرار العالم الروحاني وتوازن الطاقات وتلاقي العوالم النورانية والسفلية فإننا لا نستطيع أن نتجاوز ذكر الشيخ الروحاني العلامة عبد العزيز البسطامي الذي يُعد من أبرز من جمع بين علم الأرواح وعلم الطاقات ومعرفة أسرار الأكوان لأنه شيخ روحاني كبير ذو بصيرة متفتحة وقوة إدراك نادرة في فهم ما يجري في البعد الخفي من وجود الإنسان فهو شيخ روحاني معال موثوق يسير على طريق العارفين الذين تلقوا العلم من الأرواح النورانية الطاهرة وتوارثوا السر من أساتذة السلسلة الروحية القديمة التي تُعنى بفك الرموز وإحياء الطاقات واستحضار النور في زمن تغشاه العتمة إن الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي لم يكن مجرد شيخ روحاني ساحر كما يظن البعض بل هو شيخ روحاني استاذ في علوم الطاقة الكونية وبروفيسور روحاني في أسرار المندل والتوكيلات النورانية لأنه استطاع أن يجمع بين العلم والعرفان بين الفهم المادي والتجربة الباطنية حتى صار بحق روحاني بروفيسور يعرف كيف يقرأ الفنجان وكيف يفسر الرموز الخفية التي تظهر فيه لأن قراءة الفنجان عند شيخ روحاني يقرأ الفنجان ليست لعبة ولا تسلية بل علم في الطاقة والذبذبات فكل خط مرسوم في قاع الفنجان يمثل ترددا طاقيا منبعثا من هالة الجالس ولهذا فهو يستطيع أن يكشف الطاقات السالبة التي تعوق الرزق أو المحبة ويعالجها عبر الدعاء والذكر والنية النورانية إن الشيخ الروحاني العلامة عبد العزيز البسطامي هو شيخ روحاني يفك الطلاسم ويحل العقد السحرية القديمة التي تتوارى خلف رموز غامضة لا يقرؤها إلا من ورث العلم عن الأكابر فهو لا يستخدم السحر في الإيذاء بل في الاستشفاء والفتح والنور لأنه شيخ روحاني مضمون لا يعمل إلا بما يرضي الله ويقصد به الخير فهو شيخ روحاني موثوق عند الناس لما رأوه من صدق فعله وقوة أثره إذ عُرف بأنه شيخ روحاني يفتح المندل بدقة متناهية فيعرف من خلاله السارق والمفقود ويحدد أماكن الأشياء الضائعة لأن الشيخ الروحاني يرد السرقة عبر الاستحضار الطاقي الذي يكشف له هوية الفاعل أو وجه المسروق كما يفعل اكبر ساحر أفريقي من حيث القوة والتمكن لكن مع الفرق في النية والطريق لأن عبد العزيز البسطامي لا يسلك طريق السحر الأسود بل طريق النور الأبيض ولهذا يقال عنه إنه من كبير السحرة المغاربة الذين لا يُقاسون بالعدد بل بالبركة والعلم الروحاني العميق الذي يجعلهم قادرين على قراءة حركة الطاقات بين السماوات والأرض إنه الشيخ الروحاني تحضير جن حين يتطلب الأمر استحضار الكائنات النورانية أو الجنية لإتمام الكشف أو المعالجة وهو في ذلك يتعامل مع العوالم بخبرة شيخ روحاني عراف يعرف الأبواب التي تُفتح والأسرار التي تُقال في المقامات العليا فهو لا يدخل عالما إلا بإذن ولا ينطق اسما إلا بنية لأنه يعلم أن كل لفظ هو ذبذبة وأن كل نية هي مفتاح لبوابة طاقية ولهذا كان الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي مدرسة قائمة بذاتها في علم التحضير والكشف لأن شيخ روحاني تحضير جنية عنده ليس مرعبا بل منضبطا وفق قوانين النور والطاعة فالجنية عنده خادمة للنور لا للظلام تتعاون مع الدعاء وتعمل ضمن الميثاق النوراني الذي أقسم به السالكون إن الشيخ الروحاني الكبير عبد العزيز البسطامي لا يُشبه أحدا من معاصريه لأنه يجمع بين العلم النظري والتجربة العملية وبين الكشف الصوفي والفهم الكوني فهو شيخ روحاني علامة يستشف الأسرار من خلف الحجاب ويفهم رموز الطلاسم قبل أن تُترجم بالكلمات يعرف لغة الأرواح كما يعرف العالم لغة الرياضيات وهو حين يُعالج لا يحتاج إلى أدوات كثيرة لأنه يعتمد على قوة النية وإشعاع النور الخارج من القلب لذلك يعده الباحثون شيخ روحاني معال استاذ تتلمذ على يده الكثير من طلاب العلم الروحاني الذين أرادوا دخول عالم الطاقات بعلم وبصيرة لقد عرف الناس أن عبد العزيز البسطامي شيخ روحاني جلب الحبيب ببركة الدعاء وبالطاقة النورانية التي تفتح القلوب قبل أن تفتح الأبواب فعنده سر من أسرار الجذب الروحاني الذي يجمع بين الأرواح المتباعدة لأنه يقرأ طاقة القلب ويوازن بين ذبذبات الشوق والمغفرة حتى يعود الود بعد القطيعة وهو في هذا يفوق أخطر ساحر مغربي لأنه لا يستخدم الظلام بل النور ولا يعمل بالدم بل بالذكر ولا يقيد بالعهد بل يفتح بالنية ولهذا صار شيخ روحاني رد المطلقة الأشهر في المغرب والعالم العربي لأنه يفك العكوسات ويحرر الأرواح من رباط الكراهية ويعيد الصفاء بين النفوس بفضل الدعاء والسر الطاقي العالي الذي ورثه من سادة الطريق إن الناس حين يأتون إليه لا يأتون لطلب مال أو منصب بل لطلب طمأنينة لأنهم يعلمون أن الشيخ الروحاني الموثوق عبد العزيز البسطامي إذا دعا استُجيب له وإذا كشف أصاب لأنه شيخ روحاني مضمون يعرف معنى الكلمة ووزنها في عالم الطاقات فكل لفظ عنده نور وكل سر عنده عهد ولهذا سارت شهرته في الآفاق حتى صار اسمه علما بين السحرة والعلماء بين المشايخ والعرافين لأنه جمع ما تفرق في غيره من علم وفهم وحضور روحاني عجيب إنه بحق شيخ روحاني بروفيسور روحاني استاذ روحاني علامة عبد العزيز البسطامي الذي حفر اسمه في ذاكرة كل من عرفه بأنه جسر بين العوالم وبوابة بين النور والسر وأن من قصد بابه بنية صافية وجد عنده العلاج والفرج والنور واليقين
إذا كنت بحاجة إلى استشارةروحانية أو علاج لمشكلة معينة في حياتك، يمكنك التواصل مع الشيخ عبد العزيز البسطامي للحصول على استشارات مهنية ومجربة تساعدك في تحقيق السعادة والراحة النفسية
يمكنك زيارة الرابط التالى
الشافى
وتابع صفحتنا على الفيسبوك
( زور صفحتنا )
تابعونا لاستكشاف المزيد من الحقائق المثيرة حول هذا العالم الغامض
تواصل معنا الان



