مقدمه
بسم الله أفتتح هذا القول بقلم ابيكم المخلص الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي الذي عاهد ربه أن يسعى لخدمة الخلق وإرشاد السالكين إلى طريق النور وطمأنينة القلوب فما كتبت هذه المقدمة إلا لتكون تمهيداً لمن أراد أن يعرف سر التحصينات الروحانية وفعالية الأحجبة النورانية وكيفية معالجة ما يرهق الأرواح ويعطل الأرزاق ويغلق أبواب السعادة فالناس في مشارق الأرض ومغاربها تزداد حاجتهم يوماً بعد يوم إلى من يمد لهم يد العون الصادق من شيخ روحاني موثوق يملك التجربة ويبتعد عن الوهم والدجل وقد شاء الله أن يجعل لي نصيباً في خدمة الكثير من الناس في بلاد شتى من العالم فكم قصدني من يعيش في الشرق والغرب وكلهم يطلبون العلاج والطمأنينة والحماية من السحر والعين والحسد والعكوسات وكم سمعت من قصص موجعة حتى صار قلبي لا يهنأ إلا إذا رأيت الابتسامة تعود على وجوه من فقدوا الأمل
وقد شاء الله أن تكون لي خطوات مباركة في بلاد أوروبية كثيرة فكنت ألتقي بالمسلمين والعرب هناك وأمد لهم ما فتح الله به علي من علم وتجربة فكم قصدني أناس يبحثون عن شيخ روحاني في النمسا لما يعانونه من الغربة والوحدة ومشكلات السحر والعين فكنت أعينهم بفضل الله بالتحصينات والرقية والأحجبة النورانية وكم لجأ إلي شباب وفتيات يسألونني عن جلب الحبيب في النمسا حين تعطل نصيبهم أو واجهوا نفوراً غير مبرر فكنت أعلمهم أن المحبة الصادقة لا تتم إلا على أساس نوراني مبني على ذكر الله والنية الخالصة وكم قصدني من عانى من أعمال سحر خبيثة في قلب أوروبا فكنت أعالجهم بكتاب الله وأمنحهم ما يقوي حصنهم حتى صار اسمي يقترن عند البعض بـ فك السحر في فيينا لما شهدوه من تجارب ناجحة شهد بها القريب والبعيد
ولم يقتصر أمري على النمسا وحدها بل قصدني كثيرون في بلجيكا حتى صاروا يعرفون أن هناك شيخ روحاني في بلجيكا يأتيهم بالحلول الروحانية الصادقة بعيداً عن التضليل والشعوذة وكنت أرى في عيونهم أملاً حين يسمعون أنني روحاني عربي في النمسا وفي بروكسل كذلك لأن الغربة تزيد شعور الإنسان بالحاجة إلى من يتكلم بلسانه ويفهم معاناته وكنت أعينهم بما أستطيع حتى اشتهر بين البعض أني أساعد في جلب الحبيب في بلجيكا وأني ألجأ إلى القرآن وأسماء الله في فك السحر في بلجيكا وقد عايشت قصصاً كثيرة هناك أرويها لأبين للناس أن العلاج الروحاني ليس أوهاماً بل علم وتجربة وصدق نية
وفي الدنمارك كذلك وصلتني رسائل كثيرة من رجال ونساء يطلبون المدد الروحاني ويبحثون عن شيخ روحاني في الدنمارك لما وجدوا من كثرة المشاكل التي تعطل حياتهم وكان بعضهم يعاني من العكوسات المستمرة في الرزق والزواج وبعضهم يطلبون جلب الحبيب في الدنمارك لأن قلوبهم تعبت من الفراق والبعد وبعضهم يعانون من تسلط الأرواح الخبيثة فيسألون عن فك السحر في الدنمارك فكنت أجيبهم بما فتح الله به علي من أوراد وأحجبة قرآنية وأدعية مأثورة حتى ارتبط اسمي هناك بين الناس بوصفي روحاني عربي في كوبنهاجن يمد لهم يد العون ويبين لهم الطريق الصحيح
وأما فرنسا فقد كان لها نصيب وافر من الرحلات والقصص فقد قصدني رجال ونساء من باريس وليون ومرسيليا وكنت أرى فيهم العطش الروحي الكبير وحاجتهم إلى شيخ روحاني في فرنسا يساعدهم على مواجهة الحياة الأوروبية وما فيها من تحديات وكانوا يطلبون مني أحياناً جلب الحبيب في فرنسا حين يتعثر أمر الزواج أو المحبة وأحياناً أخرى يأتون شاكون من أعمال سحر خطيرة حتى صار بعضهم يقول إنني أمتلك بفضل الله الخبرة في فك السحر في باريس وقد شهدوا بأعينهم كيف زالت الكوابيس وتفتحت الأرزاق ببركة القرآن والذكر وكم سعدت أن أكون بينهم روحاني مغربي في فرنسا ألبي حاجات إخوتي من العرب والمسلمين وأمدهم بما يعينهم على الوقاية والتحصين
وقد عرفت كذلك بين بعضهم بوصفي معالج روحاني في باريس لأنني لم أكن أقتصر على كتابة الأحجبة بل كنت أتابع الحالات وأرشدهم خطوة بخطوة حتى يتجاوزوا محنتهم ويستعيدوا حياتهم الطبيعية وكانوا يرددون أنني شيخ روحاني موثوق في فرنسا لأنهم وجدوا النتائج بأعينهم ولم أعدهم إلا بما تحقق فعلاً ولم أستعمل شيئاً محرماً أو باطلاً بل اعتمدت على ما ورثناه من سر القرآن والأذكار النبوية الطاهرة
وفي بروكسل خاصة صار لي حضور لأن الكثير هناك كانوا يبحثون عن روحاني مغربي في بروكسل يستمد علمه من التراث المغربي الروحاني العريق ويمنحهم ما يحميهم من السحر والحسد وكانوا يقولون إنني أمددتهم بالأحجبة النورانية المجرّبة فصاروا يذكرونني أيضاً عند الحديث عن علاج روحاني في بلجيكا لأنهم وجدوا في ما أقدمه الدواء لأوجاعهم الروحية والنفسية
وكل هذه التجارب جعلتني أزداد يقيناً أن خدمة الناس لا ترتبط بمكان أو بلد بل هي رسالة ممتدة في أي أرض تطأها قدماي وما أنا إلا عبد يرجو رحمة ربه ويحمل علماً روحانياً جُرب في الشرق والغرب ولم يثبت نجاحه إلا بالصدق والإخلاص فالذي يبحث عن شيخ روحاني مجرب أو شيخ روحاني صادق أو شيخ روحاني موثوق فلن ينفعه إلا من يسير في الطريق النوراني المبني على القرآن والطهارة وحسن النية لا على الطلاسم والتمائم الشيطانية وأما من يبحث عن نتائج حقيقية في جلب الحبيب أو فك السحر أو رد العكوسات أو التحصينات فلن يجدها عند الدجالين بل عند شيخ روحاني مش نصاب يقدم له العمل النقي الذي يثمر بفضل الله
فهذه المقدمة أضعها بين يدي القارئ ليعلم أن ما سيقرأه من مقالات وما سيجده من أسرار ليس كلاماً نظرياً بل ثمرة سنين طويلة من التجربة والواقع والقصص التي عايشتها بنفسي مع مئات الحالات في أوروبا وخارجها فمن في النمسا أو بلجيكا أو الدنمارك أو فرنسا أو أي بلد آخر يحتاج إلى التحصين أو جلب الحبيب أو فك السحر فليعلم أن الطريق إلى النور لا يمر إلا عبر صدق النية واتباع ما دلنا عليه كتاب الله وسنة نبيه وما ورثه الصادقون من المشايخ وهو الطريق الذي سلكته وما زلت أسلكه بفضل الله

قوة التحصينات الروحانية
ان قوة التحصينات الروحانية هي الدرع الخفي الذي يحتمي به الانسان من كل شرور السحر والعين والحسد والعكوسات لانها سر من اسرار العلم الروحاني الذي لا يعرفه الا شيخ روحانى حقيقي صاحب علم وتجربة والناس تبحث دائما عن شيخ معالج قوي وعن شيخ موثوق يكون كلامه وفعله واحد وعن شيخ مضمون يفي بالوعد ويعطي النتيجة وعن شيخ روحانى ساحر يعرف اسرار التحصينات ويكتب الطلاسم النورانية الصحيحة فالتحصينات الروحانية ليست مجرد كلمات عابرة بل هي طاقة علوية تحيط بجسد وروح الانسان وتجعل له وقاية دائمة من كل سحر اسود او سحر مرشوش او اعمال تعطيل الرزق ولهذا السبب يلجأ الناس الى شيخ روحانى عارف بالاصول والاسرار كي يصنع لهم حجاب التحصين او يعطيهم وردا مجربا يحفظهم في الليل والنهار والتحصين الروحانى يعتمد على اذكار وآيات قرآنية مباركة وعلى احجبة مخصوصة يكتبها شيخ روحانى معالج صاحب اليد النورانية الذي تلقى العلم بالسند المتصل وكل من اراد حياة امنة مطمئنة لا بد ان يسعى الى شيخ روحانى موثوق يجعل له حرزا يمنع عنه تسلط الجن والشياطين ويبعد عنه الحسد والعين القاتلة فالتحصينات الروحانية هي باب الامان في هذا الزمن الذي كثر فيه السحرة والدجالون وكثر فيه الشر والاذى لذلك اصبح الطلب على شيخ مضمون امرا ضروريا لانه هو الذي يضمن للانسان النتيجة المضمونة التي يحتاجها في الحماية والاستقرار ومن اسرار التحصينات ان الشيخ الروحانى الساحر لا يكتفي بكتابة الحجاب بل يفتح له ساعة فلكية نورانية ليعطيه القوة والتأثير وهذا هو الفرق بين شيخ روحانى حقيقي واصحاب الادعاء فالتحصين لا يتم الا على يد شيخ روحانى معالج متمرس يعرف كيف يختار الايام المباركة والساعات النورانية والاذكار المجربة كي يمنح الطالب درعا واقيا لا يخترقه سحر ولا جن ولا عين فالناس الذين جربوا العمل عند شيخ روحانى موثوق يشهدون ان حياتهم تغيرت واصبحت اكثر امانا وسلاما وكل من جرب حجاب التحصين عند شيخ روحانى مضمون ادرك ان النتيجة جاءت بسرعة عجيبة وكل من قصد شيخ روحانى ساحر نال منه بركة التحصينات التي تقيه من الشرور والتحصينات ليست فقط لحماية الجسد بل ايضا لحماية المال والاهل والرزق والبيت لذلك فان كل انسان يخشى على نفسه واهله يجب ان يبحث عن شيخ روحانى معالج قوي ويبتعد عن الدجالين لان الطريق الصحيح هو مع شيخ روحانى موثوق واذا اراد الانسان ان يتأكد من النتيجة فعليه ان يذهب الى شيخ مضمون صاحب الخبرة الطويلة الذي يشهد له الناس بقوة عمله وكل من اراد ان يجمع بين الحماية والراحة النفسية فليتوجه الى شيخ روحانى ساحر يعرف قيمة التحصينات ويمنحها لمن يستحقها فهكذا تكون قوة التحصينات الروحانية فهي سر رباني يفتح على يد شيخ روحانى عالم بالاسرار وصادق في العمل ولهذا السبب تبقى التحصينات هي السبيل الاعظم الى الامان والطمأنينة والسلام
التحصينات الروحانية لجلب الحبيب
ان قوة التحصينات الروحانية التي يستعملها شيخ روحاني حقيقي لا تعتمد على الوهم ولا على الخيال بل تستند الى سر الميراث الروحاني المجرّب عبر القرون حيث ان شيخ معالج متمكن يعرف كيف يفتح ابواب الفتح النوراني ويغلق ابواب الشر والعكوسات فيرى الطالب ان الاحوال تتغير وان السعادة تعود الى قلبه ببركة الدعوات والاذكار الصحيحة ومن هنا يظهر الفرق بين شيخ روحاني موثوق يخلص في العمل ويعطي النتيجة وبين من يدعي العلم ولا يملك الا الكلام ومن جرب جلسات التحصين يدرك ان شيخ مضمون هو الذي يكتب له الحجاب النوراني على طهارة وخلوة وذكر مستمر فيتحقق المراد سواء كان المطلوب هو جلب الحبيب او فك السحر او رد المطلقة او فتح النصيب فكل عمل له باب خاص وله دعاء خاص ولا يعرفه الا شيخ روحاني ساحر بالمعنى الشريف اي العارف باسرار الروحانيات وليس الساحر المشعوذ الذي يتعامل مع الطلاسم النجسة فالفرق عظيم بين شيخ روحاني مجرب يكتب الاحجبة بالنور وبين شيخ ساحر يتعامل بالظلام فمن اراد السلامة فليلزم باب الصادقين وقد خبر الناس ان التحصين الروحاني يمنع العكوسات ويطرد النحس ويجعل البيت عامرا بالبركة حتى ان كثيرا ممن قصدوا شيخ روحاني مضمون في اوروبا وفي العالم العربي شهدوا ان حياتهم تغيرت بفضل الله ثم بفضل هذه التحصينات التي تحمي من السحر المرشوش ومن العين القوية ومن الحسد المتكرر ولقد اثبتت التجارب ان من التزم بالتحصينات التي يكتبها شيخ روحاني موثوق لا يتسلط عليه خادم سحر ولا تابع ولا قرين وان من عانى من تعطيل الزواج فلجأ الى شيخ معالج متمرس وطلب منه تحصينا لجلب النصيب رأى كيف تبدلت احواله بسرعة ومن كانت بينه وبين حبيبه فواصل او نفور فرأى ان شيخ روحاني لجلب الحبيب اعانه بفضل الله على ازالة العراقيل فعاد الحبيب وتهللت الوجوه وان من كان يعاني من ضياع المال ورأى النحس ملازما لعمله فلجأ الى شيخ روحاني مضمون فوجد ان رزقه بدأ يتفتح من ابواب لم يكن يحسب لها حسابا وهذا كله يؤكد ان التحصينات الروحانية سر عظيم يحتاج الى اخلاص وصدق نية ومن جلس مع شيخ روحاني موثوق سمع منه ان كل عمل يجب ان يكون على وضوء وطهارة وان الاحجبة لا تكتب الا في الساعات الفلكية المناسبة وان التلاوات القرآنية المخصوصة هي التي تمنح العمل القوة فهنا يظهر ان السر ليس في الورق والحبر بل في النية والذكر وان من يطلب شيخ روحاني صادق فلن يندم ابدا لان الصدق هو مفتاح النتيجة وقد تكررت الشهادات من رجال ونساء في اوروبا في النمسا وفي بلجيكا وفي فرنسا وفي الدنمارك انهم وجدوا المدد الحقيقي حين قصدوا شيخ روحاني موثوق بعيد عن النصابين فشعروا بالراحة بعد عذاب طويل وان من اراد الامان من تجديد السحر ومن التسلط فليطلب تحصينا من شيخ روحاني معالج لان هذا التحصين يجعله في حصن حصين لا تقربه الشياطين ولا تؤثر فيه العكوسات ولا يضره الحاسدون ومن سر هذه التحصينات ايضا انها تجعل القلب مطمئنا فلا يعيش الانسان في خوف دائم من السحر بل يعيش واثقا بربه متوكلا عليه وبهذا يظهر ان شيخ روحاني مضمون هو الطريق لمن اراد السلامة والسعادة وان شيخ معالج روحاني هو اليد التي تمتد بالخير والنور لكل من طرق بابه وان سر قوة التحصينات الروحانية انها تجمع بين الايمان والذكر والسر الموروث الذي لا يعرفه الا اهل الصدق ممن سلكوا هذا الطريق جيلا بعد جيل
دور التحصين
في حماية الإنسان من السحر
ان دور التحصين في حماية الانسان من السحر هو الدور الاعظم الذي لا يمكن الاستغناء عنه لان الانسان معرض دائما لشرور السحرة والحاسدين والعائنين والجن والشياطين ولهذا كان التحصين الروحانى هو السور المنيع الذي يمنع عن الانسان كل اذى ويجعله في حصن قوي منيع لا يخترقه سحر ولا عين والتحصين لا ينجح الا مع شيخ روحانى عالم بالاسرار وصاحب تجربة طويلة يعرف كيف يستخرج الطاقات النورانية ويحولها الى درع يحيط بالانسان ولذلك يبحث الناس عن شيخ معالج يكتب لهم الاحجبة الروحانية ويعطيهم الاوراد المجربة التي تجعل حياتهم اكثر امانا وكل من جرب التحصينات عند شيخ موثوق ادرك انه يعيش في راحة نفسية كبيرة لان كل الابواب المغلقة تفتح امامه وكل الطرق الصعبة تصبح سهلة وكل العكوسات تزول بقوة التحصين ولهذا كان الناس يفضلون الذهاب الى شيخ مضمون يعرفون ان عمله نافع وان نتائجه مضمونة لان التحصين ليس مجرد كلمات بل هو علم روحانى متوارث يقوم به شيخ روحانى ساحر يعرف اسرار الحروف والارقام والطلاسم والاذكار فيضعها في توافق فلكي نوراني يجعلها فعالة مؤثرة ولذلك ترى الانسان عندما يتحصن عند شيخ ساحر روحانى حقيقي يشعر بتغير في حياته وتجد ان جسده اصبح محميا وروحه مطمئنة واهله وماله في حرز منيع لان التحصين يغلق ابواب الشر ويبعد الجن والشياطين ويحرق كل خادم سحر يريد ان يتسلط على الانسان والفرق بين من يذهب الى شيخ روحانى معالج متمرس وبين من يذهب الى دجال ان الاول يعطيه تحصينا حقيقيا ينفعه طول حياته بينما الثاني يضيع وقته وماله بلا فائدة ولذلك فان التحصين هو السلاح الاقوى الذي يمنحه شيخ روحانى موثوق لمريديه ليحميهم من السحر الاسود والسحر المرشوش وسحر التفريق وسحر التعطيل وكل انواع السحر التي يستخدمها السحرة لخراب البيوت وضياع الرزق فالتحصين يقطع كل اثر لهذه الاعمال ويعيد التوازن الى حياة الانسان ومن هنا ندرك ان التحصين الروحانى هو الضمانة الحقيقية وهو الطريق الى الامان وكل من اراد ان يعيش في حماية ربانية فعليه ان يطلب تحصينا عند شيخ مضمون يعرف اصول العلم ويعمل بالنية الصافية لان التحصين اذا جاء من شيخ روحانى ساحر صاحب بركة واذن رباني فانه يكون سببا في راحة القلب وسعادة النفس واستقرار الحياة فالتحصين ليس رفاهية بل ضرورة لكل انسان يخشى من السحر والعين والحسد ولهذا يبقى دور التحصين في حماية الانسان من السحر هو الدور الذي لا يعادله شيء في الدنيا كلها
التحصينات الروحانية
ضد العين والحسد
ان التحصينات الروحانية ضد العين والحسد هي السلاح الاكيد الذي يحفظ الانسان من شر العيون الحاقدة ومن نفوس البشر المليئة بالبغض لان العين والحسد من اخطر الابواب التي يدخل منها الخراب الى حياة الانسان وهي السبب في تعطيل الرزق وضياع الفرص وكثرة الامراض والمتاعب ولذلك فان الناس يسارعون الى شيخ روحانى صاحب علم وخبرة طويلة في التحصين ليعطيهم الدرع الواقي الذي يحميهم من كل عين قاتلة لان الشيخ الروحانى المعالج يعرف كيف يكتب الاحجبة ويختار الاوراد والاذكار التي تجعل جسد الانسان وروحه في حصن نوراني لا يخترقه حاسد ولا عائن ومن هنا صار الطلب على شيخ موثوق امرا لا بد منه لان الناس تحتاج الى ثقة حقيقية فيمن يقدم لهم الحماية فلا يطمئن القلب الا اذا كان العمل بيد شيخ مضمون يشهد له الجميع بالنجاح في اعماله لان التحصين الروحانى ضد العين والحسد يحتاج الى اذن وتجربة وصبر والى شيخ روحانى ساحر يعرف اصول الطلاسم والاحجبة ويجيد قراءة الايات القرآنية والاوراد المجربة في ساعات فلكية صحيحة حتى يعطي التحصين القوة الكاملة التي تمنع كل اذى وكل من جرب الحماية عند شيخ ساحر روحانى حقيقي ادرك الفرق الكبير بين حياته قبل التحصين وبعده لان العين كانت تلاحقه في كل مكان والحسد كان يطارد رزقه ولكن بعد ان اخذ التحصين صار في امن وسلام وصار رزقه يتوسع وصحته تتحسن وبيته ينعم بالسكينة وكل ذلك بفضل قوة التحصينات الروحانية التي يجريها شيخ روحانى معالج بارع يعرف كيف يغلق ابواب الشرور لان الانسان بطبعه ضعيف امام الحسد والعين لكن عندما يكون محصنا يصبح قويا لا يتأثر باي نظرة حاسدة ولا باي كلمة مليئة بالغيرة وهذا هو الفرق بين من يلتجئ الى شيخ روحانى موثوق يعطيه حجابا او وردا صحيحا وبين من يذهب الى دجالين يبيعون الوهم فالتحصين الروحانى ضد العين والحسد هو الطريق الوحيد لحياة مطمئنة بعيدة عن العراقيل والعكوسات ولذلك فان كل من اراد ان يعيش في راحة وسلام داخلي وخارجي عليه ان يبحث عن شيخ مضمون قوي صادق في عمله يعرف كيف يمد الانسان بطاقة النور ويمنحه حرزا لا يخرق ابدا وهكذا تبقى التحصينات الروحانية ضد العين والحسد من اعظم الابواب التي عرفها الشيوخ منذ القدم ولا يزال الناس الى اليوم يطلبونها من شيخ روحانى ساحر صاحب سر الهي يمنحه الله القدرة على الحماية والدفع وجعل حياة الناس اكثر استقرارا وامانا
الفرق بين التحصين القرآني
والتحصين بالطلاسم
ان البحث عن شيخ روحانى مجرب هو ما يشغل الناس الذين وقعوا في السحر والعين والحسد والعكوسات لانهم لا يريدون تجربة جديدة مع الدجالين بل يريدون علاجا مضمونا عند شيخ روحانى شاطر يعرف كيف يفك السحر ويضع التحصينات ويجلب الحبيب ويرد المطلقة ويعالج العكوسات لان قوة شيخ روحانى جامد تظهر في قدرته على التعامل مع اقوى الاعمال الروحانية وابطال مفعولها بسرعة عجيبة والناس دائما تريد شيخ روحانى مضمون لان المضمون هو الذي يعطي نتيجة حقيقية بلا خداع ولهذا اصبح وجود شيخ روحانى موثوق ضرورة لكل من اراد ان يحمي نفسه من الشرور فالثقة هي اساس العلاقة بين المريض والشيخ لانك عندما تتعامل مع شيخ روحانى قوي تشعر انك في حرز منيع وان كل الابواب الموصدة تنفتح امامك وان كل سحر ينكسر امام قوة التحصينات التي يصنعها الشيخ فالتحصين الروحانى هو سر عظيم لا يعرفه الا شيخ روحانى ساحر صاحب تجربة طويلة يجيد قراءة الطلاسم الصحيحة وكتابة الاحجبة النورانية في اوقاتها الفلكية المعتبرة وهنا يتأكد الانسان ان النتيجة لن تتأخر خاصة اذا كان الشيخ من نوع شيخ روحانى سريع النتيجة يعطيك ثمرة عمله في اقصر وقت ممكن ولهذا صار الناس يفضلون التعامل مع شيخ معالج صادق يتقن الرقية الشرعية والتحصينات القرآنية والاعمال الروحانية المجربة فالفرق كبير بين من يذهب الى دجال وبين من يقصد شيخ روحانى مجرب لان الاول يضيع وقته وماله بينما الثاني يفتح له باب الفرج باذن الله وقد جرب الكثيرون العمل عند شيخ روحانى شاطر فرأوا ان حياتهم تغيرت من النكد والضيق الى الراحة والانشراح وهذا بفضل قوة التحصينات الروحانية التي يضعها الشيخ والتي تحمي من السحر الاسود ومن السحر المرشوش ومن كل انواع السحر التي يلجأ اليها السحرة لخراب البيوت وتعطيل الارزاق لذلك لا بد للانسان ان يعرف قيمة التعامل مع شيخ روحانى جامد له خبرة وسر عظيم يجمع بين العلم الروحانى والاذكار القرآنية ليكون العمل نقيا مباركا يحقق النتيجة الاكيدة ومن هنا صار الطلب على شيخ روحانى مضمون امرا اساسيا لان المضمون هو الذي يشهد له الناس ويعرف الجميع ان عمله صحيح ونافع ولهذا يبقى شيخ روحانى موثوق هو الملاذ لكل محتاج الى الحماية او الجلب او فك السحر لان الثقة لا تباع ولا تشترى بل تأتي من التجربة الحقيقية وكل من قصد شيخ روحانى قوي يعلم انه سيجد عنده الحل السريع لان القوة الروحانية لا تأتي من فراغ بل من علم وسر واذن رباني يمنحه الله لمن يشاء ومن هنا ايضا صار لقب شيخ روحانى سريع النتيجة مطلوبا عند الناس لانهم يريدون الخلاص العاجل من معاناتهم فلا يصبرون طويلا على الاذى ولهذا يلجأون الى من يعرف الطريق الاقصر والاصح وهكذا تظل التحصينات الروحانية والاعمال المجربة هي السور الذي يحمي الانسان واليد التي ترفعه من الظلمة الى النور على يد شيخ روحانى ساحر بارع او شيخ معالج قوي او شيخ روحانى مجرب له باع طويل في ارشاد الناس ومساعدتهم

الأحجبة الروحانية وأسرارها
ان الاحجبة الروحانية وأسرارها لا يعرفها الا من جرب العلم الروحانى عند شيخ روحانى مجرب صاحب خبرة طويلة في كتابة الاحجبة الصحيحة لان الاحجبة ليست مجرد اوراق وانما هي اسرار نورانية تحيط بالانسان وتجعل له حصنا منيعا يحميه من السحر والعين والحسد وكل اذى ولهذا فان الناس عندما يبحثون عن الاحجبة لا يقبلون الا بيد شيخ روحانى شاطر يعرف كيف يختار الايات والاذكار ويجمع بينها وبين الطلاسم النورانية في اوقات فلكية صحيحة لان قوة الحجاب لا تكتمل الا اذا صدر عن يد شيخ روحانى جامد له باع طويل وتجربة عملية في خدمة الناس وابطال السحر والعلاج الروحانى فكل من جرب شيخ روحانى مضمون شهد ان الاحجبة التي كتبها له كانت سببا في الفرج وراحة البال لان المضمون هو الذي يعطي نتيجة حقيقية بلا خداع والناس دائما تحتاج الى شيخ روحانى موثوق لان الثقة في هذا الباب هي الاساس فمن دون الثقة لا يطمئن الانسان الى ما يحمله من حجاب ولا ينتفع به ولهذا يبقى الاحجبة الروحانية سر لا يفشيه الا شيخ روحانى قوي يعرف كيف يفتح الطاقات ويغلق ابواب الشرور فالاحجبة ليست نوعا واحدا بل منها ما هو للتحصين ومنها ما هو للرزق ومنها ما هو للعلاج ومنها ما هو للقبول والجلب وكلها تحتاج الى شيخ روحانى سريع النتيجة لان الناس في هذا الزمن لا تطيق الانتظار وتريد ان ترى ثمرة الاحجبة بسرعة ولهذا كان لا بد من شيخ معالج يجمع بين الرقية الشرعية والعلوم الروحانية فيصنع للطالب حجابا يجمع بين القرآن والطلاسم النورانية ليكون اقوى تأثيرا واقرب الى النفع وكل من قصد شيخ روحانى ساحر بارع في الاحجبة الروحانية ادرك اسرار هذا العلم ووجد ان حياته تغيرت من النكد والضيق الى السعة والبركة لان الاحجبة تعمل على جذب الطاقات الايجابية وطرد الطاقات السلبية ولهذا تبقى الاحجبة الروحانية وأسرارها بابا عظيما من ابواب العلم لا يقدر قيمته الا من جربها عند شيخ روحانى مجرب او تعامل مع شيخ روحانى شاطر او وثق في شيخ روحانى جامد او لجأ الى شيخ روحانى مضمون او اختار شيخ روحانى موثوق او التمس القوة من شيخ روحانى قوي او استعجل النتيجة عند شيخ روحانى سريع النتيجة لان كل هذه الصفات لا تجتمع الا في شيخ واحد يعرف قيمة الاحجبة الروحانية ويمنحها لمن يستحقها
كيف تُصنع الأحجبة
عند الشيخ الروحاني
ان صناعة الاحجبة عند الشيخ الروحانى هي من اسرار العلوم الخفية التي لا يتقنها الا شيخ روحانى مجرب له خبرة طويلة في التعامل مع الطاقات الروحانية لان الحجاب ليس مجرد ورق مكتوب بل هو سر عظيم يضعه شيخ روحانى شاطر في هيئة كلمات قرآنية او طلاسم نورانية او اعداد روحانية لتصبح حماية للانسان من السحر والعين والحسد وكل اذى ولهذا السبب يبحث الناس عن شيخ روحانى جامد قادر على ضبط الشروط واختيار الايام والساعات المباركة حتى يكون الحجاب مؤثرا وفعالا ولا يمكن ان يطمئن طالب الحجاب الا اذا ذهب الى شيخ روحانى مضمون يعرف ان نتيجته مضمونة وان عمله صادق وكل من تعامل مع شيخ روحانى موثوق ادرك ان الثقة في الشيخ هي الطريق الى الاطمئنان لان الحجاب سر يحتاج الى صدق واخلاص ولهذا فان اهم ما يميز شيخ روحانى صادق انه لا يخدع طالب العلم ولا يعده بوعود كاذبة بل يصنع له الحجاب الصحيح على اسس روحانية سليمة بعكس الدجالين ولهذا يبحث الناس دائما عن شيخ روحانى مش نصاب لان النصاب لا يعطي النتيجة بل يضيع الوقت والمال بينما الشيخ الصادق يكتب الاحجبة الصحيحة التي تحصن الانسان وتفتح له ابواب الخير والرزق وهكذا فان الاحجبة تتنوع بين احجبة للتحصين واحجبة للجلب واحجبة للرزق واحجبة للقبول وكلها تصنع على يد شيخ روحانى قوي يعرف كيف يدمج بين الايات القرآنية والاوراد المجربة والطلاسم النورانية فيخرج الحجاب في اكمل صورة ومن الناس من يريد النتيجة بسرعة ولهذا يسألون عن شيخ روحانى سريع النتيجة يعطيهم ثمرة عمله في اقصر وقت لانهم لا يصبرون على اذى السحر والعين والحسد وفي هذا الباب يظهر دور شيخ روحانى ساحر له معرفة طويلة بعلم الطلاسم فيضع الحروف والارقام في اماكنها الصحيحة ويقرأ عليها ما يلزمها من اذكار ليكون الحجاب نافعا بقوة عجيبة ويجمع ذلك كله شيخ معالج يكتب الاحجبة للمرضى ويعالجهم بالرقية الشرعية وبالتحصينات الروحانية حتى يشفى المريض ويزول عنه كل اذى فصناعة الاحجبة تبدأ بالنية الصافية ثم بالطهارة ثم باختيار الورق والحبر المناسب ثم بقراءة الايات او الطلاسم على الحجاب ثم بختمه بالذكر والدعاء وهذه الخطوات لا يتقنها الا شيخ روحانى مجرب او شيخ روحانى شاطر او شيخ روحانى صادق لان هؤلاء وحدهم الذين تعلموا العلم الصحيح وتجنبوا الكذب والخداع ومن هنا نفهم ان الاحجبة الروحانية ليست لعبا وليست تسلية وانما هي علم كبير له اسرار واصول اذا قام به شيخ روحانى موثوق كانت النتيجة حماية وقوة واذا قام به دجال كانت النتيجة ضررا وخسارة ولهذا يبقى البحث عن شيخ روحانى مش نصاب هو الاصل لان الناس تحتاج الى الصدق في هذا الباب الخطير والى شيخ روحانى مضمون يكتب لهم الحجاب الصحيح ويمنحهم الامان والسلام
فوائد الأحجبة
في رد العكوسات
ان الاحجبة الروحانية لها فوائد عظيمة في رد العكوسات التي تصيب الانسان في رزقه وفي عمله وفي زواجه لان العكوسات هي طاقة سلبية تعطل الخير وتغلق الابواب ولهذا كان دور الاحجبة التي يكتبها شيخ روحانى مجرب هو اعادة التوازن الى حياة الانسان وفتح الابواب المغلقة لان شيخ روحانى شاطر يعرف اسرار الايات والاوراد التي تعالج العكوسات وتبطل مفعولها وكل من قصد شيخ روحانى جامد في هذا الباب يعلم ان قوته في كتابة الحجاب تعيد الى الانسان نصيبه وترده عن كل تعطيل ولهذا يفضل الناس دائما التعامل مع شيخ روحانى مضمون لانهم لا يرضون بوعود كاذبة ولا يريدون التجارب الفاشلة بل يسعون وراء النتيجة الحقيقية التي يقدمها شيخ روحانى موثوق يضع الاحجبة في ايد امينة ويصنعها بالطهارة والنية الصافية والاذكار الصحيحة ومن هنا يظهر دور شيخ روحانى صادق لان الصدق في صناعة الحجاب هو الاصل ومن تعامل مع دجال عرف ان الخداع لا يزيد العكوسات الا سوءا ولهذا فطلب شيخ روحانى مش نصاب هو النجاة لان النصاب يسرق الاموال ويترك الناس في همهم اما الشيخ الصادق فهو الذي يعطي الحجاب الصحيح فينقلب حال الانسان من التعطيل الى التيسير ومن النحس الى البركة ومن الضيق الى السعة وهنا ندرك ان الاحجبة الروحانية ليست مجرد اوراق بل هي اسرار تخرج على يد شيخ روحانى قوي يعرف متى يكتب الحجاب وكيف يختار وقته وساعته حتى تكون النتيجة قوية وفعالة وكثير من الناس يسألون عن سرعة النتيجة فيرد عليهم شيخ روحانى سريع النتيجة بانه قادر باذن الله ان يكتب لهم الحجاب المناسب الذي يرد العكوسات في وقت قصير ويمنحهم الراحة من اذى السحر والعين والحسد وكل تعطيل ويستعين في ذلك على علم الطلاسم والاعداد وهو ما يعرفه شيخ روحانى ساحر له خبرة في التعامل مع الخدام الروحانيين والملوك النورانيين فيسخرهم لخدمة الحجاب حتى يكون نفعه اوسع واثبت ولا يتوقف الامر عند هذا الحد بل ان شيخ معالج يكتب الحجاب للشفاء من الامراض الروحانية ايضا لان العكوسات لا تقتصر على الرزق والزواج بل تمتد الى الجسد والروح ومن هنا يخرج الحجاب ليكون سببا في رفع البلاء وابطال التعطيل ومن تعامل مع شيخ روحانى صادق وجد ان الاحجبة التي يصنعها تبطل العكوسات وتجلب القبول وتجعل الانسان محصنا في عمله وبيته وحياته كلها وهذا هو السر في ان الاحجبة تبقى مطلوبة على مر العصور لانها تحمل بركة عظيمة متى خرجت من يد شيخ روحانى موثوق يعطي للناس العلم الصحيح ولا يخدعهم
أنواع الأحجبة للحب والحماية
ان انواع الاحجبة للحب والحماية هي من اسرار العلم الروحاني الذي لا يتقنه الا شيخ روحانى مجرب يعرف كيف يكتب الحجاب الصحيح الذي يجمع بين القوة والبركة لان الحجاب الخاص بالحب يقوم به شيخ روحانى شاطر فيكتب ايات المودة والرحمة ويضيف اليها اوراد المحبة المجربة فيتحول الحجاب الى سبب في زيادة القبول والتقارب بين الزوجين والخاطبين واصحاب النيات الصافية بينما الحجاب الخاص بالحماية يقوم به شيخ روحانى جامد له خبرة واسعة في ابطال السحر ورد العين والحسد فيضع فيه الايات التي تحفظ الانسان من كل اذى وكل شر ولهذا يفضل الناس دائما التعامل مع شيخ روحانى مضمون حتى يطمئنوا ان الحجاب الذي معهم سيؤدي الغرض المطلوب لان الثقة في الشيخ اصل النجاح ومن قصد شيخ روحانى موثوق علم ان الحجاب سيبقى معه وقاية من كل مكروه وسيجلب له الخير في كل خطوة وهنا يظهر ايضا دور شيخ روحانى صادق لان الصدق في صناعة الاحجبة للحب والحماية شرط اساسي فمن دون الصدق لن يكون للحجاب اثر حقيقي ولهذا يبحث الناس عن شيخ روحانى مش نصاب لان النصاب يضيع الجهد والمال ولا يعطي النتيجة بعكس الشيخ الصادق الذي يكتب الحجاب الصحيح على اصوله ويقدمه للناس كما هو مجرب ومعروف ومن هنا كان من الضروري التعامل مع شيخ روحانى قوي لان قوة الشيخ تظهر في دقة عمله وحفظه للاسرار ومعرفته بالاوقات والاحوال المناسبة لكتابة الحجاب الصحيح وكثير من الناس لا يصبرون على الانتظار ولهذا يسألون عن شيخ روحانى سريع النتيجة قادر ان يكتب لهم الحجاب للحب او للحماية في وقت قصير حتى يجدوا ثمرة العمل بسرعة ومن هؤلاء ايضا من يقصد شيخ روحانى ساحر يعرف اسرار الطلاسم الروحانية فيكتب الحجاب بحروف واسماء سرية ثم يختمه بالذكر والدعاء ليكون اشد فعالية وفي نفس الوقت يقوم شيخ معالج باستخدام الاحجبة للحماية من الامراض الروحانية كالاقتران والمس والعكوسات فيخرج الحجاب ليكون درعا يحفظ صاحبه من كل اذى روحي ونفسي ومن تعامل مع شيخ روحانى صادق وجد ان الاحجبة للحب تجلب السكينة والوئام وان الاحجبة للحماية ترد الاذى والشرور وتجعل الانسان يعيش في امان واطمئنان ولهذا تبقى الاحجبة بانواعها بابا عظيما من ابواب العلوم الروحانية التي لا تخرج الا من يد شيخ روحانى موثوق يعطي للناس علما صحيحا وتجربة ناجحة ويبتعد عن الكذب والخداع فالحجاب للحب يجمع بين القلوب والحجاب للحماية يحفظ الارواح والاجساد وكلاهما لا يكون نافعا الا اذا كتب على يد شيخ روحانى مضمون

التحصينات القرآنية المجربة
ان التحصينات القرآنية المجربة هي درع الانسان الاول في مواجهة السحر والعين والحسد ولا يتقنها الا شيخ روحانى له علم واسع بالقرآن والرقية الشرعية لان هذه التحصينات تحتاج الى صدق نية وقوة قلب وربطها بالايات المناسبة التي تحمي الانسان من كل شر ومن هنا يظهر دور شيخ معالج يستخدم الايات والسور المعروفة في ابطال السحر ورد الحسد مثل المعوذتين واية الكرسي وسورة البقرة فيكتبها او يقرأها بطرق مجربة متوارثة عبر الاجيال وكل من بحث عن شيخ موثوق في هذا المجال يعلم ان النتيجة مضمونة لان الثقة اساس العمل والطمأنينة لا تتحقق الا مع شيخ مضمون يعرف كيف يحصن الانسان بالطريقة الصحيحة والناس في هذا الزمان يحتاجون الى شيخ روحانى جامد قوي الشأن في ابطال السحر وفي علاج العين لانه يعتمد على التحصينات القرآنية المجربة التي تعطي الاثر الواضح في حياة الانسان وتفتح له ابواب الرزق والزواج والعمل وتبعد عنه العكوسات ولهذا تجد الكثيرين يبحثون عن شيخ روحانى مجانا يقدم لهم النصيحة والارشاد ويبين لهم بعض الايات والاوراد التي تحفظهم من كل اذى وقد يلجأ البعض الى شيخ ساحر لكن الفارق ان الساحر يعتمد على الطلاسم والعهود اما شيخ روحانى ساحر بالقرآن فهو يعتمد على اسرار الايات والنور الالهي وهذا هو الفرق بين السحر الضار وبين الروحانية النورانية القائمة على القرآن ومن هنا ندرك ان الانسان اذا اراد السلامة لا يلجأ الا الى شيخ روحانى صادق لا يخدع ولا يضلل بل يوجه الناس الى ما فيه نفعهم ومن تعامل مع شيخ روحانى موثوق في هذا الباب وجد ان التحصينات القرآنية المجربة كافية لرد السحر والحسد وانها تغنيه عن كل باطل لان كلام الله هو الحصن الاعظم والدرع الاكبر وكل من التزم بهذه التحصينات شعر براحة في القلب وزوال للهم وذهاب للكرب لانها تعمل على تطهير الروح والجسد معا وفي هذا السر العظيم يظهر مقام شيخ روحانى قوي يعرف كيف يرتب الايات وكيف يختار الاوراد التي تناسب كل حالة حتى يكون التحصين مؤثرا ونافعا وفي احيان كثيرة يحتاج الناس الى النتيجة بسرعة ولهذا يبحثون عن شيخ روحانى سريع النتيجة يعطيهم التحصين القرآني المناسب الذي يرفع عنهم الاذى في وقت قصير وبقوة مجربة ومن هنا نفهم ان التحصينات القرآنية المجربة ليست مجرد قراءة عابرة بل هي علم كامل له اصول وله اهل تخصص ومن هؤلاء شيخ معالج بالقرآن يتعامل مع الحالات الروحانية المختلفة سواء كانت سحرا مرشوشا او سحرا مدفونا او عينا او حسدا فيبطلها بالتحصين الصحيح ومن قصد شيخ روحانى مجرب علم ان التجربة والخبرة في هذا الباب هي التي تصنع الفرق بين العمل النافع وبين الادعاء الكاذب ولهذا كان الناس دائما يميزون بين شيخ روحانى مش نصاب يعمل بصدق واخلاص وبين من يتاجر بآلام الناس ويبيع الوهم ومن هنا تزداد قيمة شيخ مضمون يحفظ السر ويؤدي الامانة ويكتب للناس التحصينات التي تحمي بيوتهم وارزاقهم وحياتهم كلها ومع مرور الايام تتضح الحقيقة ان اقوى حماية للانسان تبقى في التحصينات القرآنية المجربة التي لا تفشل اذا خرجت من يد شيخ روحانى موثوق او شيخ روحانى صادق لانها تقوم على نور الله وعلى كلامه الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وهكذا تبقى هذه التحصينات الملجأ لكل مريض ولكل مبتلى ولكل من اراد وقاية نفسه واهله من الشرور والفتن والاذى وكلما كان الشيخ اقوى خبرة كان التحصين اعمق اثرا ومن هنا كانت الحاجة الى شيخ روحانى جامد و شيخ روحانى قوي ليصنع للناس التحصينات التي تحفظهم وتجعلهم في حرز دائم من كل سوء
آيات قرآنية للتحصين من الجن والسحر
ان آيات قرآنية للتحصين من الجن والسحر هي السلاح الاعظم الذي يحمي الانسان من كل اذى لان كلام الله نور وهدى وشفاء ولا يستطيع سحر ان يقاوم قوة القرآن ولهذا كان دور شيخ روحانى عظيما في تعليم الناس هذه الايات وكيفية قراءتها في اوقاتها الصحيحة لان من قرأها بنيته الخالصة كان في حصن الله وفي حمايته ومن هؤلاء الشيوخ من عرف بعلم الرقية وهو شيخ معالج يقيم علاج الحالات بالقرآن الكريم ويعتمد على ايات مخصوصة مثل اية الكرسي والمعوذتين وسورة البقرة التي ورد في فضلها الكثير لانها تطرد الشياطين من البيت وتحفظ الانسان من السحر ومن هنا كان الناس يبحثون عن شيخ موثوق يعرفون انه لا يزيد في الامر ولا ينقص بل يعطيهم العلم الصحيح كما هو وكثيرا ما يقصدون شيخ مضمون حتى يطمئنوا ان كلامه وفعله قائم على التجربة والنجاح وليس على الادعاء ولهذا صار طلب شيخ روحانى جامد حاجة للناس لانهم يريدون قوة في العمل وصدق في النتيجة ومن تعامل مع شيخ روحانى قوي ادرك ان قوة الشيخ من قوة القرآن الذي يتلوه لا من ذاته فهو مجرد سبب والاثر كله بيد الله ومن هنا جاءت الايات للتحصين مثل قوله تعالى في سورة الصافات فاستفتهم اهم اشد خلقا ام من خلقنا انا خلقناهم من طين لازب وقوله تعالى في سورة المؤمنون حتى اذا جاء احدهم الموت قال رب ارجعون وقوله تعالى في سورة يونس قل فالله حجة بالغة فلو شاء لهداكم اجمعين وقوله تعالى في سورة طه ان معى ربي سيهدين وقوله تعالى في سورة الحجر فاذا قرات القران فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم وهذه الايات كان شيخ روحانى مجرب يوصي بها الناس ويبين لهم ان تكرارها صباحا ومساء يرد كيد الشياطين ويكسر اثر السحر المرشوش والمدفون والمعقود ومن هنا ظهر ايضا دور شيخ روحانى شاطر يعرف كيف يوجه المريض الى الايات المناسبة لحالته ويحدد له عدد قراءتها ووقتها حتى تتحقق النتيجة بسرعة وكثير من الناس لا يصبرون ويريدون السرعة ولهذا يقصدون شيخ روحانى سريع النتيجة يبين لهم التحصين بالايات القصيرة والقوية التي يظهر اثرها في الحال ولا شك ان البعض يقع في يد دجالين ولهذا كان لابد من التمييز بين شيخ روحانى صادق يعمل بالقرآن وبين من هو نصاب يخدع الناس ومن هنا يصر الناس على البحث عن شيخ روحانى مش نصاب لان الصدق في هذا الباب حياة وامان ومن عرف الفرق بين شيخ روحانى ساحر يعتمد على القرآن والاوراد النورانية وبين شيخ ساحر يستعين بالشياطين عرف اين توضع الخطى ولهذا يزداد الاقبال على من هو شيخ روحانى موثوق يعطي للناس آيات قرآنية للتحصين من الجن والسحر خالصة صحيحة يرددونها في الليل والنهار فتحفظهم من كل اذى وتجعل حياتهم مطمئنة وهكذا تبقى الايات
الرقية الشرعية كوسيلة للتحصين
ان الرقية الشرعية كوسيلة للتحصين هي من اعظم ما حفظ به الله عباده لانها تعتمد على القرآن الكريم والادعية النبوية الصحيحة وهي الطريق الامن لكل من يريد الوقاية من السحر والعين والحسد ولهذا يلجأ الناس الى شيخ روحانى له خبرة طويلة في الرقية ويعرف كيف يستخدم الايات والادعية في مكانها الصحيح لان الرقية ليست مجرد قراءة بل هي علم يحتاج الى اخلاص وصدق ونية ومن هنا يظهر دور شيخ معالج يقيم الجلسات الشرعية للمريض فيقرأ عليه الفاتحة واية الكرسي والمعوذتين وسورة البقرة ويكرر ما ورد في السنة من ادعية التحصين فيشعر المريض بالراحة والسكينة ويزول عنه الاذى شيئا فشيئا ومن قصد شيخ موثوق وجد انه لا يزيد في الامر ولا ينقص بل يعتمد على النصوص الصحيحة ويبتعد عن البدع والادعاءات ولهذا كان الناس يفضلون التعامل مع شيخ مضمون لان المضمون في هذا الباب هو ما بني على كتاب الله وسنة نبيه ومن تعامل مع شيخ روحانى مجرب وجد ان تجربته الطويلة مع المرضى جعلته يعرف الاسرار والطرق التي تؤتي ثمارها بسرعة لان الخبرة في هذا الباب لها اثر كبير ولهذا يبحث الناس عن شيخ روحانى شاطر يعرف كيف يحصن البيت والاهل والمال بالرقية الشرعية ومن قصد شيخ روحانى جامد ادرك ان قوته لا تأتي من ذاته بل من اعتماد عمله على القرآن الكريم ومن صدقه واخلاصه لان الرقية ليست حيلة بل هي وسيلة نورانية تحفظ الانسان باذن الله وهنا يتضح مقام شيخ روحانى قوي يواجه الحالات الصعبة من مس وسحر وعين ويقرأ عليها الرقية بلا خوف ولا ضعف فيبطل كيد الشيطان ويرد السحر على صاحبه وفي بعض الاحيان يحتاج المريض الى سرعة النتيجة ولهذا يقصد شيخ روحانى سريع النتيجة يعرف الادعية والاذكار التي يظهر اثرها بسرعة فيشفى المريض او يتحصن من اذى متجدد وهذا ما يزيد من قيمة الرقية الشرعية كوسيلة للتحصين لانها نافعة في كل وقت ولكل انسان ومن هنا يجب التفريق بين شيخ روحانى صادق يعمل بما جاء في الكتاب والسنة وبين من هو دجال يخدع الناس ولهذا يبقى البحث دائما عن شيخ روحانى مش نصاب لان النصاب يستغل حاجة المريض ويبيع الوهم اما الشيخ الصادق فيعطي العلاج الصحيح بالرقية ومن هنا نفهم ايضا الفرق بين شيخ روحانى ساحر يعتمد على القرآن والادعية وبين شيخ ساحر يستخدم الشياطين والطلاسم الضارة ولهذا كان طلب شيخ روحانى موثوق امرا ضروريا لكل من يريد
سر المعوذات في حماية
ان سر المعوذات في الحماية سر عظيم لانها سور قرآنية انزلها الله لتكون حصنا حصينا من كل شر وسلاحا يواجه به الانسان السحر والعين والحسد واعتداءات الجن والاذى الخفي ولهذا يعتمد كل شيخ روحانى على قراءة هذه السور في اعمال التحصين الروحاني لانها مجربة وفعالة ومن قصد شيخ معالج يعلم انه يوجه دائما الى قراءة المعوذات صباحا ومساء حتى يشعر الانسان بالراحة والسكينة والطاقة الايجابية التي تحيط بجسده وروحه ومن تعامل مع شيخ موثوق وجد انه لا يلجأ الى طلاسم ولا شعوذة وانما يرجع الى قوة كلام الله الذي لا يضاهيه سحر ومن اراد ضمان النفع بلا ضرر قصد شيخ مضمون لان التحصين بالمعوذات لا يسبب انعكاسات سلبية بل يفتح ابواب الحماية ومن لجأ الى شيخ روحانى مجرب يدرك انه عالج مئات الحالات باستخدام المعوذات ورأى كيف تضعف العقد السحرية وتبطل الاعمال ومن توجه الى شيخ روحانى شاطر يجد انه يشرح له الطريقة الصحيحة لتكرار هذه السور في اوقاتها لتبقى الحماية مستمرة ومن جلس مع شيخ روحانى جامد شعر بقوة ايمانه وثباته وهو يتلو المعوذات لانها تبعث طاقة روحية لا تقهر ومن تعامل مع شيخ روحانى قوي علم انه يواجه اقوى السحرة بهذه السور وحدها لانها تكسر شوكة الباطل ومن طلب من شيخ روحانى سريع النتيجة ان يعالج مشكلته وجد ان المعوذات تفعل اثرها في وقت قصير اذا قرئت بيقين ومن بحث عن شيخ روحانى صادق عرف انه لا يبيع الاوهام ولا يطلب الاموال الطائلة بل يدل على الطريق المباشر الى التحصين ومن احتاج الى شيخ روحانى مش نصاب وجد فيه الامان لانه لا يخدع احدا بل يجعل المعوذات حلا لكل مشكل ومن هنا يظهر الفرق بين شيخ روحانى ساحر يعتمد على كلام الله والاوراد النورانية في ابطال السحر والعين وبين شيخ ساحر يستعين بالجن والشياطين فيضر ولا ينفع ولذلك بقيت المعوذات هي السر الاكبر في الحماية وجدار الصد الحقيقي امام كل اذى وسحر وحسد وهي التي يعتمد عليها كل شيخ روحانى موثوق في اعماله لانها سلاح مضمون ووسيلة مجربة تبني حول الانسان سياجا روحانيا نورانيا يقيه من كل اذى

الأحجبة لفك السحر والعقد
ان الحديث عن الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى هو حديث عن تجربة طويلة في عالم الروحانيات حيث يقصده الناس من مختلف الاماكن لانه شيخ روحانى يمتلك علما واسعا وخبرة عميقة في فك السحر والعقد ورد المطلقة وجلب الحبيب وابطال السحر المرشوش والعلاج من العين والحسد فهو شيخ معالج يكرس حياته لخدمة الناس بالقرآن الكريم والادعية النورانية ولهذا يعرفه الناس بانه شيخ موثوق لا يخرج عن تعاليم الله ولا يلجأ الى طلاسم محرمة بل يعتمد على الطرق الشرعية الصحيحة التي تريح القلب وتفتح الابواب ومن تعامل معه وجد انه شيخ مضمون لان نتائجه ظاهرة وواقعية وليست مجرد وعود ومن قصد شيخ روحانى مجرب مثله ادرك انه جرب هذه العلوم في مئات الحالات ورأى بنفسه كيف تعود الحياة الى طبيعتها بعد زوال السحر ومن جلس مع شيخ روحانى شاطر مثل عبد العزيز البسطامى احس انه يقرأ حالته بوضوح ويقدم له الحل المناسب بسرعة ومن جلس عند شيخ روحانى جامد قوي الايمان مثل البسطامى شعر بان القراءة الروحانية معه لها هيبة واثر مباشر على الروح والجسد ومن احتاج الى شيخ روحانى قوي وجد في عبد العزيز البسطامى رجلا لا يرهبه سحر ولا عقد لان علمه وخبرته اقوى من كل محاولات السحرة والدجالين ومن بحث عن شيخ روحانى سريع النتيجة وجد عنده العلاج العاجل لانه يستخدم القرآن والادعية بشكل مركز فتظهر النتائج في وقت قصير ومن توجه الى شيخ روحانى صادق عرف ان عبد العزيز البسطامى لا يتاجر بحاجة الناس بل يقدم ما ينفعهم بصدق واخلاص ومن اراد الاطمئنان التام بحث عن شيخ روحانى مش نصاب ووجد ان البسطامى مثال الامانة والصدق لا يخدع ولا يضلل بل يدل الناس على الطريق الصحيح ومن هنا يظهر الفرق بين شيخ روحانى ساحر يستخدم القرآن في ابطال السحر وبين شيخ ساحر يستعين بالشياطين لاذية الناس فالساحر يضر اما الشيخ الروحانى الصادق فينفع ولهذا بقي الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى من اكثر الاسماء شهرة في هذا المجال لانه شيخ روحانى موثوق و شيخ مضمون و شيخ روحانى مجرب يلمس الناس نتائجه في حياتهم اليومية حيث تعود الطمأنينة ويزول السحر وتتفكك العقد وتعود الامور الى طبيعتها بفضل الله وبفضل علمه الروحاني النوراني
دور الحجاب
في إبطال السحر المرشوش
ان دور الحجاب في ابطال السحر المرشوش دور عظيم لان السحر المرشوش من اخطر انواع السحر التي تصيب البيوت والطرقات والاماكن وتسبب الضيق والتفكك والمشاكل بين الناس ولهذا كان الحجاب الروحاني وسيلة فعالة لحماية الانسان وابطال اثر هذا السحر وقد اشتهر الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى بانه شيخ روحانى موهوب يعرف اسرار صناعة الاحجبة النورانية التي تعتمد على آيات القرآن الكريم والاسماء المباركة فهو شيخ معالج يملك الخبرة في كشف السحر المرشوش والتعامل معه بخبرة كبيرة ومن يلجأ اليه يدرك انه شيخ موثوق لا يقترب من الطلاسم المحرمة ولا من الاستعانة بالجن بل يجعل عمله صافيا نقيا ولهذا يعد شيخ مضمون نتائجه واضحة في ابطال السحر بسرعة ومن قصده وجد عنده شيخ روحانى مجرب تعامل مع مئات الحالات التي اصيبت بالسحر المرشوش فابطلها بفضل الله بالاحجبة والاوراد ومن استشاره شعر انه امام شيخ روحانى شاطر يقرأ حالته بذكاء ويعطيه الحجاب المناسب لحمايته ومن جلس بين يديه شعر انه امام شيخ روحانى جامد ثابت قوي الايمان يقرأ الايات القرآنية بخشوع يهتز له كيان السحر ومن بحث عن شيخ روحانى قوي وجد ان عبد العزيز البسطامى يقف امام السحر المرشوش كالجبل فلا يقوى عليه سحر ولا عقد ومن يحتاج الى علاج عاجل قصد شيخ روحانى سريع النتيجة ليجد ان الحجاب يزيل اثر السحر في وقت قصير ومن يسأل عن الصدق والامانة يجد في عبد العزيز البسطامى شيخ روحانى صادق لا يبيع الوهم ولا يخدع الناس ومن يبحث عن الامان يتوجه الى شيخ روحانى مش نصاب لان الاحجبة التي يقدمها خالصة للشفاء وليست لابتزاز الاموال ومن هنا يظهر الفرق بين شيخ روحانى ساحر يستخدم كلام الله في الحماية و شيخ ساحر يستعين بالشياطين لاذية الناس فالساحر يهلك اما الشيخ الروحانى الناصح فينجي ولهذا كان الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى علما في مجال الاحجبة لفك السحر المرشوش لانه شيخ روحانى موثوق و شيخ مضمون و شيخ روحانى مجرب يقصده الناس من كل مكان طلبا للحماية والاطمئنان لان الاحجبة التي يكتبها تزيل السحر المرشوش وتبطل مفعوله وتعيد للبيت طمأنينته وللانسان راحته
حجاب قوي
لفك العقد والعكوسات
ان الحجاب القوي لفك العقد والعكوسات يعد من اهم الوسائل الروحانية التي يعتمد عليها الناس عندما يشعرون بان حياتهم توقفت وابواب الرزق انغلقت والزواج تعطل والاحوال تغيرت فجأة بسبب عقد سحرية او عكوسات قوية ولهذا يلجأ الكثيرون الى الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى لانه شيخ روحانى مشهور بالخبرة والقدرة على صناعة الاحجبة النورانية القوية التي تفك العقد وتزيل العكوسات فهو شيخ معالج يعرف اسرار التحصين وطرق ابطال السحر بالقرآن الكريم والاذكار ولهذا يطمئن من يتعامل معه لانه شيخ موثوق لا يستعمل الا ما هو شرعي نافع بعيد عن الشعوذة والدجل ومن يقصده يدرك انه شيخ مضمون نتائجه حقيقية يراها الناس على حياتهم لا مجرد وعود فارغة ومن جلس عند شيخ روحانى مجرب مثل البسطامي يعلم انه تعامل مع مئات الحالات وفك اقوى العقد والعكوسات ورأى الناس التغيير الفعلي في حياتهم ومن قصد شيخ روحانى شاطر شعر بانه يقرأ حالته بسرعة ويعرف نوع العقد والعكوسات ويكتب له الحجاب المناسب لها ومن جلس بين يديه لمس انه شيخ روحانى جامد قوي الايمان ثابت في تلاواته لا يتأثر بسحر ولا عكوس ومن بحث عن شيخ روحانى قوي وجد في عبد العزيز البسطامي رجلا لا تغلبه العقد الروحانية ولا تقف امامه العكوسات لان علمه واسع وخبرته طويلة ومن استعان ب شيخ روحانى سريع النتيجة رآى النتائج العاجلة في حياته بعد حمل الحجاب القوي الذي يكتبه البسطامي ومن سأل عن الصدق والامانة وجد فيه شيخ روحانى صادق لا يخدع ولا يتلاعب بل يقدم العلاج الروحاني النقي ومن اراد الامان ابتعد عن النصابين وبحث عن شيخ روحانى مش نصاب مثل عبد العزيز البسطامي لانه صادق وامين في عمله ومن هنا يظهر الفرق بين شيخ روحانى ساحر يستعمل القرآن الكريم في صناعة الحجاب وبين شيخ ساحر يستعمل الجن والشياطين لاذية الناس فالساحر يضر ولا ينفع اما الشيخ الروحانى النوراني فهو ينفع ويشفي باذن الله ولهذا صار الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى علما في مجال الاحجبة القوية لفك العقد والعكوسات لانه شيخ روحانى موثوق و شيخ مضمون و شيخ روحانى مجرب يقصده الناس من كل مكان طلبا للراحة والطمأنينة بعد سنوات من العكوسات والاغلاق فيرون التغيير بفضل الاحجبة القرآنية النورانية التي يكتبها
متى تحتاج
شيخ روحاني لصنع الحجاب
ان الحاجة الى شيخ روحانى لصنع الحجاب تظهر عندما يشعر الانسان بان حياته امتلأت بالعراقيل وان الامور لا تسير في مسارها الطبيعي فيلاحظ ان الرزق يتأخر والزواج يتعطل والنجاح يتوقف بلا سبب منطقي وعندها يكون الحجاب الروحاني علاجا نافعا وهنا يبرز دور الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى الذي يعتبر شيخ معالج و شيخ روحانى مجرب له خبرة واسعة في صناعة الاحجبة النورانية الصحيحة التي تعين الانسان على فك العكوسات وابطال السحر المرشوش والعقد القوية ومن يبحث عن شيخ روحانى موثوق لا يتلاعب بمشاعر الناس ولا يبيع اوهاما يجد ضالته عند عبد العزيز البسطامي فهو شيخ مضمون نتائجه مشهودة شهد بها من تعامل معه ومن قصده لحاجاته المختلفة فمن يحتاج الى شيخ روحانى شاطر يقرأ حالته جيدا ويعرف نوع السحر او العين او الحسد الذي يعاني منه يجد في البسطامي علما وخبرة ومن يرغب في التعامل مع شيخ روحانى قوي لا يخاف ولا يتأثر بالجن ولا بالعوارض يجد في البسطامي شخصية ثابتة الايمان قوية اليقين ومن يسأل عن الامانة يراه الناس شيخ روحانى صادق لا يضلل احدا ولا يبتغي الا وجه الله ومن يخشى النصابين يطمئن عند شيخ روحانى مش نصاب مثل البسطامي فهو بعيد كل البعد عن الدجل والشعوذة ويعمل بكتاب الله وسنة رسوله ومن المهم ان يعرف الباحث عن الحجاب الفرق بين شيخ روحانى ساحر يعمل بالنور وبين شيخ ساحر يعمل بالظلام لان الاول ينفع الناس والثاني يضرهم وهنا تبرز قيمة التعامل مع الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى الذي يقصده الناس من كل مكان لصناعة الاحجبة القوية لحماية انفسهم وبيوتهم وازواجهم وابنائهم من السحر والعين والحسد ومن العكوسات القوية فمن احتاج الى طمأنينة ومن اراد ابوابا مفتوحة ومن طلب الرزق والبركة وجد عند هذا الشيخ الروحانى المضمون العلاج النافع والدواء الروحاني الذي يغير مجرى حياته

التحصينات ضد المس العاشق
ان التحصينات ضد المس العاشق تعتبر من اقوى الاسلحة الروحانية التي يحتاجها الانسان في حياته اليومية لان المس العاشق من اخطر انواع التسلط الروحاني الذي يعطل الزواج ويجلب الامراض ويثير المشاكل داخل البيت ويدخل الانسان في دوائر من الاحلام المزعجة والكوابيس المتكررة ولهذا كان لا بد من الاستعانة ب شيخ روحانى يعرف خفايا هذا النوع من المس ويملك مفاتيح العلاج القوي ومن بين الاسماء البارزة ياتي الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى الذي يعد شيخ معالج و شيخ روحانى مجرب اكتسب خبرة طويلة في ابطال المس العاشق بالتحصينات النورانية والاذكار القرآنية ولهذا يقصده الناس لانه شيخ روحانى موثوق يعتمد على كتاب الله وسنة نبيه في علاجاته وهو ايضا شيخ مضمون نتائجه معروفة لمن جربوه وشهدوا بتغير حياتهم بعد ان تحصنوا بالاوراد والاذكار التي اعطاها لهم فهو شيخ روحانى قوي لا يخاف من عوارض الجن ولا يتاثر بسحر ولا بعقد وهو كذلك شيخ روحانى صادق يبين للناس حقيقة حالتهم ويصف لهم العلاج النوراني بلا كذب ولا خداع ومن يبحث عن الامان من النصابين يطمئن عنده لانه شيخ روحانى مش نصاب ولا يتلاعب باحلام الناس ولا يبيع الوهم بل يقدم العلاج الشرعي الصحيح ومن هنا يتضح الفرق بين شيخ روحانى ساحر يعمل بالنور والقرآن وبين شيخ ساحر يعمل بالجن والظلام لان الاول يحرر الانسان من المس العاشق والثاني يزيده قيدا وعذابا ولهذا صار اسم الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى مقترنا بالتحصينات القوية ضد المس العاشق فهو من يكتب الاذكار النورانية والاحجبة المباركة ويعلم الناس كيف يحافظون على صلواتهم واذكارهم ليبقوا في حماية دائمة ومن التزم بما يوصي به هذا الشيخ المضمون شعر براحة نفسية وهدوء داخلي وزال عنه البلاء الذي كان يعاني منه سنينا طويلة
حماية النفس من تسلط
الجن العاشق
ان حماية النفس من تسلط الجن العاشق امر عظيم يحتاجه كل انسان يعاني من الاحلام المزعجة او تعطيل الزواج او الاحساس الدائم بالضيق والكآبة لان الجن العاشق من اخطر ما يواجهه الناس في حياتهم فهو يدخل الى حياة الانسان ليفسدها ويمنعه من الراحة والطمأنينة ويحول حياته الى معاناة مستمرة ولهذا كان اللجوء الى شيخ روحانى صادق الطريق الامثل لمواجهة هذا البلاء ومن ابرز الاسماء في هذا المجال ياتي الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى الذي يعرفه الناس على انه شيخ معالج بالقرآن والاذكار وانه شيخ روحانى مجرب خبرته طويلة مع حالات تسلط الجن العاشق وانه شيخ روحانى موثوق يعتمد على النور والذكر لا على الدجل والشعوذة ولهذا فهو شيخ مضمون نتائجه ظهرت على من قصده وطلب منه العلاج والتحصين ولان التعامل مع الجن العاشق يحتاج الى ايمان راسخ فان البسطامي يعد شيخ روحانى قوي لا تهزه عوارض الجن ولا تضعفه الاعراض الشديدة بل يواجهها بالقرآن والاذكار ومن يبحث عن الصدق يجده عنده لانه شيخ روحانى صادق يبين الدواء والدواء معا ومن يخشى النصابين يطمئن عنده لانه شيخ روحانى مش نصاب لا يبيع الوهم ولا يطلب المستحيل بل يقدم الحلول الروحانية المجربة التي ترفع البلاء وتفتح ابواب الراحة ومن هنا يظهر الفرق بين شيخ روحانى ساحر يعمل بالنور والكتاب وبين شيخ ساحر يضر الناس بالجن والشياطين فالساحر يزيد الطين بلة اما الشيخ الروحانى فيحرر النفوس من تسلط الجن العاشق ولهذا كان ذكر اسم الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى مقترنا دائما بالعلاج القوي والتحصين الفعال ضد تسلط الجن العاشق حيث يقدم الاحجبة القرآنية النورانية ويعلم الاذكار اليومية ويبين اسرار المعوذات وفضل اية الكرسي في الحماية المستمرة ومن التزم بما يوصي به هذا الشيخ المضمون عاش في حماية نورية لا يخترقها جن عاشق ولا سحر ولا حسد
التحصينات الروحانية لوقف الكوابيس
ان التحصينات الروحانية لوقف الكوابيس تعد من اهم الوسائل التي يبحث عنها كل من يعاني من الاحلام المفزعة والاضطرابات الليلية التي تسرق الراحة وتزيد القلق والخوف لان الكوابيس المتكررة كثيرا ما تكون بسبب تسلط روحاني او اثر من عين او حسد او حتى سحر ولهذا كان اللجوء الى شيخ روحانى امرا ضروريا لحماية النفس واستعادة الطمأنينة ومن بين الاسماء المعروفة في هذا الباب ياتي الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى الذي يشتهر بانه شيخ معالج بالقرآن والاذكار وانه شيخ روحانى مجرب تعامل مع مئات الحالات التي كانت تعاني من الكوابيس والاحلام الثقيلة فساعدهم بتحصينات قوية وانه شيخ روحانى موثوق يعتمد في كل عمله على الايات القرآنية والادعية الصحيحة وانه ايضا شيخ مضمون لان نتائجه يشهد بها الناس ومن قصده وجد الراحة بعد معاناة طويلة وهو كذلك شيخ روحانى قوي لا يتأثر بوساوس الجن ولا تخيفه العوارض بل يقف ثابتا بالايمان والتلاوة ويعد كذلك شيخ روحانى صادق يوضح للناس حقيقة امرهم دون مبالغة ولا كذب ومن يبحث عن الامان من النصابين يجده عنده فهو شيخ روحانى مش نصاب لا يبيع الوهم ولا يستغل الضعفاء بل يعالجهم بما ينفع ومن هنا يجب التمييز بين شيخ روحانى ساحر يعمل بالنور والقرآن وبين شيخ ساحر يتعامل مع الجن ويزيد الناس رهقا فالساحر يضر اما الشيخ الروحانى فينفع ولهذا صار اسم الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى مرتبطا بالتحصينات الروحانية لوقف الكوابيس لانه يعلم الناس كيف يقرأون اذكار النوم والمعوذات وكيف يحملون الحجاب النوراني الذي يصد هجمات الارواح المؤذية في الليل ومن التزم بما يوصي به هذا الشيخ المضمون نال نوما هادئا ورؤى صالحة وارتاحت نفسه من ثقل الاحلام المزعجة وعاش في سكينة واطمئنان
علاج المس العاشق
بالأحجبة المجربة
ان علاج المس العاشق بالاحجبة المجربة يعد من اقوى الاسرار الروحانية التي يلجا اليها الناس حين يشعرون بان حياتهم توقفت وان الراحة فرت من اجسادهم وان النوم صار ثقيلا مليئا بالكوابيس والاحلام المزعجة وان الزواج يتعطل بلا سبب وان الانسان يعيش في عزلة ووحدة بسبب تسلط الجن العاشق الذي يعد من اخطر انواع التسلط الروحاني ولهذا يلجأ الكثيرون الى البحث عن شيخ روحانى متخصص يستطيع ان يعالجهم بالطرق المجربة النورانية ومن اشهر هؤلاء المشايخ ياتي الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى الذي عرفه الناس بانه شيخ معالج يتعامل مع الحالات بالقرآن والاذكار لا بالشعوذة والدجل وبانه شيخ روحانى مجرب شهدت له مئات الحالات بالشفاء من المس العاشق بفضل الاحجبة القرآنية النورانية التي يكتبها لهم وبانه شيخ روحانى موثوق يعتمد على النور والايات ويبعد تماما عن الظلام واعمال الجن والشياطين مما جعله في نظر الكثيرين شيخ مضمون نتائجه حقيقية ومجربة ومن قصده شعر بانه امام شيخ روحانى قوي لا تهزه العوارض ولا يخيفه الجن بل يواجه كل ذلك بالايمان والتلاوة وهو ايضا شيخ روحانى صادق يبين للناس ما ينفعهم ويشرح حالتهم بلا خداع ولا تزوير ومن خاف من النصابين وجد عنده الامان لانه شيخ روحانى مش نصاب ولا يبيع الوهم ولا يستغل الضعفاء بل يعالجهم بما هو شرعي صحيح وهنا يظهر الفرق بين شيخ روحانى ساحر يعمل بالنور ويستند الى القرآن الكريم وبين شيخ ساحر يتعامل مع الجن والظلام ليضر الناس ويزيدهم بلاء فالساحر يزيد الامر سوءا اما الشيخ الروحانى النوراني مثل البسطامي فهو يرفع البلاء ويعيد الطمانينة
والاحجبة المجربة التي يقدمها الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى ليست مجرد اوراق مكتوبة بل هي اسرار روحانية مبنية على ايات مخصوصة مثل اية الكرسي والمعوذات وسورة يس وسورة الصافات وسورة البقرة حيث يقوم بكتابتها بوضوء وطهارة ونية صافية ثم يضعها في حجاب يحمله المريض فيشعر بعد ذلك بتغير واضح اذ تخف الكوابيس تدريجيا وتزول الاحلام الثقيلة ويشعر الانسان براحة في نومه ويجد نفسه مقبلا على الحياة كما ان الاحجبة تفك ارتباط الجن العاشق بالجسد وتعيد الحرية للنفس والروح وهذه النتيجة شهد بها من جرب الحجاب مع شيخ روحانى جامد مثل البسطامي الذي لا يخاف من تسلط الجن ومن طلب النتائج السريعة يجده شيخ روحانى سريع النتيجة لان اثر الاحجبة يظهر في حياة المريض بشكل واضح وسريع فتزول منه اعراض المس العاشق التي عانى منها سنوات طويلة
ومن اهم علامات المس العاشق التي يواجهها الناس الاحلام الجنسية وكثرة الكوابيس والشعور بالضيق والخوف الدائم والشعور بان هناك من يراقبهم وتعطيل الخطبة والزواج بلا سبب منطقي واضطرابات النوم وهذه كلها اعراض يزيلها الحجاب القرآني الذي يكتبه الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى لان الاحجبة النورانية تعمل كسور روحاني يمنع تسلط الجن العاشق ويحمي الجسد والروح من عودته اذا التزم المريض بما يوصي به الشيخ من اذكار يومية وقراءة المعوذات والمحافظة على الصلاة وبذلك يعيش الانسان في حماية مستمرة
ولهذا صار اسم الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى مرتبطا دائما بالاحجبة المجربة لعلاج المس العاشق لانه شيخ روحانى موثوق و شيخ مضمون و شيخ روحانى صادق و شيخ روحانى قوي يقدم العلاج الحقيقي ويبعد الناس عن النصابين والدجالين ويعيد لهم الطمانينة والراحة بعد سنوات من المعاناة

أسرار التحصين الشخصي
ان اسرار التحصين الشخصي من اخطر ما يبحث عنه الانسان في هذا العصر لان حياته صارت مليئة بالحسد والعين والسحر والعكوسات وكم من شخص وجد نفسه محاطا بالمشاكل من كل جانب وفشل في عمله وتعطل زواجه وضاع رزقه بلا سبب منطقي فكان لا بد له من الالتجاء الى شيخ روحانى يملك الخبرة في هذا المجال ومن بين الاعلام المعروفين ياتي الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى الذي اشتهر بانه شيخ معالج بالقرآن الكريم والاذكار النورانية وانه شيخ روحانى مجرب تعامل مع حالات كثيرة جدا ورأى الناس بفضل علاجه التغيير الحقيقي في حياتهم كما انه شيخ روحانى موثوق يعتمد على الايات والسور والاوراد ولا يلجأ الى الشعوذة ولا الخرافة ولهذا شهد الناس بانه شيخ مضمون نتائجه اكيدة وواقعية وهو ايضا شيخ روحانى قوي يواجه عوارض الجن والمس والسحر بصلابة ايمان ولا يتأثر بما يفعله السحرة وكم من مريض قصده فوجده شيخ روحانى صادق لا يكذب ولا يعد بما لا يقدر عليه بل يبين الحقيقة ويعطي العلاج المناسب ومن يبحث عن الامان يختار شيخ روحانى مش نصاب مثل البسطامي لانه لا يخدع الناس ولا يبيع الوهم بل يفتح لهم ابواب النور ومن هنا يظهر الفرق بين شيخ روحانى ساحر يعمل بالقرآن والنور وبين شيخ ساحر يستعمل الشياطين والجن ليضر الناس فالساحر لا يزيدهم الا بلاء اما الشيخ الروحانى النوراني فينفعهم ويرفع عنهم البلاء
وان من اسرار التحصين الشخصي التي يقدمها الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى المداومة على قراءة اية الكرسي والمعوذتين وسورة الفاتحة وسورة يس وسورة الصافات وسورة البقرة فهي سور قوية تحيط الانسان بجدار من النور كما ان من اسرار التحصين ان يحمل الانسان حجابا قرآنيا مكتوبا على طهارة وبنية صافية وهذا ما يتقنه البسطامي كونه شيخ روحانى جامد لا يتأثر بالقوى السفلية بل يقهرها بالذكر والتلاوة وهو ايضا شيخ روحانى سريع النتيجة لان من يحمل الحجاب الذي يكتبه يلاحظ تغييرا واضحا في حياته من اول ايام فيشعر بالراحة في نومه وتفتح له ابواب الرزق ويزول عنه التعطيل والعكوسات
وهكذا يتبين ان اسرار التحصين الشخصي ليست مجرد اذكار تقال بلسان غافل بل هي علم نوراني يحتاج الى شيخ روحانى موثوق يبين للناس كيف يلتزمون بها بشكل صحيح ويكتب لهم الاحجبة المجربة التي تمنع تسلط السحر والعين والحسد والجن العاشق ولهذا ظل اسم الشيخ الروحانى عبد العزيز البسطامى علما بارزا في هذا الباب لانه جمع بين التجربة الطويلة والصدق في العمل والقوة في المواجهة فصار في اعين الناس شيخ مضمون و شيخ روحانى صادق و شيخ روحانى قوي يقصده من اراد الحماية الروحانية والطمأنينة الداخلية
خطوات يومية للتحصين الروحاني
إن التحصين الروحاني اليومي ضرورة قصوى لكل إنسان يريد أن يحيا في سلام داخلي بعيد عن العكوسات والسحر والحسد وتسلط الجن، فالحياة مليئة بالطاقة السلبية التي تؤثر على الجسد والروح والعقل، ولا يمكن للمرء أن يتجاوزها إلا إذا التزم بخطوات يومية ثابتة تمنحه جداراً من الحماية النورانية، وهذه الخطوات ليست مجرد ترديد كلمات بل هي أسرار عملية متوارثة عن أهل العلم والحكمة، وقد برع في توضيحها والعمل بها الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي الذي ذاع صيته في المغرب والعالم العربي كونه شيخ روحاني موثوق و شيخ معالج معتمد على القرآن الكريم والأدعية النبوية والأحجبة النورانية، حتى صار مرجعاً لكل من يبحث عن التحصين الحقيقي، فهو شيخ روحاني صادق لا يعد الناس بما لا يملكه بل يرشدهم إلى خطوات يومية مجربة تضمن لهم الحماية. وأول هذه الخطوات اليومية التي يؤكد عليها البسطامي هي المحافظة على الوضوء بشكل دائم، فالماء الطاهر جدار من النور يقطع الطريق أمام أي طاقة خبيثة تحاول التسلط على الجسد، والوضوء المتجدد يجعل الإنسان في حصن دائم، ومن دونه يصبح عرضة لوساوس الجن والعوارض، ولهذا أوصى بأن يجدد المؤمن وضوءه كلما استطاع، وهذه عادة لا يعرف سرها إلا من جربها وشعر بتغير حاله. والخطوة الثانية التي لا يستغني عنها أي باحث عن التحصين هي المداومة على قراءة آية الكرسي عقب كل صلاة، فهي أعظم آية في كتاب الله، ولها سر عجيب في طرد الشياطين وإبطال السحر والعين، وقد أثبتت التجربة أن من يقرأها بإخلاص يجد راحة في قلبه وطمأنينة في بيته ووقاية من الكوابيس، وهذا ما يشرحه دائماً الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي الذي جرب هذه الآية في مئات الحالات ورأى أثرها المباشر على المصابين، فصار بحق شيخ روحاني مجرب يعتمد الناس على توجيهاته. أما الخطوة الثالثة فهي قراءة المعوذات صباحاً ومساء، فالمعوذات سر الحماية النورانية، بها يتحقق التحصين الكامل ضد الجن والسحر والعين، ومن يداوم عليها يشعر أنه محاط بدائرة من نور تمنع عنه الأذى، والبسطامي يوصي بأن تقرأ سبع مرات مع نية صافية، فهي كالدرع الذي لا يخترقه أحد، وهذا ما جعله مشهوراً بأنه شيخ روحاني قوي يقهر السحرة وأعمالهم بالقرآن وحده. والخطوة الرابعة التي لا بد منها في التحصين الروحاني هي حمل الأحجبة النورانية التي تكتب بالقرآن الكريم وأسماء الله الحسنى، فهذه الأحجبة ليست مجرد أوراق، بل هي طاقة روحانية جبارة إذا كتبت بيد شيخ مضمون مثل البسطامي، فإنها تحيط صاحبها ببركة عجيبة، وتبطل أي محاولة للسحر أو ربط أو تعطيل أو حسد، وقد جربها كثيرون وشهدوا نتائجها السريعة، حتى قالوا إن البسطامي شيخ روحاني سريع النتيجة لا يترك من يقصده ينتظر طويلاً بل يعطيه العلاج المناسب في الحال. ومن الخطوات المهمة أيضاً الإكثار من الأذكار النبوية في الصباح والمساء، فهي السلاح الأقوى ضد أي تسلط خفي، والإنسان إذا التزم بها صار في حفظ دائم، وهذا ما يوضحه البسطامي دائماً للناس، لأنه شيخ روحاني صادق لا يضللهم بالخرافات، بل يعطيهم ما هو ثابت في الكتاب والسنة وما جربه بنفسه على أرض الواقع. وهناك خطوة أخرى غاية في الأهمية وهي تجنب المعاصي والذنوب، فالمعصية ثغرة يدخل منها الشيطان، والتحصين لا يكتمل مع التهاون في الطاعات، ولهذا ينصح الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي كل من يقصده أن يراجع نفسه ويغلق الأبواب التي يستغلها الشيطان، فذلك سر قوة التحصين ودوامه. ولا يمكن أن نغفل عن الخطوة المتعلقة بقراءة سورة البقرة بانتظام في البيت، فهي بركة لا تدخلها الشياطين، وهي سلاح ضد السحر والعين، ومن يقرأها يشعر بالراحة والسكينة، وهي خطوة يؤكد عليها البسطامي كثيراً لأنه يعلم أنها أساس التحصين، وهو بفضل خبرته الطويلة يعرف كيف يوظفها في العلاج والوقاية، وبذلك أثبت أنه شيخ روحاني موثوق و شيخ روحاني مش نصاب يوجه الناس إلى ما ينفعهم فعلاً. إن هذه الخطوات اليومية للتحصين الروحاني إذا التزم بها الإنسان بصدق وداوم عليها، فإنه يعيش في حصن نوراني لا تؤثر فيه الطاقات السلبية ولا السحر ولا العين، ويشعر براحة في بدنه وسعة في رزقه وطمأنينة في قلبه، وهذه أسرار لا يعرف قيمتها إلا من جربها أو تلقاها من شيخ روحاني ساحر بالمعنى النوراني، أي الذي يسحر القلوب بصدقه وقوة علاجه، مثل الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي الذي جمع بين العلم والتجربة والإيمان، فصار بحق شيخ معالج من الطراز الرفيع يعتمد عليه الناس في كل ما يخص التحصين والعلاج الروحاني.
أهمية النية الصادقة
في قوة التحصين
إن النية الصادقة هي الركن الأعظم الذي يقوم عليه كل تحصين روحاني فهي الأساس الذي يبني عليه الإنسان حصنه النوراني وهي البذرة التي تنبت شجرة الحماية فإذا كانت النية مشوشة أو ضعيفة أو مختلطة برياء أو رغبة في مجرد التجربة فإن التحصين يفقد الكثير من قوته أما إذا كانت النية صافية مخلصة موجهة إلى الله وحده فإن كل آية وكل ذكر وكل حجاب نوراني يصبح له أثر مضاعف ولهذا يؤكد العلماء وأهل العرفان ومن بينهم الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي أن النية الصادقة هي سر نجاح أي عمل روحاني وأنها الخطوة الأولى التي تفتح أبواب البركة والطمأنينة وقد شهد الناس أن من يقبل على التحصين وهو واثق مطمئن يجد النتيجة سريعة واضحة أما من يتردد أو يشك فإن أثر التحصين يضعف ويحتاج إلى تكرار وتجديد ولذا فإن النية ليست مجرد خاطر عابر بل هي طاقة قوية توجه الأعمال الروحانية نحو هدفها الصحيح ويبين الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي دائماً أن النية الصادقة تجعل الإنسان في موضع القبول عند الله وعند ملائكته فيتحول التحصين إلى درع محكم لا يخترقه سحر ولا حسد ولا عين ومن جرب ذلك علم أن الأمر ليس مبالغة وإنما هو سر من أسرار الروحانية التي لا يفهمها إلا من عاشها ومن هنا اشتهر البسطامي بأنه شيخ روحاني مجرب عرف كيف يوجه الناس إلى إخلاص نياتهم قبل أي شيء فهو شيخ روحاني صادق لا يبيع الأوهام بل يعلم أن العمل بلا نية كالجسد بلا روح ولهذا كان يقول إن التحصين الذي يقرأ بلسان غافل لا يساوي شيئاً أمام التحصين الذي يخرج من قلب صادق ولقد اتفق جميع من تعامل مع البسطامي على أنه شيخ روحاني موثوق لأنه يربط كل عمل بالنية ويشرح للناس أن النية هي مفتاح القبول وقد شهد الكثيرون أنهم بمجرد تصحيح نياتهم وجدوا أن التحصينات بدأت تؤتي ثمارها بسرعة عجيبة حتى قالوا إنه شيخ روحاني سريع النتيجة لأن نتائجه تظهر فوراً ولكن الحقيقة أن السر ليس في الكلمات وحدها بل في النية التي ينفخها العبد فيها ولا يمكن أن يغفل الباحث عن العلاج الروحاني دور النية في نجاح الأحجبة النورانية التي يكتبها شيخ مضمون مثل البسطامي فالورق والحبر لا يصنعان شيئاً إذا لم يرافقهما صدق نية وصفاء قلب ومن هنا نعلم لماذا يحرص الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي على أن يوجه طالبيه إلى إخلاص النية قبل أن يسلمهم الحجاب أو يقرأ عليهم الرقية فهو شيخ معالج يعرف أسرار الأرواح ويعلم أن طاقة النية أوسع من طاقة الكلمات ويؤكد أن من أراد أن يحصن نفسه من السحر أو العين أو المس العاشق فعليه أولاً أن ينوي بصدق أنه يلجأ إلى الله وحده وأن يبتعد عن الظنون والشبهات عندها يصبح التحصين جداراً من نور ولهذا اكتسب البسطامي ثقة الناس وأصبح معروفاً بأنه شيخ روحاني مش نصاب بل على العكس هو شيخ روحاني قوي يعالج الحالات المستعصية بقوة النية قبل أي وسيلة أخرى فالتحصين الروحاني كما يشرحه البسطامي ليس مجرد طلاسم ولا مجرد تلاوات بل هو حالة قلبية عميقة تجعل العبد متصلاً بالله ومن هذا الاتصال يخرج النور الذي يحميه من كل سوء ولهذا فإن النية الصادقة ليست فقط عنصر قوة بل هي سر دوام التحصين فمن كانت نيته متذبذبة وجد أن التحصين يضعف مع الأيام أما من كانت نيته ثابتة راسخة وجد أن التحصين يبقى قوياً ملازماً له في بيته وماله ونفسه حتى في غيابه ولهذا لا عجب أن الناس يقصدون الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي من كل مكان لأنه عرفهم بهذا السر العظيم وأثبت لهم بالتجربة أن النية هي الأساس الذي يميز بين شيخ روحاني مضمون وشيخ دجال وأنها العلامة التي يعرف بها الناس الشيخ الروحاني الصادق الذي يوجههم إلى الله وحده ولا يستغل حاجتهم فالنية الصادقة قوة خفية من الله تهب للإنسان حماية وسكينة وتجعل كل تحصين قرآني أو دعاء أو حجاب يثمر ثمراً وافراً
التحصين الذاتي
قبل النوم والخروج
إن التحصين الذاتي قبل النوم والخروج يعد من أعظم الأسرار الروحانية التي تمنح الإنسان حصناً متيناً يقيه من طوارق الليل ومكائد النهار وهو سر اعتمد عليه أهل المعرفة منذ القدم وأوصوا به كل من أراد أن يحيا في أمان داخلي بعيد عن تسلط الجن والعوارض والسحر والحسد وقد أوضح الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي في تجاربه أن الإنسان الذي يحرص على هذا النوع من التحصين يعيش في حماية دائمة فلا تقترب منه الطاقات السلبية ولا يقدر عليه عدو خفي أو ظاهر فالتحصين قبل النوم يعني أن يضع المرء نفسه بين يدي الله ثم يسلم قلبه لآيات القرآن وأذكار المساء وقراءة آية الكرسي وخواتيم سورة البقرة والمعوذات وهي خطوات بسيطة ولكن أثرها عظيم وقد أثبتت التجربة أن من يقرأها بإخلاص ينام مطمئناً لا يعرف الكوابيس ولا يقترب منه جن عاشق ولا يتسلط عليه ساحر ولهذا يشير البسطامي إلى أن هذا النوع من التحصين يجعل البيت كله آمناً ويمنع دخول الطاقات المظلمة التي تنتشر بالليل ومن هنا عرف بين الناس بأنه شيخ روحاني مجرب خبر هذه الأمور وعالج بها مئات الحالات فأثبت أنه شيخ روحاني صادق لا يقول إلا ما ثبتت نتائجه بالواقع وهو أيضاً شيخ روحاني موثوق يلجأ إليه الناس من كل مكان لأنه يربطهم بما ينفعهم حقيقة لا بما يضللهم أو يوهمهم أما التحصين عند الخروج فهو درع آخر لا يقل أهمية إذ يواجه الإنسان في يومه الكثير من العيون الحاسدة والنفوس المريضة والطاقة السلبية التي تحيط بالطرقات والأسواق وأماكن العمل فلا يمكن أن يخرج أحد بلا حماية وإلا وقع فريسة سهلة للتعطيل والعكوسات وقد أوصى البسطامي بقراءة دعاء الخروج من المنزل مع سورة الإخلاص والمعوذتين ثلاث مرات وآية الكرسي مرة واحدة فهذه الآيات تشكل جداراً نورانياً يمنع العين والحسد من إصابته ويقطع الطريق على أي محاولة سحرية لاستهدافه وقد أكد البسطامي أن هذه الخطوات المجربة تجعل الإنسان في رعاية الله من لحظة خروجه حتى عودته ولهذا صار معروفاً بأنه شيخ روحاني مضمون يعتمد الناس على بركته وتوجيهاته لأنه لا يتركهم في حيرة بل يعطيهم ما يجربونه فيرون أثره فوراً حتى قالوا إنه شيخ روحاني سريع النتيجة فكل من جرب وصاياه وجد التغير في حياته اليومية وشعر أن الطريق صار ممهداً والرزق صار أيسر والصدور امتلأت بالراحة ومن هنا عُرف أنه شيخ روحاني قوي يملك علماً وخبرة نادرة في مجال التحصينات اليومية ولا يقتصر على الكلام النظري بل يوجه الناس عملياً إلى ما ينفعهم وقد أثبت صدقه أنه شيخ روحاني مش نصاب لأن النصاب يعد الناس بما لا يملكه أما البسطامي فيربط كل عمل بالقرآن والذكر والدعاء ولهذا يصفه محبوه بأنه شيخ معالج يعالج النفوس قبل الأجساد ويركز على بناء جدار الحماية الداخلي الذي يحفظ الإنسان من كل سوء والتحصين الذاتي قبل النوم والخروج هو عادة يومية يجب ألا يغفل عنها أحد لأنها سر من أسرار الطمأنينة والراحة فإذا التزم بها العبد صار في حصن دائم يقيه من وساوس الشياطين وسهام الحاسدين وأعمال السحرة ومن جربها مرة لن يتركها بعد ذلك لأنها تمنحه طمأنينة لا تقدر بثمن وهذا ما أثبته الشيخ عبد العزيز البسطامي الذي صار مرجعاً في هذا الباب ومثالاً لكل شيخ روحاني موثوق يعمل بصدق ويعطي نتائج واضحة لمن يلتزم بتوجيهاته

الشيخ الروحاني وصناعة الأحجبة
إن صناعة الأحجبة الروحانية علم قديم توارثه أهل الحكمة والعرفان جيلاً بعد جيل وهو ليس لعباً ولا شعوذة كما يتصور بعض الناس بل هو فن روحاني دقيق قائم على أسرار الآيات القرآنية والأسماء المباركة والأوفاق النورانية التي إذا جمعت على يد شيخ روحاني صادق تحولت إلى درع يحمي الإنسان من السحر والحسد والعين والعكوسات ومن أعظم من برع في هذا الباب في عصرنا الحالي الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي الذي عرف بين الناس بأنه شيخ روحاني مجرب له باع طويل في معالجة الحالات المستعصية وكتابة الأحجبة المجرّبة التي أثبتت نتائجها في الميدان فهو شيخ روحاني موثوق يقصده القريب والبعيد لأنه شيخ روحاني مضمون لا يبيع الأوهام ولا يخدع الناس بل يعطيهم ما ينفعهم فعلاً ويشترط قبل صناعة أي حجاب أن تكون النية صادقة وأن يكون الهدف مشروعاً كالتحصين من السحر أو رد المطلقة أو جلب المحبة بين الأزواج أو فتح أبواب الرزق أو الحماية من الأعداء فالحجاب عنده ليس أداة للضرر بل وسيلة للحماية والبركة
وقد أوضح البسطامي في كثير من لقاءاته أن الحجاب الروحاني لا يكتب إلا بعد حسابات دقيقة للأوقات والساعات المباركة وأنه يختار له الأوراق الطاهرة والأحبار النورانية ويبدأ بالوضوء والطهارة الكاملة ثم يقرأ ما تيسر من القرآن قبل الشروع في الكتابة وهذه الدقة هي ما جعلته مشهوراً بأنه شيخ روحاني قوي يعرف أسرار الروح ولا يستهين بالخطوات الدقيقة التي تضمن نجاح الحجاب ولهذا فإن من يجرب أحجبته يجد نتائجها سريعة فيقول الناس إنه شيخ روحاني سريع النتيجة وقد روت عنه مئات القصص لرجال ونساء جاؤوا إليه وهم في ضيق من أعمال السحر أو الحسد أو تعطيل الزواج والرزق فلما أخذوا منه الحجاب النوراني وجدوا التغيير في أيام قليلة
ومن أهم ما يميز البسطامي أنه يشرح لطالبيه الفرق بين الأحجبة النورانية القرآنية وبين الطلاسم الشيطانية التي يكتبها الدجالون فالأول يكون مبنياً على آيات الله وأسمائه وصفاته ويزيد صاحبه قرباً من ربه ويمنحه راحة وسكينة أما الثاني فهو شرك واستعانة بالجن الكافر يجلب الخراب والدمار لمن يحمله ولهذا صار معروفاً بأنه شيخ روحاني مش نصاب لأنه لا يستخدم إلا ما ورد في الكتاب والسنة وما جُرّب من الأدعية المباركة ولأنه دائماً يرفض كل طلب يخالف الشرع أو يسبب ضرراً لأحد
إن صناعة الأحجبة عند الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي تمر بمراحل تبدأ أولاً بالتشخيص حيث يستمع إلى حالة المريض بدقة ثم يقوم بالكشف الروحاني ليعرف إن كان البلاء بسبب سحر أو حسد أو عين أو مس عاشق ثم يحدد نوع الحجاب المناسب للحالة فقد يكون حجاباً للحماية أو حجاباً لفك العقد أو حجاباً لرد المطلقة أو لفتح النصيب أو لجلب المحبة بين الزوجين ثم يبدأ في اختيار النصوص القرآنية والأسماء التي تناسب الحالة ويكتبها بطريقة خاصة على الورق أو القماش أو يحملها المريض في جيبه أو يعلقها في بيته وهذه الخبرة جعلت الناس يلقبونه بأنه شيخ معالج يعالج بالقرآن والأحجبة النورانية معاً
وقد اشتهر البسطامي أيضاً بأنه شيخ روحاني ساحر ليس بمعنى السحر الأسود وإنما بمعنى أنه يسحر القلوب بصدقه وقوة حضوره وتأثير كلماته على النفوس لأنه يعطي الناس الأمل ويرشدهم إلى الطريق الصحيح ويجعلهم يشعرون أن لهم سنداً روحانياً قوياً وقد قال الكثيرون إنهم بمجرد الجلوس معه شعروا براحة غريبة وانشراح صدر وكأن همومهم زالت وهذا دليل على أن الرجل موهوب من الله وله سر خاص في صناعة الأحجبة وفي بث الطمأنينة
ولا يمكن أن نتحدث عن صناعة الأحجبة دون أن نذكر أن البسطامي يعلم الناس دائماً أن الحجاب ليس بديلاً عن الصلاة والذكر والقرآن وإنما هو وسيلة مساعدة تزيد من قوة التحصين وتمنح صاحبها راحة وأماناً وأن الحجاب الحقيقي لا يعمل إلا إذا كانت النية صادقة والقلب متوجهاً إلى الله ولهذا فهو يرفض التعامل مع من يطلب أحجبة لأغراض محرمة أو لإيذاء الآخرين مؤكداً أنه شيخ روحاني صادق لا يرضى أن يستخدم علمه في الباطل
لقد ذاع صيت الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي في المغرب وخارجها حتى صار اسمه يتردد في كل مكان ويقصده الناس من دول عربية مختلفة لأنه أثبت بالتجربة أنه شيخ روحاني مضمون يعالج بالحجاب النوراني والرقية الشرعية معاً ويعتمد على أسرار متوارثة من كبار العلماء الروحانيين وهو يردد دائماً أن الحجاب ليس مجرد ورقة أو خطوط بل هو سر روحاني لا ينكشف إلا لمن صدق في نيته وأخلص في عمله
إن صناعة الأحجبة على يد البسطامي فن عظيم يجمع بين الإيمان والعلم والتجربة وقد ثبت أنه طريق آمن لكل من يعاني من السحر أو الحسد أو العكوسات أو ضيق الرزق أو تعطيل الزواج أو تسلط الجن العاشق وقد أثبت صدقه ونجاحه حتى صار الناس يصفونه بأنه شيخ روحاني موثوق يلجأ إليه كل محتاج للراحة النفسية والعلاج الروحاني ولا عجب أن يقال عنه إنه شيخ روحاني قوي لأن قوة أحجبته تأتي من قوة إيمانه وصلابته في مواجهة الباطل وهو بحق شيخ روحاني سريع النتيجة لأن من جربه لا يطول انتظاره حتى يرى أثر ما حمله من حجاب نوراني كتب بيد رجل صالح صادق
وبهذا يتضح أن صناعة الأحجبة الروحانية على يد الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي ليست مجرد تقليد أو عادة بل هي علم راسخ وتجربة موثوقة تستند إلى القرآن والدعاء والطهارة والنية الصادقة وأنها وسيلة مضمونة للتحصين وفك السحر والعقد ورد العكوسات وإشاعة الراحة في النفس والبيت ومن أراد أن يعرف قيمة الحجاب النوراني فعليه أن يختبره مع شيخ روحاني مجرب مثل البسطامي ليكتشف بنفسه أن الأمر ليس خيالاً بل حقيقة مجربة يشهد بها كل من تعامل معه
خبرة الشيخ الروحاني
في إعداد التحصينات
إن خبرة الشيخ الروحاني في إعداد التحصينات لا تأتي من فراغ ولا من قراءة سطحية لبعض الكتب بل هي ثمرة أعوام طويلة من التجربة والممارسة والاتصال بالعلوم الروحانية الأصيلة التي ورثها الخلف عن السلف وتناقلها أهل المعرفة جيلاً بعد جيل وقد تميز في هذا الباب الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي الذي عرف بين الناس بأنه شيخ روحاني مجرب و شيخ روحاني صادق و شيخ روحاني موثوق لأنه جمع بين العلم القرآني والدعاء النبوي وبين الخبرة العملية في علاج مئات الحالات التي عانت من السحر والعين والمس والحسد والعكوسات فأثبت للجميع أنه شيخ روحاني مضمون و شيخ روحاني قوي لا يتهاون في مواجهة الباطل بل يقهره بالقرآن والأذكار والتحصينات النورانية
إن إعداد التحصين عند البسطامي ليس مجرد كلمات تقرأ بل هو بناء متكامل يقوم على أسس تبدأ بالنية الصادقة التي يعتبرها سر كل تحصين ثم الطهارة الكاملة التي تشمل الوضوء ومكان العمل ثم اختيار الآيات القرآنية المناسبة للحالة فلكل نوع من السحر أو الحسد آيات معينة ترد كيده وتبطل أثره وهو يستند في ذلك إلى خبرة طويلة جعلته قادراً على تشخيص الحالة بدقة وتحديد التحصين المناسب لها ولهذا قصده الناس من كل مكان حتى صار اسمه متداولاً بين كل من يبحث عن علاج روحاني صحيح لأنه شيخ روحاني مش نصاب يرفض الشعوذة والدجل ويعتمد فقط على ما هو ثابت ومجرب
وقد روى كثيرون أن الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي إذا جلس مع مريض يسأله أولاً عن حاله ويكشف عليه كشفاً روحانياً ثم يوجهه إلى تحصينات معينة قد تكون رقية شرعية يومية أو قراءة سور محددة أو حمل حجاب نوراني كتبه بنفسه بآيات قرآنية وأسماء مباركة أو قد تكون أذكاراً يقولها عند النوم والخروج والدخول وكل هذه التحصينات لا يكتبها عبثاً بل يحددها وفق خبرة عميقة اكتسبها عبر سنين طويلة ولهذا اشتهر بأنه شيخ روحاني سريع النتيجة لأن المريض لا يطول انتظاره حتى يرى الفرق الواضح بين حالته قبل وبعد التحصين
وقد أكد البسطامي في أكثر من مناسبة أن التحصينات ليست سحراً ولا مجرد طلاسم وإنما هي أسرار نورانية مستمدة من كلام الله وأسمائه الحسنى وأن الإنسان إذا داوم عليها بصدق نية وجد نفسه في حصن منيع لا تؤثر فيه طاقات سلبية ولا يجرؤ الجن على الاقتراب منه وهذا ما يميز البسطامي عن غيره فهو شيخ معالج لا يكتفي بالقول بل يطبق عملياً ويعطي نتائج مجربة وواقعية حتى صار الناس يصفونه بأنه شيخ روحاني قوي يقهر السحرة ويقطع أعمالهم بما أوتي من علم وتجربة
ومن أسرار خبرته أنه يعرف جيداً الساعات الفلكية المناسبة للعمل الروحاني ويختار منها ما يوافق حالة المريض حتى يكون التحصين في أقوى حالاته ويضيف إلى ذلك الأذكار النبوية التي تقوي التحصين وتزيد من ثباته وهذا الجمع بين العلم الروحاني والذكر القرآني هو ما جعله شيخ روحاني موثوق عند الخاص والعام لأنه لا يعتمد على الخيال بل على قواعد راسخة أثبتت فعاليتها عبر الزمن
ولا يمكن أن نغفل أن كثيراً من الناس جاؤوا إلى الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي بعد أن جربوا غيره ممن ادعوا العلم فوجدوا أنهم لم يحصلوا إلا على وعود كاذبة أما عنده فقد لمسوا الصدق والنتائج ولهذا قالوا إنه شيخ روحاني مضمون لا يخدع طالبيه ولا يأخذ أموالهم بغير حق بل يعطيهم علاجاً حقيقياً يبقى أثره طويلاً وهذه الشهادة من الناس أكبر دليل على أنه شيخ روحاني صادق
وقد روى البعض أن امرأة كانت تعاني من تعطيل زواجها لسنوات طويلة فلما قصدت البسطامي وأعطاها تحصيناً خاصاً يتضمن قراءة سورة البقرة يومياً مع بعض الأدعية المأثورة وحجاب نوراني للرزق بالزوج الصالح تغير حالها في أشهر قليلة وتم زواجها بيسر وراحة وشهدت بنفسها أن ما عجز عنه غيره حققه هذا الرجل لأنه شيخ روحاني مجرب يعرف سر التحصينات وقوتها ومتى وكيف يستخدمها
وكذلك شاب كان يعاني من الكوابيس والمس العاشق حتى ضاق به الحال فلما لجأ إلى البسطامي كشف عليه وأعطاه تحصيناً خاصاً يتضمن المعوذات وآية الكرسي قبل النوم مع بعض الأذكار المكررة وحجاب نوراني للحماية فما لبث أن شعر بالراحة وزال عنه الكابوس وتغيرت حياته وأصبح ينام مطمئناً وقد شهد بنفسه أن البسطامي شيخ روحاني سريع النتيجة
إن خبرة البسطامي في إعداد التحصينات تقوم على الجمع بين العلم القرآني والتجربة العملية وهذا ما يجعله شيخ روحاني قوي في مواجهة كل أنواع السحر والعين والعكوسات وهو أيضاً شيخ روحاني ساحر بالمعنى النوراني أي أنه يسحر القلوب بصدقه وقوة حضوره وقدرته على بث الطمأنينة في النفوس لأنه لا يعطي الناس مجرد أوراق وأحجبة بل يمنحهم أماناً داخلياً يجعلهم يشعرون أنهم في حماية دائمة
وبهذا يتضح أن الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي ليس مجرد معالج عادي بل هو شيخ معالج من الطراز الرفيع يمتلك خبرة نادرة في إعداد التحصينات المجربة التي غيرت حياة مئات الناس وهو شيخ روحاني مش نصاب لأنه يوجه الناس إلى الطريق الصحيح ويعطيهم ما ينفعهم حقاً وقد أثبت بالتجربة أنه شيخ روحاني موثوق و شيخ روحاني مضمون و شيخ روحاني صادق و شيخ روحاني سريع النتيجة يجمع بين قوة العلم وصدق النية ونقاء السريرة مما جعله مثالاً يحتذى في مجال الروحانيات والتحصينات
كيف يختار الشيخ
الحجاب المناسب للحالة
إن اختيار الحجاب المناسب لكل حالة ليس بالأمر العشوائي ولا يقوم به أي شخص دون علم أو خبرة وإنما يحتاج إلى شيخ روحاني صادق يمتلك من البصيرة والكشف والقدرة على التشخيص ما يجعله يعرف تماماً ما يحتاجه المريض أو الطالب للتحصين والحماية وقد تميز في هذا الباب الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي الذي اشتهر بين الناس بأنه شيخ روحاني مجرب و شيخ روحاني موثوق لأنه لا يكتب الحجاب إلا بعد دراسة دقيقة للحالة ومعرفة نوع الضرر هل هو سحر مرشوش أو مأكول أو مشروب أو عقد مربوط أو عين قوية أو حسد متكرر أو مس عاشق أو تعطيل رزق وزواج فلكل نوع من هذه الحالات حجاب مخصوص له تركيبته القرآنية والأذكار التي تقويه مما يجعل العمل به يعطي نتائج واضحة وسريعة ولهذا سموه الناس شيخ روحاني سريع النتيجة
فالخطوة الأولى التي يعتمدها البسطامي في اختيار الحجاب المناسب هي التشخيص الروحاني حيث يجلس مع المريض ويقرأ عليه بعض الآيات الكاشفة ويستخدم خبرته الطويلة في تمييز الأعراض فإذا تبين له أن الحالة تعاني من سحر معين فإنه يحدد نوع السحر وزمنه وكيفية دخوله إلى الجسد أو البيت ثم يقرر هل تحتاج الحالة إلى حجاب للحماية فقط أم إلى حجاب للفك والإبطال أم إلى حجاب للرزق والبركة أو للجلب والمحبة أو لرد العكوسات وكل هذه الاختيارات لا تصدر إلا عن شيخ معالج متمرس مثل الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي الذي خبر مئات الحالات وعرف من التجربة أن لكل ضرر علاجه الخاص
ومن أسرار البسطامي أنه يختار آيات القرآن المناسبة لكل نوع من الأحجبة فمثلاً إذا كان الغرض الحماية من الجن فإنه يكتب آية الكرسي والمعوذات وبعض الأسماء المباركة في حجاب خاص يلف بطريقة دقيقة أما إذا كان الغرض رد السحر فإنه يستخدم آيات إبطال السحر مثل قوله تعالى ما جئتم به السحر إن الله سيبطله ويضيف إليها بعض الأذكار النورانية وإذا كان الغرض تسهيل الزواج فإنه يضيف آيات المودة والرحمة والدعاء للرزق بالزوج الصالح وهكذا يعرف تماماً أي الآيات أقوى لكل حالة وهذه الخبرة لا يملكها إلا شيخ روحاني قوي مثل البسطامي الذي جمع بين العلم القرآني والسر الروحاني
وقد يظن البعض أن صناعة الحجاب أمر يسير لكن الحقيقة أن الحجاب لا يكون نافعاً إلا إذا كُتب بيد شيخ روحاني صادق نقي النية يعمل بذكر الله ويبتعد عن الطلاسم النجسة والشعوذة وقد أثبت البسطامي أنه شيخ روحاني مش نصاب لأنه يرفض كل الأساليب الباطلة ويعتمد فقط على ما ورد في القرآن والسنة وما ثبت بالتجربة عند العلماء الروحانيين ولهذا صار الناس يثقون به ويقصده القريب والبعيد لأنه شيخ روحاني مضمون يعطي نتيجة واقعية لا وهمية
وقد شهد الكثير من الناس على قوة اختياراته فإحدى السيدات روت أنها عانت من تعطيل خطبتها عدة مرات فلما قصدت الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي كشف عليها وعرف أن سبب المشكلة عين قوية فأعطاها حجاباً خاصاً للتحصين يتضمن المعوذات وسورة يس وبعض الأدعية النبوية فما لبثت أن تغير حالها وتم زواجها بيسر وهنا عرفت أنه شيخ روحاني مجرب لا يخطئ في اختيار الحجاب المناسب
وكذلك شاب كان يعاني من كوابيس مزعجة ومس عاشق فلما عرض حالته على البسطامي كشف عليه ثم صنع له حجاباً يتضمن آية الكرسي وسورة الجن وبعض الأدعية الخاصة بالنوم المطمئن ووضع له برنامجاً روحانياً قبل النوم فزالت الكوابيس في أيام قليلة حتى شهد بنفسه أن الشيخ شيخ روحاني سريع النتيجة وأن اختياره للحجاب كان دقيقاً ومتوافقاً مع حالته
ومن مميزاته أيضاً أنه يراعي حالة الشخص الروحية والإيمانية فقد يرى أن المريض يحتاج إلى تقوية التزامه بالذكر والصلاة مع الحجاب حتى تكتمل الحماية وهنا يتبين أنه ليس مجرد كاتب أحجبة بل هو شيخ معالج ومربٍ للنفوس يعلمهم كيف يتحصنون بأنفسهم إضافة إلى الحجاب النوراني الذي يعطيه لهم وهذا ما جعله شيخ روحاني موثوق عند الجميع
ولا يخفى أن بعض المدعين يكتبون أحجبة بلا علم فيقعون في الطلاسم المحرمة ويضلون الناس لكن البسطامي أثبت أنه شيخ روحاني مش نصاب لأنه يحذر من كل ذلك ويؤكد أن الحجاب لا ينفع إلا إذا كان مبنياً على القرآن والنية الصادقة والطهارة وموافقة الحاجة الحقيقية للمريض وهذا ما جعله مشهوراً بكونه شيخ روحاني صادق و شيخ روحاني مضمون
إن خبرة البسطامي في اختيار الحجاب المناسب ترتكز على ثلاثة أركان أساسية أولها التشخيص الصحيح للحالة وثانيها معرفة الآيات والأذكار المناسبة وثالثها كتابة الحجاب بيد طاهرة وفي وقت مناسب مع الدعاء للمريض وهذه الأركان إذا اجتمعت كان الحجاب فعالاً وقوياً يحفظ صاحبه ويغير حاله ولهذا قال كثيرون إنهم جربوا عنده ما لم يجربوه عند غيره وإنه شيخ روحاني قوي قادر على فك السحر ورد العين والحسد بسرعة ونجاح
وبهذا يتضح أن اختيار الحجاب ليس أمراً اعتباطياً وإنما علم وفن وخبرة لا يتقنها إلا من رزقه الله فهماً في كتابه وتجربة في ميدانه مثل الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي الذي جمع بين الصدق والخبرة فصار حقاً شيخ روحاني مجرب و شيخ روحاني موثوق و شيخ روحاني مضمون و شيخ روحاني سريع النتيجة و شيخ روحاني صادق وهو بهذا يعد من أبرز المشايخ الروحانيين الذين استطاعوا أن يعيدوا الأمل إلى قلوب الناس ويمنحوهم الطمأنينة من خلال أحجبة نورانية مجربة اختيرت بعناية فائقة لتناسب كل حالة بما يرضي الله وينفع عباده
قصص واقعية عن فعالية
الأحجبة الروحانية
من أكثر ما يثبت صدق العلم الروحاني وقوة الأحجبة النورانية التي تُكتب بآيات القرآن وأسماء الله الحسنى هو ما يرويه الناس من قصص واقعية عاشوها بأنفسهم بعد أن لجؤوا إلى الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي الذي اشتهر بأنه شيخ روحاني مجرب و شيخ روحاني صادق و شيخ روحاني موثوق فقد تخصص هذا الشيخ في صناعة الأحجبة النورانية التي تُعد وفق قواعد دقيقة ومعرفة عميقة بأسرار التحصين والإبطال والجلب والحماية وقد أثبتت هذه الأحجبة فعاليتها في مئات الحالات التي كانت تعاني من السحر والعين والحسد والعكوسات والمس العاشق وتعطيل الرزق والزواج وغيرها من الابتلاءات الروحانية التي يعجز الطب المادي عن معالجتها
إحدى القصص المؤثرة التي يرويها البسطامي بنفسه هي قصة امرأة جاءت إليه وقد ضاقت بها الدنيا بسبب سحر تعطيل الزواج الذي لازمها أكثر من عشر سنوات فقد تقدّم إليها العديد من الرجال لكن كل الخطوبات كانت تنتهي فجأة دون سبب واضح وكانت تشعر دائماً بثقل في صدرها ونفور من فكرة الزواج وعندما كشف عليها الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي علم أن هناك سحراً قديماً مدفوناً يربط نصيبها فصنع لها حجاباً نورانياً خاصاً يتضمن آيات الزواج والمودة والرحمة وبعض الأسماء المباركة وأمرها بقراءته في أوقات معينة وحمله معها لمدة أربعين يوماً وما إن فعلت ذلك حتى تبدلت حياتها في أقل من شهرين إذ تقدم لها رجل صالح وتم الزواج بيسر وسعادة ومنذ ذلك الوقت وهي تردد أن البسطامي شيخ روحاني سريع النتيجة و شيخ روحاني مضمون
وفي قصة أخرى كان هناك تاجر معروف في بلده أصابه تعطيل مفاجئ في تجارته وخسائر متكررة دون سبب واضح وكان يشعر أن هناك من يتربص به وأن طاقته كلها تُسحب منه بطريقة غير طبيعية وعندما لجأ إلى الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي كشف عليه ووجد أن هناك عملاً روحانياً خبيثاً يُستخدم لإغلاق أبواب رزقه فأعد له حجاباً نورانياً خاصاً لفتح الأرزاق وإبطال السحر المالي يتضمن آيات الرزق والبركة وأسماء الله الحسنى التي تجلب الزيادة والفتح وأوصاه بقراءته صباحاً ومساءً مع بعض الأدعية وما هي إلا أسابيع حتى تغير حاله بشكل جذري وبدأت صفقاته تنجح وتضاعفت أرباحه وعاد نشاطه التجاري كما كان بل أفضل وأقسم أنه لم يرَ مثل هذا التأثير في حياته وهذا ما جعله يصف البسطامي بأنه شيخ روحاني قوي و شيخ روحاني موثوق
أما القصة الثالثة فهي لفتاة كانت تعاني من مس عاشق جعلها تعيش في كوابيس متكررة وتشعر بوجود شيء يراقبها ويؤذيها في المنام وأدى ذلك إلى تدهور حالتها النفسية وفقدانها الرغبة في الدراسة والحياة وعندما زارت الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي كشف عليها وأكد أن هناك تسلطاً من جن عاشق قديم فأعطاها حجاباً نورانياً يتضمن آيات التحصين والجن وسورة البقرة وأسماء الله الحامية وأمرها بقراءتها ليلاً قبل النوم وحمل الحجاب معها دائماً وما إن فعلت ذلك حتى بدأت الكوابيس تختفي يوماً بعد يوم حتى زالت تماماً وعادت حياتها إلى طبيعتها فكانت تقول عنه إنه شيخ روحاني معالج و شيخ روحاني مجرب يعرف كيف يعالج أقسى الحالات بأساليب نورانية بعيدة عن الشعوذة
وهناك أيضاً قصة شاب كان يعاني من تعطيل دائم في عمله كلما حصل على وظيفة لا يمكث فيها أكثر من شهرين وكان يشعر أن الحظ يعانده رغم امتلاكه المؤهلات الكاملة وعندما لجأ إلى الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي كشف أن هناك حسداً شديداً مصحوباً بعقد روحانية تؤثر في مسار رزقه فصنع له حجاباً خاصاً لفك العقد ورفع الحسد يتضمن آيات فك العقد والمعوذات وأسماء الله التي تكسر القيود وأمره بحمله لمدة أربعين يوماً وقراءته كل صباح فحدث ما لم يتوقعه حيث تم تعيينه في وظيفة مرموقة خلال شهر واحد فقط واستقر فيها لسنوات وهو الآن من أنجح العاملين في مجاله وكان يقول دائماً إن البسطامي شيخ روحاني صادق و شيخ روحاني مش نصاب لأنه لم يعده بالوهم بل أعطاه نتيجة حقيقية
ومن القصص التي يتناقلها الناس أيضاً أن رجلاً كان يعاني من مشاكل زوجية مستمرة كادت تؤدي إلى الطلاق رغم الحب الذي يجمعه بزوجته وكانا لا يعرفان سبب الشجار الدائم والتوتر غير المبرر فلما قصدا الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي كشف عليهما ووجد أن هناك عملاً روحانياً هدفه التفريق فأعطاهما حجاباً نورانياً للمحبة والمودة يتضمن آيات السكينة وبعض الأسماء التي تجلب الألفة وأمرهما بقراءته ووضعه في المنزل وما إن فعلا ذلك حتى عادت المحبة بينهما وتغيرت حياتهما بشكل كبير فكانا يقولان إن البسطامي شيخ روحاني مضمون و شيخ روحاني سريع النتيجة
كل هذه القصص وغيرها كثير تؤكد أن الأحجبة النورانية التي يصنعها الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي ليست مجرد أوراق تحمل كلمات بل هي أسرار روحانية قوية تجمع بين القرآن والدعاء والنية الصادقة والطهارة وهي لا تنجح إلا لأنها تصدر عن شيخ روحاني موثوق و شيخ روحاني صادق خبر هذا المجال وعاشه بكل تفاصيله وقد أثبتت التجربة أن من يحمل هذه الأحجبة ويعمل بتوجيهاته يعيش في أمان من السحر والعين والعكوسات ويجد أن حياته تتغير تدريجياً نحو الأفضل
ولذلك صار البسطامي مرجعاً لكل من يبحث عن الحلول الروحانية الصحيحة لأنه شيخ روحاني مجرب لا يبيع الأوهام ولا يستغل حاجة الناس بل يقدم لهم حلولاً عملية مبنية على كتاب الله وسنة نبيه وتجربة طويلة في هذا العلم الشريف وهو أيضاً شيخ روحاني مش نصاب يبتعد عن الطلاسم الشيطانية والشعوذة التي يستخدمها الدجالون ويؤكد دائماً أن النية الصادقة والطهارة والاعتماد على الله هي أساس أي حجاب ناجح
وهكذا نرى أن فعالية الأحجبة الروحانية ليست ادعاءً أو مبالغة بل حقيقة مجربة يشهد بها الناس من خلال ما عاشوه من تحولات كبيرة في حياتهم بفضل ما صنعه لهم الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي من أحجبة نورانية قوية جعلتهم يصفونه بأنه شيخ روحاني قوي و شيخ روحاني مضمون و شيخ روحاني سريع النتيجة و شيخ روحاني معالج جمع بين العلم والإيمان والنية الصادقة حتى صار اسمه علماً في عالم الروحانيات والتحصين وفك السحر والعقد
خاتمه
وفي الختام يتضح أن عالم الأحجبة والتحصينات الروحانية ليس خيالاً ولا وهماً بل هو علم قائم على أسرار القرآن وأسماء الله الحسنى وتجارب المشايخ الروحانيين الصادقين وقد أثبتت التجربة أن الإنسان الذي يلجأ إلى شيخ روحاني صادق و شيخ روحاني مجرب مثل الشيخ الروحاني عبد العزيز البسطامي ينال نصيبه من الطمأنينة والأمان ويجد علاجاً لكل ما يواجهه من سحر أو حسد أو مس أو عكوسات فالأحجبة النورانية التي يكتبها الشيخ ليست مجرد أوراق وإنما هي تحصينات نورانية قوية تفتح أبواب الخير وترد الشر وتحمي النفس والبيت والرزق ولذلك يصفه الناس بأنه شيخ روحاني موثوق و شيخ روحاني مضمون و شيخ روحاني قوي و شيخ روحاني سريع النتيجة لأنه أعاد الأمل إلى القلوب وأثبت أن الحلول الروحانية موجودة بشرط أن تصدر من شيخ معالج نقي النية لا يعرف الخداع ولا يستعمل الطلاسم الباطلة ولهذا يبقى البسطامي رمزاً لكل من يبحث عن شيخ روحاني مش نصاب يعطي النفع الحقيقي ويقود طالبيه إلى بر الأمان
إذا كنت بحاجة إلى استشارةروحانية أو علاج لمشكلة معينة في حياتك، يمكنك التواصل مع الشيخ عبد العزيز البسطامي للحصول على استشارات مهنية ومجربة تساعدك في تحقيق السعادة والراحة النفسية
يمكنك زيارة الرابط التالى
الشافى
وتابع صفحتنا على الفيسبوك
( زور صفحتنا )
تابعونا لاستكشاف المزيد من الحقائق المثيرة حول هذا العالم الغامض
تواصل معنا الان



